عرض العناصر حسب علامة : الثقافة

هنا.. هناك (عروس في الجليل) إلى أهالي ترشيحا في ذكرى سقوطها

من مكاني، في الشتات حيث تحاصرني عنكم حدود كل الدول والنكبات، أبحث بلهفة عما يُنشر منكم وعنكم على صفحات افتراضية من كلمات وصور أملأ بها ذاكرتي، علّني لا أكونُ غريباً عن الأبواب والحفلات فور عودتي. قرأت عن مهرجان ترشيحا وفيلم «عروس الجليل» لباسل طنوس. الفيلم الذي لم أشاهد، عرفت أنه يحكي قصة فاطمة الهواري التي لم أعرف والتي قُصف بيتها في نكبة الـ 48 في ترشيحا، بلدتي التي لم أسكن. برغم كل هذا البعد المحاصَر تتسلق كياني، ومن كل النواحي، رغباتٌ متلاحقة في الكتابة عما لم أشاهد أو أعرف أو أسكن.

رحيل عازف الكمان السوري صبحي جارور

شيعت الأوساط الفنية والثقافية الموسيقي الكبير صبحي جارور الذي توفي 23/ 8 إثر نوبة قلبية عن 67 عاما ووري جثمانه في مقبرة باب الصغير في باب الجابية بدمشق.

الرواية المرئية: دراما تستلهم حكاياتها من أعمال أدبية عظيمة

تعيش اللحظات الكبيرة التي يرسمها المبدعون من الروائيين والقصاصين في نفوس الناس ردحا طويلا من الزمن، ذلك انهم يستوقفون المفاصل الحياتية التي تتفلت كل يوم ملايين المرات من بين أيدي الناس دون قدرة على التعبير عنها.

ربمــا..!

شاهد عيان على اللحظات الأخيرة

«بيت» تحتفي بسركون

بغداد: في عددها الثاني، تستعين مجلة «بيت» الشعرية الفصلية بشهادات عن سركون بولص وحوارات معه، المجلة تصدر عن بيت الشعر العراقي.

سركون بولص: آثار على الطريق إلى «مدينة أين»

كلّ شاعر نتجاوزه كشعراء نشعر بأنّنا أشعر منه. وكلّ شاعر يتجاوزنا نعاود قراءته مراراً زاهدين أمامَه. وهذا الشقّ الأخير من الكلام ينطبق، مثلاً، على شعراء عرب أمثال أبي العلاء المعري والمتنبي وأبي تمام. نعاود قراءتهم بحبّ عميق وغبطة عالية، مسافرين في وجدان كل شاعر منهم بمتعة، وبحرص على تعميق انتمائنا إليهم.

يوميات من ميدان التحرير

اقتراح

أقترح على المسؤولين في الشركات المختلفة وأصحاب العمل، أن يعطوا إجازة مفتوحة، في زمن الثورات. هيك هيك ما حدا عم بشتغل!

ياسمينة خضرة يكتب نشيد أفريقيا

تصدر خلال هذا الموسم، عن دار «جوليار» الفرنسية، رواية «المعادلة الأفريقية» للكاتب الجزائري محمد مولسهول المعروف أدبيا باسم ياسمينة خضرة، والتي تتناول ظاهرة القرصنة في السواحل الإفريقية.

حملة تنظيف الذات..

سارع انتهازيو اللحظة والفرصة لامتطاء ظهر الحركة الاحتجاجية الشعبية آن انطلاقها، خصوصاً وأنهم هيؤوا لهذا الغرض مسبقاً، معظم عدّتهم من خطابات تراجيدية وحماسية، وشعارات كلاسيكية ومستحدثة، وأدوات بشرية من كل صنف ولون ودور، وكمنوا منتظرين مترقبين إلى أن هب ما حسبوه ريحهم..