إدلب.. سجنٌ مفتوح على الرعب والحرب!
رغم أنّ حركة الأهالي في إدلب تبدو شبه عادية، فمن شارع المتنبي إلى دوار الكرة الأرضية، ومن دوار الساعة حتى سوق الخضرة القديم، يتنقل المدنيون محاولين شراء أغراض العيد، لكن هذه النظرة العابرة لا تعطي إلا بعض الحقيقة، في مشهد المدينة الملتبس، الذي يكاد يلخص كامل الأوضاع الحالية في المناطق التي لاتزال خارج سيطرة الدولة.