عرض العناصر حسب علامة : الثقافة

البعث.. والخلاص الوطني

جدل تاريخي لم يهدأ حول دور النظرية والفكرة أو ما يُسمى (الإيديولوجية Ideology) وتجلياتها في عوالم كيمياء الأفكار والأوزان الذرية للكلمات والمعاني التي تُعبّد الدروب للتحولات الكبرى في حياة الشعوب من جهة، ودور العامل البشري  وإرادته في صناعة أحداث التاريخ سلباً أو إيجاباً من جهة أخرى.

ماذا تقول يا صاحبي (صح....مثل ما قلت !!)

● هل لي أن أعرف ما في جعبتك لزاويتك هذا اليوم؟
- هما أمران اثنان لا أكثر ولا أقل... وسأدخل فيهما مباشرة دون إذن   ولا دستور! الأمر الأول هو: ما الذي يجعل (الجميع)، ولا أقول يتردد بل يحجم عن التصريح  به إذا سئل عنه؟ مع أن الجميع يعرفه!! والدليل الساطع على ذلك تلمسه «كما يقال» لمس اليد،

من التراث من هو «قراقوش»؟

كلما أراد الناس أن يضعوا حكماً بالجور والظلم والفساد قالوا: هذا حكم قراقوش وقراقوش تعني باللغة التركية (النسر الأسود). وقراقوش له صورة تاريخية حقيقية صادقة مختلفة تماماً عن صورته المعروفة السيئة التي روّج لها أعداؤه، والغريب أن صورته الحقيقية طمست تماماً وبقيت الصورة المزوّرة، فمن هو قراقوش؟!

ملوحيات مازالت

مازلت وأنا على تخوم التسعين من عمري، أحب الحياة وأعجب بالجمال، ومازلت في الوقت نفسه أتعلم لأني جاهل، وأعمل لأني حي..

قصتي مع الشيوعية (4-4)

  عندما عرف أهلي بانتمائي السياسي بعد انتسابي للحزب بسنوات قليلة، قامت الدنيا ولم تقعد. لأن الشيوعي بنظرهم مجرد كافر، لا يخاف الله، ولا يفرّق بين الحلال والحرام.. وغير ذلك من تهم باطلة سعت أوساط متعددة لنشرها بين جموع الناس. فكانت الضريبة الأولى التي سددتها أن قاطعني أهلي وبدأوا بمحاربتي. وانضمّت إليهم الطائفة التي أنتمي إليها بحكم مولدي. وأصبحتُ منبوذاً من جميع أقاربي. وطبعاً لم يشفع لي سلوكي الحميد، ولا دفاعي عن المظلومين، ولا إيماني بالعدالة الاجتماعية.. بتخفيف الظلم الذي حاق بي.

المسموح والممنوع في الدراما التلفزيونية هل يتم تجاوز قائمة الممنوعات؟؟

إن السياسات الثقافية في البلدان العربية هي جزء من السياسة العامة التي تنطلق من مبدأ المحافظة على السلطة وتكريس مقوماتها بهدف إلغاء الآخر المختلف وتحقيق مكتسبات على كافة الصعد.

النظافة.. ومحرك الثقافة والوعي!!

يا ترى، أيحق لنا أن نتساءل، هل لدينا أزمة وعي وثقافة؟
وهل الأزمة مقتصرة على العامة، أم أنها توسعت لتكون أزمة مثقفين؟ أزمة خاصة! بما تحمل الكلمة من معنى.

سؤال.. فجواب

سأل الوزير الجديد سكرتيرته الجميلة الساذجة: ماذا يقول الناس عني?.‏
فأجابت السكرتيرة: يقولون إن مصيبة كبيرة حلت محل مصيبة صغيرة.‏
سأل الأديب قلمه: متى سأنال جائزة نوبل؟‏

جوليا تغني للفرح والحب والانتصار

ألهبت جوليا حماسة الجمهور المحتشد في الباحة الخارجية لـ«فوروم دو بيروت» في العاصمة اللبنانية مؤخراً، وهي تغني للمقاومة والفرح والحب والانتصار..

مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون.. هل يكون حيادياً وموضوعياً؟؟

انطلقت في التاسع عشر من نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري فعاليات مهرجان القاهرة الثاني عشر للإذاعة والتلفزيون، بمشاركة رسمية واسعة في مسابقة المهرجان وصلت إلى نحو 430 عملاً من 16 دولة عربية، وتشارك الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون بعدد من الأعمال التلفزيونية والإذاعية.