فليفرج اتحاد الكتّاب عن «فوضى الفصول»
تعج رواية «فوضى الفصول» محمد باقي محمد بالشعر، وتشتعل بالمخزون الثقافي العالي الذي يملكه القاص والروائي محمد باقي محمد، ففي فصل «الطفولة» يعكس نداءً إلى الماضي البعيد الذي هو في الذاكرة، وحين يفتح ملف الذاكرة في حقل المكان وفي رحم الصورة عبر كاميرا داخلية يتم تأثيثه بحرفية تقوم على مشاهد عبر انسياب لغوي.