قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

رد وتعقيب حول محطة أبقار طرطوس

تلقت «قاسيون» رداً من وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي/ المؤسسة العامة للمباقر بحماة/ مبقرة طرطوس حول مادة نشرت مؤخراً على الصفحات المحلية من الجريدة تحت عنوان «محطة أبقار طرطوس.. تحت المجهر».. جاء فيه:

أعيدوا الطلاب المفصولين..

اعتاد السوريون خلال عقود خلت على تحريم العمل السياسي في قطاعات مختلفة على رأسها القطاع التعليمي، وجاءت الأزمة الراهنة لتكسر هذا التحريم وتعيد نشر الفعل السياسي في جميع قطاعات الحياة، الفعل السياسي الذي يمثل ضرورة حيوية لتطور سورية وتطهير جهاز دولتها ومجتمعها من ركام هائل من الفساد والمحسوبيات والتهتك.. 

بيان الحكومة الجديدة.. «كأنك يا ابو زيد ما غزيت»

على مبدأ «كأنك يا ابو زيد ما غزيت» أتت المسودة النهائية لبيان الحكومة الجديدة، لتعلن صراحة التزامها بالخطة الخمسية الحادية عشرةـ كتوجه اقتصادي في الآجال المتوسطة والبعيدة المدى، والتي هي امتداد للنهج الاقتصادي القائم خلال الخطة الخمسية التي سبقتها، 

حول حقول الرميلان.. وحواجز الفساد المنصوبة على طريق التطوير!

وصلت إلى «قاسيون» رسالة وجهها أحد العاملين في مديرية حقول الحسكة، شرح فيها سوء وضع أهم مديرية في الشركة السورية للنفط، والتي تتبع لها مباشرةً إدارة حقول الرميلان شمال البلاد، متحدثاً عما تعانيه من فساد ومزاجية ومحسوبيات، جاء فيها:

بدأ مجلس الشعب في جلسته التي عقدها يوم الاثنين 23 تموز من دورته الاستثنائية الأولى مناقشة بيان الحكومة للفترة القادمة، ومن النقاط الهامة في البيان الحكومي تورد «قاسيون» ما يلي:

مقتطفات من البيان: تتطلب تنفيذ مهمات الحكومة معالجة إبداعية غير تقليدية وطرق عملية وميدانية وروح عالية من المسؤولية.

مجلس الشعب يبدأ مناقشة بيان الحكومة

عبدو: الزراعة أكبر ضحايا السياسات الاقتصادية الليبرالية السابقة

حجار: البيان لم يتبع المنهج العلمي في معظم صفحاته.. ويفتقر لخطة ملموسة

تعديل القانون 17 أصبح من الضرورات

أظهرت الأزمة الحالية التي تمر البلاد الحجم الكبير الذي تعرضت له الطبقة العاملة السورية من إنهاك لقواها ولمقدراتها، بالقمع من أرباب العمل من جهة وبالسياسات الحكومية المحابية للأغنياء من جهة اخرى، وقد بدا هذا الإنهاك ما ينعم به رجال المال والأعمال من استغلال مفرط لليد العاملة السورية بلغ مستويات مرعبة وخاصة في القطاع الخاص. اذ تتناقص المنشآت التي يطبق بها الحد الادنى من الحقوق بالاستفادة من القانون 17 مما عرض حتى الآن أكثر من 100 ألف عامل للتسريح التعسفي، وذلك من خلال الاستفادة مما يتيحه القانون الجديد من مرونة لمصلحتهم.

الافتتاحية: البيان الوزاري.. والأزمة!

جاء البيان الوزاري المتوافَق عليه، ليلبي ولو نظرياً حتى الآن متطلبات الحد الأدنى من طريقة التعاطي مع الأزمة الراهنة ونقصد بذلك تحديداً مسألة المصالحة الوطنية وموضوع المهام المستعجلة الواردة في البيان.

نداء

أيها السوريون وطنكم على شفا الهاوية، لم يبقِ المتطرفون من كل شاكلة ولون فرصة للعقل حتى يقول كلمته، وللضمير الوطني أن يعبر عن ذاته.

جدلية المتعة والفائدة: السؤال القديم الجديد: «لماذا نقرأ؟»

لماذا نقرأ؟ السؤال مرة أخرى لا يضرّ، بل إنه أكثر إفادة حين يضعنا أمام أجوبة جديدة، ذلك أن هناك كثيراً من الأسئلة تكتسب مزيداً من الأبعاد كلما أعيد طرحها، لأنها تبقى مفتوحة كبوابات حيث كل من يدخل من تحت أقواسها يدخل بطريقة مختلفة، وبحمل مختلف أيضاً.. كما أن الأسئلة التي تتعلّق بالشغف والحب والهوى الشخصيّ تبقى تتجدّد مع تجدّد المجيب.. الروائي والسيناريست فادي قوشجقجي يختصر ما نرمي إليه حين يقول: «ذلك السؤال موجود منذ فجر التاريخ، وسيبقى موجوداً حتى نهاية التاريخ».