عرض العناصر حسب علامة : أزمة المياه

تفاقم أزمة المياه في محافظة حمص!

عند ذكر اسم حمص، وللوهلة الأولى، يتبادر للأذهان تلك المساحات الخضراء الغضة والينابيع الكثيرة، فكيف أصبح يترافق اسم هذه المحافظة مع أزمة المياه لا أحد يعلم؟!

الرئيس التونسي: "شبكات إجرامية" وراء أزمة المياه والكهرباء stars

صرح الرئيس التونسي قيس سعيّد، اليوم الثلاثاء، ٢٣ تموز ٢٠٢٤، أن ظاهرة انقطاع المياه والكهرباء في عدد من مدن البلاد خلال الفترة الأخيرة، تقف وراءها شبكات إجرامية، مشدداً على أن الدولة لن تقف مكتوفة الأيدي أمام ذلك.

البوكمال يقهرها العطش!

ما زالت مشكلة المياه في مدينة البوكمال عصية على الحل على ما يبدو، فالمعاناة من نقص الوارد المائي عبر محطة الضخ العاملة حالياً مستمرة، وتستمر معها أوجه المعاناة الأخرى المتمثلة بالبدائل المكلفة عبر الصهاريج!

الجو حار والمسؤوليات باردة!

اشتدت درجات الحرارة، وهذا أمر طبيعي في هذا الوقت كما كل عام، ومن المفترض ألا يكون ذلك مفاجئاً لمؤسسة الكهرباء ومؤسسة المياه، كي لا تتذرع كل منها بزيادة معدلات الاستهلاك بهذا الحر!

مياه جرمانا.. وحديث الطرشان!

أزمة المياه في جرمانا ومعاناة الناس معها قديمة ومزمنة، وكأن الناس تنفخُ في قُربةٍ مقطوعة!
والسؤال هنا: إنْ صمَّ المسؤولون السمع عن آلام الناسِ وآهاتهم، فهل يزول الألم؟!
بالنفي تُجيبُ كلُ النفوسِ، فلا تتوقف معاناة الناس حتى ينقطِعَ السبب، أما صمّ السمع وغض النظر ودفن الرأس في التراب كالنعام، فقطعاً لن يغير حالاً من الأحوال!
عذراً يا أصحاب السعادة، فالماء كما يفترض أبسط من أن يكون حق يُطلب، فهو من المسلمات التي لا ريب فيها ولا وجل!

افتتاحية قاسيون 1112: اللقاء الرباعي خطوة نحو 2254 stars

تستمر التحضيرات للقاء الرباعي الذي سيجمع في موسكو قريباً بين وزراء خارجية كل من سورية وتركيا وروسيا وإيران، وذلك في إطار عمل أستانا نحو تحقيق تسوية سورية- تركية، بوصفها خطوة أساسية باتجاه حلٍ شاملٍ للأزمة السورية على أساس القرار 2254.

الكوليرا مؤشر خطير على عدم المساواة في سورية stars

أعلنت مصادر رسمية في وزارة الصحة السورية الأسبوع المنصرم أنّ 29 شخصاً توفّوا بالكوليرا فيما تصفه تقارير الأمم المتحدة بأنه أسوأ تفشٍّ للمرض منذ سنوات. وقالت الوزارة في بيان إنّ اختبارات التقييم السريع أكدت وجود 338 حالة إصابة في البلاد منذ ظهور الوباء للمرة الأولى في آب الماضي وإنّ معظم الوفيات والإصابات في محافظة حلب، حيث تشكل المياه الملوثة في سرمدا إدلب أحد أسباب تفشي الكوليرا.

دف الشوك كحال غيرها من المناطق المهملة

في كل عام، ومع إقبال كل فصل، ومطلع كل صباح، تتراجع الخدمات الحكومية على كل الأصعدة، من الكهرباء والماء والطرق والصرف الصحي والبنى التحتية في قلب العاصمة، فكيف في الأرياف القريبة والبعيدة عن مركز العاصمة، وكيف في بقية المدن والمحافظات؟!

تفشّي «القمل» وسط تقنين الكهرباء والماء، والصحة المدرسية: «ضمن الطبيعي»

تتداول وسائل إعلام وصفحات محلّية سورية خلال الأيام القليلة الماضية موضوع تفشّي القمل في المدارس السورية وخاصّةً في محافظة اللاذقية، مما استدعى تعليقات رسمية على الموضوع من الصحة المدرسية.

المياه.. معاناة تفوق الخيال

تحت رعاية المعنيين في قطاع «مؤسسة نبع الفيجة» من المهندسين والأكاديميين والخبراء، تم بعونهم عودة تطبيق برنامج التقنين المعتاد، أو إن صح القول: «تفعيل تطبيق التقنين على بقية مناطق العاصمة وريفها»، لكون تطبيق برنامج التقنين لم يُلغَ بالأساس في أغلبية مناطق محافظة دمشق وريفها.