قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

بيان من «حركة اليسار المصري المقاوم»..

حققت ثورة 25 يناير انتصارات ملموسة أهمها حتى الآن اجبار الرئيس على التنحي، وتوجيه ضربات لعدد من رموز النظام وفتح العديد من ملفات الفساد ونهب ثروات البلاد. 

المناضل التونسي عبد الرزاق الهمامي: تونس ومصر أعادتا الاعتبار لمقولات الثورة العالمية

التقت قاسيون على هامش اللقاء اليساري العربي الاستثنائي، المناضل عبد الرزاق الهمامي رئيس الهيئة التأسيسية لحزب العمل الوطني الديمقراطي، وسألته عن أوضاع تونس_الثورة، فكان الحوار التالي:

حاوره: مهند دليقان

البيان الختامي للقاء اليساري العربي الاستثنائي

انعقد اللقاء اليساري العربي الاستثنائي في بيروت (18 – 19 شباط فبراير 2011 )، في ظروف ثورية جديدة تعيشها منطقتنا العربية بعد نجاح الثورتين الشعبيتين في كل من تونس (بإسقاط زين العابدين بن علي) ومصر (بإسقاط حسني مبارك). وركزت نقاشات اللقاء على أهمية استمرار الثورتين في مواجهة محاولات الثورة المضادة التي تقوم بها القوى الرجعية وفلول النظم المتداعية المدعومة من الامبريالية، بزعامة الولايات المتحدة الأميركية، والصهيونية والرجعية العربية للالتفاف عليهما، ومن أجل تحقيق الأهداف التي قامتا عليها وهي إسقاط النظام في البلدين وبناء حكم وطني ديمقراطي تتحقق فيه العدالة الاجتماعية والمساواة والاستقلال الوطني.

الرفيق علاء الدين عرفات: الاشتراكية، هل هي حلم بعيد؟؟

الرفاق الأعزاء:

إن نقطة الانطلاق الصحيحة تسمح بالوصول إلى استنتاجات صحيحة، فما هي تلك النقطة؟. نقطة الانطلاق، هي الأزمة الرأسمالية الحالية، الواسعة والعميقة وغير المسبوقة، والتي تنتج تناقضات واسعة وعميقة وغير مسبوقة، وتحتاج لحلول من الطراز نفسه واسعة وعميقة وغير مسبوقة أيضاً. 

قضية المهجرين..درس في الوحدة الوطنية

تعمد الكثير من وسائل الإعلام الغربية الناطقة بالعربية بالتعاون مع أجهزة استخبارية دولية، لها اختراقاتها في الدولة والمجتمع، على تخويف السوريين من بعضهم، وإحياء الفوالق والأحقاد الطائفية والقومية، وذلك بهدف تمرير إمكانية تقسيم البلاد سياسياً أو تقسيمها عسكرياً على النمط العراقي- أي بواسطة مليشيات طائفية تسيطر على اقطاعات متنازعة- وإدخال تلك العقلية إلى الوعي الشعبي السوري، 

الرفيق د. قدري جميل: الشعوب محكومة بالانتصار

المرحلة الفاصلة بين الاجتماعين الأول والثاني للقوى اليسارية العربية, أجابت على مجموعة من الأسئلة، لكنها طرحت أسئلة أكثر.. فما هي الأسئلة الأساسية التي أجابت عليها  الحياة؟ والحقيقة أنه حين تجيب الحياة يتوقف النقاش.

قراءة في الجانب الاقتصادي من البيان الوزاري

دخلت الأزمة السورية في الأسبوع الماضي مرحلة جديدة، أخذت فيه بعداً آخر جراء وصول العنف وما تبعه من استخدام للحل الأمني إلى أقصاه، ولعل أهم ما أظهرته قسوة الأيام القليلة الماضية على السوريين وما عانوه، العري الفاضح لنتائج السياسات المتبعة في السنوات الأخيرة وعجز جهاز الدولة وقصوره عن حماية مواطنيه واستنفاد دوره الاجتماعي، فليس بالسلاح وحده تحمي الدولة مواطنيها وتؤمن لهم حياتهم، ولكن ما أظهرته حالة النزوح من المناطق التي اشتعلت بالعنف، إلى أقرب المناطق أماناً وغياب مؤسسات الدولة بشكل كامل عن مساعدة الآلاف التي نزحت وامتلأت المدارس بهم، ولم تفعل شيئاً حيال هذا الظرف الطارئ، بل أوكلت مهامها إلى فعاليات المجتمع الأهلي، وإلى أهالي المناطق المضيفة الذين لم يقصروا في أداء واجبهم تجاه إخوانهم.. مرة أخرى يتحمل السوريون تبعات ما لا يريدونه ..

كل معالم النشاط الاقتصادي توقفت لمدة أربعة أيام على الأقل في العاصمة دمشق، وأخطرها كان توقف النقل، ما نتج عنه من نقص في المواد الغذائية، ونقص في خدمات الدولة المتعلقة مباشرة بحياة المواطنين.. 

في خضم هذه الأحداث صدر بيان الحكومة منطوياً على الكثير من الجديد ولكن على شكل إشارات فقط غاب عنها الوضوح التام، أي أن بيان الحكومة لم يأت إلا واقعياً قائماً على ميزان ما بين التغيير الحقيقي المتوقع والمطلوب والإعاقات الموجودة موضوعياً داخل هذا الجهاز..

رد وتعقيب حول «محسوبيات الغاز» في رويسة حمدان

وصل إلى «قاسيون» رد حول موضوع أثارته إحدى مواد صفحة المحليات المعنونة بـ«حتى في الأزمات.. المحسوبيات مستمرة!»، والتي عالجت موضوع المحسوبيات المتحكمة بعملية توزيع جرار الغاز على المواطنين في قرية رويسة حمدان التابعة لمنطقة صافيتا، وقد زيل الرد الذي وصل إلى مكتب الجريدة في طرطوس بتوقيع كل من السادة: سعيد أحمد أحمد (عضو لجنة الحي)، والسيد: سامر حسن حسن (مختار قرية رويسة حمدان) والسيد: آصف سليمان (أمين فرقة الجروية الحزبية لحزب البعث العربي الاشتراكي)، وجاء في الرد ما يلي: