توالت الانعكاسات السيئة لرفع الدعم عن الأسمدة القلق والاضطراب والإحباط مقدمة لعزوف الفلاحين عن الزراعة
تتابع الحكومة وطاقمها الاقتصادي نهجها وسياستها المرتكزة على رفع يد الدولة وتخليها عن ممارسة دورها في قيادة الاقتصاد الوطني، لمصلحة أوامر وتوصيات صندوق النقد والبنك الدوليين، ولمصلحة التجار ومن يساندهم من المتنفذين.