عرض العناصر حسب علامة : أمريكا

برسم وزيرة العمل ووزير الصحة.. ماذا جرى وراء الأبواب المغلقة؟

وصلت إلى قاسيون الرسالة التالية من السيد حسن الصالح ننشرها كما وصلت لأهميتها أولاً، ولإلحاح مرسلها ثانياً، علماً أنها تتضمن تفاصيل هامة حول بعض جوانب الفساد الذي يطال أصحاب الاحتياجات الخاصة وذويهم..

مدينة أمريكيّة تعتمد «عملتها المحلية»: وداعاً للدولار!

اتفق المحاسبون والمهندسون والنجارون وغيرهم من سكان مدينة إيتاكا في ولاية نيويورك الأميركية على استخدام عملة محلية بديلة من الدولار في شراء السلع والخدمات، تسمّى «Ithaka Hour»، وتساوي قيمة كلّ وحدة (Hour) أجر ساعة عمل، أي 10 دولارات.

مناورات صاروخية، أمريكيةـ إسرائيلية، غير مسبوقة!

ذكرت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية الثلاثاء الماضي، أن الجيشين الإسرائيلي والأميركي سيجريان هذه السنة أكبر مناورات مشتركة لاختبار ثلاثة أنظمة مضادة للصواريخ البالستية (ذاتية الدفع).

ربما! منصة لرواة فلسطين

تتكبد فرقة «الرواة» المسرحية عناءً كبيراً في مشروعها المسرحي المختلف، فهذه الفرقة المقدسية التي أسسها شباب من حواري بلدة القدس القديمة ترفض أن تتلقى أي تمويل، لأن التمويل في الداخل الفلسطيني شبهة، أو أنه على أقل تقدير محاولة تدجين، لذا فهي تعتمد المونودراما كالعرض الذي شاهدناه مؤخراً على خشبة «مسرح القباني» والذي حمل عنوان «الأحداث الأليمة في حياة أبو حليمة».

مطبات: منتج ضوئي

لقد دخلنا في المحظور، ووقعنا في مهالكه من أوسع الأبواب، إنه الاقتصاد المفتوح وبشائر حلوله السعيد في مفاصل الحياة السورية.

لماذا الحملة المسعورة؟

شيء مفجع هو تلك الحملة المسعورة الموجهة ضد حزب الله وأمينه العام السيد حسن نصر الله ، حتى أثناء التحقيق أمام النيابة في الواقعة المنسوبة الى الحزب، وإعطاء البعض لنفسه حق إصدار حكم غير قابل للنقض. والغريب أنه تم تجاهل القاعدة المتبعة في مصر بحظر النشر في بعض القضايا منعاً للتأثير على التحقيق أو المحاكمة. أي لحماية العدالة من أي مؤثرات خارجية. رغم أنه ومنذ شهور قليلة تمت محاكمة صحفيين كبارٍ بتهمة خرقهم لحظر النشر في قضية مقتل الفنانة اللبنانية المتهم فيها أحد أقطاب الحزب الوطني الحاكم، عضو لجنة السياسات بالحزب وضابط سابق بمباحث أمن الدولة.

«يهودية» الكيان الصهيوني بين الاشتراطات والوقائع!

لم تكن تلك الكلمات المتدحرجة من فم نتنياهو، في اجتماع الحكومة، وأمام الميكروفونات الإعلامية، أو على مسامع الموفد الأمريكي للمنطقة جورج ميتشل، مفاجأة للمراقب المهتم بمتابعة تطورات الصراع العربي/الصهيوني. فالحديث عن اعتراف الفلسطينيين وباقي العرب بـ«يهودية» الكيان الإرهابي لم يكن جديداً، فقد تم تداول تلك الصفة/ المضمون في لقاء جمع بوش وعباس وقادة العدو الصهيوني، وبعض حكام دول «الاعتلال» العربية في شرم الشيخ قبل عامين تقريباً، كما أن مجرمة الموساد تسيبي ليفني كررت استخدام هذه الصفة خلال الأشهر الأخيرة من مدة حكمها، وهي توجه كلامها الغاضب والتحذيري للمواطنين العرب، أصحاب الأرض في مدن عكا ويافا وأم الفحم المحتلة منذ عام 1948، أثناء تحركاتهم الاحتجاجية على عنصرية القوانين، وفاشية الممارسات الرسمية للسلطات، وبلطجة الزعران من أعضاء عصابات الحقد اليهودية، المنفلتة في الشوارع، وهي تنعق «الموت للعرب» تحت سمع وبصر ودعم أجهزة القمع الحكومية.

التصعيد الأمريكي ضد إيران.. دروس الماضي القريب.. واحتمالات اشتعال الحرب

استخدم نظام بوش طوال ثماني سنوات بلاغةً عدوانيةً تجاه إيران، متوعداً البلد بحربٍ محتملة دائماً، قابلها في الفترة نفسها، تحذير إيرانيٌ مستمر من أنّ أيّ هجومٍ على إيران سيشعل فتيل حربٍ عالمية.. ومع وصول أوباما إلى السلطة لم تغير سحنة الرئيس وخطابه «الليّن» الاستراتيجية العدائية الأمريكية، بل إن التصعيد ما يزال يتزايد باضطراد، وقد وصل مؤخراً إلى ذروته..

عن «هيروشيما العاشق العربي»: العالم لن ينتهي ولسنا مسؤولين عن عقدة «المايا»

أمريكا ستُنهي العالم في 2012، عقدة الذنب التاريخية لدى قتلة الهنود الحمر تظهر مجدداً باعتراف سينمائي بائس يقول إن نهاية العالم وشيكة وهي أقرب مما نتخيل. يستند الاعتراف إلى تقدم شعوب المايا السابقة في علم الفلك. ولكن المايا أنفسهم، لم يقولوا إن العالم سينتهي في هذا العام. فقط قال المايا: إن تقويمهم و حضارتهم ستنتهي بعد بضعة آلاف من السنين وتصادف حلول العام 2012 عندنا.

«أمريكـا» من وجهة نظر شيرين دباس

عاماً بعد عام تتعدد الموضوعات التي تطرحها السينما الفلسطينية الحديثة، والتي تأخذ مكاناً لها في المحافل السينمائية العالمية.