عرض العناصر حسب علامة : الحكومة السورية

«تعا.. في أرباح ونهب»!

مرحلة التعافي، التي ما فتئ مسؤولونا يروجون حضورهم وخطاباتهم بها، لم يلمسها المواطن لا على مستوى معيشته ولا على مستوى خدماته، كما تاه مع بداياتها وما زال يشك بخواتيمها.

حرب معلنة ومفتوحة وسننتصر

سنون وعقود من العمل المضني والمتتابع حكومياً، مع الكثير من المواربة بين التصريح والتلميح، استطاعت الحكومة الحالية أخيراً أن تتجاوز الخطوط الحمر كلها، معلنةً بدءها بعمليات دفن بعض شركات قطاع الدولة بذريعة الخسارة، وربما دون مراسم أو حفلات تأبين.




التجارة الخارجية في 2016: متراجعة - غذائية - «غربية»

نشر مركز التجارة الدولية  ITCمؤخراً بيانات التجارة الخارجية السورية لعام 2016، والتي يأخذها المركز من البيانات الرسمية للدول الشريكة تجارياً، ليتبين المستوردات والصادرات السورية من حيث القيم، وتوزعها حسب طبيعة السلع، والشركاء التجاريين...

موازنة 2018 لا زيادة في الرواتب والأجور

صرح وزير المالية بأن الموازنة الدولة لعام 2018، رصدت اعتمادات بحوالي3000 مليار ليرة سورية، بزيادة حوالي340 مليار ليرة عن اعتمادات 2017 التي بلغت 2660 مليارات ليرة، الزيادة وفقاً للوزير توزعت على الدعم الاجتماعي والإنفاق الاستثماري والجاري.

فرق العمل الحكومي ليست جعجعة بل طحناً!

في جلسته المنعقدة بتاريخ 19/9/2017، وبهدف الإحاطة بصناعة تجميع السيارات، قرر مجلس الوزراء تشكيل فريق عمل حكومي لدراسة واقع شركات تجميع السيارات.

سرطان الجشع واللامبالاة هو الأخطر!

تعتبر مشكلة ضعف الرعاية الطبية، ونقص الأدوية، وتراجع الدور الحكومي على هذا المستوى تباعاً، من أعقد المشاكل التي تفاقمت وتزايد عمقها كواحدة من تداعيات الحرب والأزمة، وربما من أبشعها. ولعل أكثر من عانى من آثار هذه المشكلة المعقدة هم المصابون بأمراض السرطان، بتنوع جنسهم وتفاوت أعمارهم، وبتنوع المرض نفسه، توصيفاً وعلاجاً، والأكثر تأثراً من هؤلاء كانوا شريحة الأطفال.

ع الوعد يا أجور!

مرة جديدة يطل علينا وزير المالية من بوابة الاهتمام الحكومي بالمواطن «نظرياً»، حيث أكد مجدداً بأن زيادة الرواتب ليست السبيل الوحيد لتحسين معيشة المواطن، إنما هناك حلول اقتصادية تقوم بها الدولة!.

حكومتنا المرتاحة..!

كثيرة كانت العناوين التي تم طرحها وعرضها خلال جلسة مجلس الوزراء الأخيرة بتاريخ 15/8/2017، قليلها هام وضروري، وبعضها ثانوي وهامشي، والكثير مكرر وعام وغائم.
لكن ما يلفت بمجمل الجلسة، وما تمخض عنها عبر وسائل الإعلام، هي الرسالة المتضمنة وكأن كل شيء على ما يرام وعلى أحسن ما يكون، والعمل الحكومي قائم ومستمر على قدم وساق.


نازحو الرقة معاناة لا تنتهي

معاناة أهالي محافظة الرقة لم تنته بخروج من استطاع منهم، نزوحاً، من تحت نير الإرهاب الداعشي الذي فرض عليهم منذ عام 2013، فالنازحين من أهلنا من محافظة الرقة استمرت مسيرة معاناتهم بعد النزوح، ولكن هذه المرة بأوجه وأشكال جديدة.