إيران وتركيا تبرمان 8 وثائق ومذكرات تعاون ثنائي stars
بحضور الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ونظيره التركي رجب طيب أردوغان، أبرم مسؤولو البلدين 8 وثائق ومذكرات تعاون بالمجال السياسي والاقتصادي والرياضي والثقافي اليوم الثلاثاء في طهران.
بحضور الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ونظيره التركي رجب طيب أردوغان، أبرم مسؤولو البلدين 8 وثائق ومذكرات تعاون بالمجال السياسي والاقتصادي والرياضي والثقافي اليوم الثلاثاء في طهران.
تحدث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في المؤتمر الصحفي المشترك الثلاثي لانطلاق القمة مع نظيريه الإيراني والتركي مساء اليوم الثلاثاء 19 تموز. ومن أبرز ما ورد في كلمته:
أعلن وزير الطاقة الإيراني علي أكبر محرابيان، اليوم الثلاثاء، «التوقيع على أول اتفاقية طويلة الأمد مع العراق في مجال الكهرباء»، معتبراً «إيران القوة الأولى لتوليد الكهرباء في منطقة غرب آسيا».
كشفت وكالة تسنيم الإيرانية أنّ المرشد الأعلى للثورة الإيرانية قال في لقائه مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الثلاثاء 19 يوليو/تموز: من المهم جداً الحفاظ على وحدة أراضي سورية، وأي هجوم عسكري في شمالي سورية سيضر بالتأكيد بتركيا وسورية والمنطقة بأكملها ويفيد الإرهابيين.
صدر عن المكتب الصحفي للرئاسة الروسية البيان التالي بما يخص قمة طهران التي تعقد اليوم، ومما جاء فيه:
صحيفة لوفيغارو الفرنسية هي واحدة من أشهر وأعرق الصحف الفرنسية، وهي معروفة بميولها اليمينية تاريخياً
قال الناطق باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف: إنّ عملية التسوية السورية ستكون أساس زيارة بوتين لطهران في إطار المفاوضات الثلاثية.
منذ انفجرت الأزمة السورية عام 2011، قلنا بالحوار وبالحل السياسي مخرجاً وحيداً منها. احتاج الأمر عاماً ونصف ليصدر بيان جنيف حزيران 2012 الذي يقر مبدأ الحل السياسي، ولكن المعارك على الأرض استمرت وتصاعدت. ومن ثم مضت سنوات أخرى حتى تم إقرار 2254 نهاية عام 2015 والذي وضع خريطة الحل، وشكّل منعطفاً هاماً ليس على المستوى السوري فحسب، بل وعلى المستوى الدولي كمؤشر على بداية الدخول العملي في مرحلة التوازن الدولي الجديد، ورغم ذلك فإنّ إنهاء العمليات العسكرية لم ينجح دون إنشاء إطارٍ دولي- إقليمي جديدٍ نوعياً هو مسار أستانا الذي نشأ نهايات 2016، ولم يتمكن من إنهاء الصراع بشكله العسكري حتى أواسط 2019.
أشار وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان إلى أنه لم يُطرح ولم يُناقش أي نوع من التعاون العسكري أو التقني مع «إسرائيل».
يغادر جو بايدن مساء الجمعة 15 تموز الأراضي الفلسطينية المحتلة، متجهاً إلى جدة حيث سيتم في اليوم التالي 16 تموز عقد قمة يجتمع فيها الرئيس الأمريكي مع زعماء دول مجلس التعاون الخليجي بالإضافة إلى مصر والعراق والأردن، ليغادر في اليوم التالي عائداً إلى واشنطن.