لقاء ثلاثي بين «ترويكا آستانا» في موسكو السبت
أفاد مصدر في وزارة الخارجية الروسية بأن وزراء خارجية الدول الضامنة في مفاوضات آستانا، وهي روسيا وإيران وتركيا، سيعقدون اجتماعاً في العاصمة الروسية موسكو السبت المقبل.
أفاد مصدر في وزارة الخارجية الروسية بأن وزراء خارجية الدول الضامنة في مفاوضات آستانا، وهي روسيا وإيران وتركيا، سيعقدون اجتماعاً في العاصمة الروسية موسكو السبت المقبل.
يجتمع ممثلون لفرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا والسعودية والأردن اليوم الخميس في باريس، من أجل نقاش الخطوات الغربية المشتركة إزاء الأزمة السورية، وفق ما أعلنت الخارجية الفرنسية أمس الأربعاء.
لا يحتاج المتابع إلى كثير من الجهد كي يستنتج، بأن التوتر الراهن في العلاقات الدولية، في جانب هام منه، هو توتير مفتعل حيث تختلق قوى الحرب في الإدارة الأمريكية، وأتباعها في مراكز القرار في الدول الغربية، وبشكل يومي خلافات جديدة، مع روسيا والصين، مثل: «الفصول المتلاحقة عن التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية، قضية سكريبال، إلى بروباغندا الكيماوي السوري واتهام روسيا ، إلى حرب العقوبات، إلى الحرب التجارية مع الصين».. وذلك لتحقيق ما يمكن تحقيقه
أعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، اليوم الأربعاء، أن موسكو ستسلم قريباً إلى سورية منظومات دفاع جوي متطورة.
أفاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، بأنه «على بلدان المنطقة الثرية بالشرق الأوسط أن تتكفل بالمصاريف الكبيرة التي ننفقها لحمايتها».
قال وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، أنه تم في سورية خلق كل الظروف الضرورية لاستعادة وحدة البلاد.
قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إن «دعوة الرئيس الفرنسي إلى عدم انسحاب القوات الأمريكية من سورية حتى بعد الانتصار على الإرهاب، تشبه الموقف الاستعماري».
أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن خروج أكثر من 1150 مسلحاً وعائلاتهم من القلمون الشرقي بمحافظة ريف دمشق السورية خلال الساعات الـ 24 الماضية.
لم يكد يمر أسبوع واحد على العدوان الغربي الفاشل ضد سورية، حتى عادت الأمور لتنتظم ضمن مسارها الموضوعي باتجاه تفعيل ثلاثية (جنيف، أستانا، سوتشي)؛ وهو ما ظهر جلياً في اجتماع لافروف مع دي مستورا يوم 20 نيسان الجاري.
قال المبعوث الدولي، ستيفان دي ميستورا، إن الوقت قد حان كي تبدي الحكومة السورية مزيدا من التعاون مع الأمم المتحدة، مضيفا أن الأولوية الآن هي لتخفيف التوتر الإقليمي.