عرض العناصر حسب علامة : الاحتلال الأمريكي

عمال العراق: «داعش» أمامنا ومنظومة أمريكا خلفنا

تعيش الأحزاب الطائفية والعنصرية في العراق فساداً وتقطيعاً: نهب الأموال وتهريب النفط والآثار وتفكيك المصانع وشبكات الكهرباء والسيارات وبيعها إلى الدول المجاورة، فضلاً عن سرقة ممتلكات الدولة العراقية المنقولة وغير المنقولة، والاستيلاء على الأبنية الحكومية، وصولاً إلى توريد الأدوية والبضائع الفاسدة.

ضمير قناص..

«قُتل عمّي على يد قناص في الحرب العالمية الثانية. علّمونا أنّ القناصين جبناء. يطلقون النار عليك من الخلف. القناصون ليسوا أبطالاً. والغزاة أسوأ»

أمريكا من بغداد: إعادة بناء جيش وطني خط أحمر

احتفل العراقيون بمناسبة الذكرى الـ94 لتأسيس جيشهم الوطني وسط معارك ضد «داعش» شملت ثلث البلاد، في سعيٍ دائم من قبل الطغمة الحاكمة لاستثمار حالة الرفض الشعبي لـ«داعش» من أجل استثارة النزعات الطائفية.

أوراق أمريكية تتهاوى.. هل يستعيد وطنيو العراق عراقهم؟

تتسارع عملية رسم خارطة التحالفات السياسية الداخلية والإقليمية والدولية على وقع النتائج الميدانية للحرب الدائرة في العراق وسورية، وتداعياتها على المنطقة والعالم. وحجر الزاوية فيها إعلان الرئيس بوتين بإن أمريكا وحلف الناتو يستهدفون وجود روسيا نفسها كدولة.

«فضائيون» في العراق.. مفرزات الهيمنة الأمريكية

أعلن رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، عن سلسلة من الإجراءات لتطهير المؤسسات العسكرية والأمنية والاستخباراتية من الفاسدين, إذ قام بإعفاء عشرات القادة من مناصبهم وإحالتهم على التقاعد, كما كشف عن وجود 50000 عسكري «فضائي».

ديمبسي في بغداد وأربيل: إعادة احتلال أم استعجال التقسيم؟

أصدر مجلس الأمن الدولي عدداً من القرارات «لمحاربة الإرهاب»، كان أخطرها القرار رقم (1373) الصادر في 28/ أيلول/2001، الذي ألغى عملياً القانون الدولي، وحلَّ محلّه «قانون» الاستعمار القديم، الذي يجيز حق الغزو كلما أرتأت الدولة الاستعمارية أن مصالحها مهدّدة.

تشكيل (حكومة العبادي) على وقع التدخل الأمريكي المباشر !

جاء تشكيل الحكومة الخامسة منذ سقوط النظام الديكتاتوري السابق واحتلال العراق على يد الأمريكيين، ليعيد العراق إلى المربع الأول تحت الهيمنة الكاملة للولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها من الإمبرياليين.

العراق بعد عقد من الاحتلال

لم يكن خيار إسقاط صدام بطريقة الاحتلال الأمريكي خيار الطيف الواسع من الشعب العراقي، فالدول الرأسمالية الكبرى المأزومة وشركاتها المتعطشة للربح لا تأخذ في حسبانها خيارات شعب بسيط، ولا يعنيها شيئاً أن تحل الدمار في أرض احتضنت أعرق الحضارات.

الأمريكي: نبقى بأفغانستان لنعزل المحيط!

قررت أمريكا الانسحاب من أفغانستان نهاية العام 2014، لكنها تفاوض الدولة الأفغانية على اتفاقية أمنية تبقي، من خلالها، 10 ألاف جندي، إضافة لثماني قواعد عسكرية. فما هي الاستراتيجية الأمريكية في أفغانستان ما بعد الانسحاب؟

تصفية عقول العراق

كان تفريغه من عقوله وعلمائه من الجرائم التي ارتكبتها الولايات المتحدة ومعها «الموساد» الإسرائيلي من أجل القضاء على العراق، وجرى هذا الأمر باتجاهين، إما عبر تقديم الإغراءات لتهجير هذه العقول إلى أميركا والدول الأوروبية، أو من خلال التصفية الجسدية لمن يرفض هذه الإغراءات، ليخسر العراق خلال سنوات الحرب أكثر من 5500 عالم.