عرض العناصر حسب علامة : التعليم العالي

اختصاصات جديدة وهامة لكنها غير مدعومة

افتتحت جامعة دمشق مع بدء العام الدراسي الحالي 2021- 2022 أقسام واختصاصات جديدة في كلية العلوم الصحية، حيث إن كلية العلوم الصحية تم إحداثها بمرسوم في عام 2018، وكانت بداية انطلاقتها في العام الدراسي 2018/2019 بإشراف عمادة كلية الطب البشري.

عقوبات سورية حكومية جديدة على طلاب الدراسات بالتزامن مع الانهيار الكهربائي والاقتصادي

أصدر مجلس جامعة البعث الحكومية السورية قراراً جديداً ينص على «اتخاذ الإجراءات الانضباطية وفرض العقوبات المناسبة بحق طلاب الدراسات العليا (ماجستير ودكتوراه) في حال عدم الالتزام بالواجبات المطلوبة منهم في مرحلة البحث الواردة في المادة الأولى من قرار مجلس التعليم العالي رقم 215 تاريخ 3-6-2021 أو الخلل بأي منها».

مُنغّصات علمية- تطفيشية

توجد أنماط متنوعة من سياسة التضييق التي تتبعها الحكومة الموقرة على السوريين اليوم، فقد حلفت «يمين» على إظهار كل المعيقات الحياتية التي تنهك عاتق المواطن ودفعها في طريقه دون رحمة أو شفقة.

الكليات العملية تكاليف مرتفعة ونزف مستمر

تُفرض تكاليف غير محمولة يومياً على طلاب الجامعات لمواكبة مسيرتهم التعليمية، ونخص بالذكر هنا طلاب كليتي الهندسة المعمارية، وطب الأسنان، حيث يتحمل فيها الطالب أعباء شراء المعدات والمستلزمات لكل مادة دراسية كونها مواد عملية.

زيادة في معدلات القبول والموازي أحد الخيارات

كانت وما زالت الزيادة في أعداد الناجحين بنتيجة امتحانات الشهادة الثانوية تشكل عبئاً ثقيلاً على الطلاب الناجحين الذين بذلوا الجهود المضنية للحصول على نتائجهم، وخاصة المتفوقين من هؤلاء، وذلك لاقتران هذه الزيادة برفع معدلات القبول الجامعي عاماً بعد آخر.

الجامعيون نحو مزيد من الضغوط والفرز الطبقي

مرة جديدة يفاجأ طلاب الجامعات، ويستشعرون بالمزيد من عوامل الاستهداف لواقعهم ومستقبلهم، وهذه المرة من خلال الحديث عن نسب الدوام الملزمة، وما قد يترتب عليها من إمكانية الحرمان من التقدم للامتحانات.

 

أسئلة غير عفوية على سياسات هي كذلك أيضاً!

جملة من القرارات والقوانين والتعاميم الصادرة حكومياً خلال السنوات القليلة الماضية كانت موجهة بجوهرها للشريحة العمرية الشابة، وهي الغالبية الساحقة من الشعب السوري، كان آخرها القرار بشأن عدم قبول هؤلاء في الوظيفة العامة ما لم يكونوا قد أدوا الخدمة الإلزامية.

الكتاب الجامعي والاختباء خلف الأصابع؟

ظهرت على السطح من جديد، ومع نهاية العام الدراسي الحالي، مشكلة ظاهرة الملخصات البديلة التي يستعين بها الطلاب الجامعيون كمرجع دراسي للتقدم للامتحانات، وذلك عن طريق عميد كلية الحقوق في جامعة دمشق هذه المرة.

 

مفترق طرق بالإكراه!

تتوجه جموع الطلبة الحاصلين على الشهادة الثانوية، اعتباراً من صباح يوم 10/09/2017، إلى مراكز التسجيل المعتمدة في الجامعات السورية لتقديم طلبات مفاضلات القبول الجامعي للعام الدراسي 2017-2018.

التعليم الجامعي الخاص سلعة غير مُسعّرة!

تصريح ملفت صدر مؤخراً عن معاون وزير التعليم العالي لشؤون الجامعات الخاصة، من أن الوزارة لا تتدخل في تحديد أقساط الجامعات الخاصة، إلا أن مهمة الوزارة تتمثل بضمان تخرّج الطالب على القسط الذي سجّل عليه أول مرة، وبأن تحديد الرسوم يتم من مجلس أمناء كل جامعة على حدة، والطلبة لهم الخيار بين 22 جامعة خاصة تتنافس فيما بينها، فعملية التسعير مرتبطة بالتكلفة.