وجدتها:البلاستيك ممنوع في الهند
فرضت الهند حظراً على استخدام البلاستيك وحيد الاستعمال في عاصمة البلاد، وهكذا أصبح سكّان نيودلهي ممنوعين من استخدام الأكياس البلاستيكية، أو الأكواب وأدوات المائدة وحيدة الاستعمال.
فرضت الهند حظراً على استخدام البلاستيك وحيد الاستعمال في عاصمة البلاد، وهكذا أصبح سكّان نيودلهي ممنوعين من استخدام الأكياس البلاستيكية، أو الأكواب وأدوات المائدة وحيدة الاستعمال.
تستمر الهند في عملية الضبط والتحكم بالعملات النقدية في اقتصاد البلاد، فبعد الإعلان المفاجئ عن إلغاء الورقتين النقديتين: 500-1000 روبي، أعلنت السلطات عن إعفاءات ضريبية بنسبة 30% للشركات والأعمال، التي ستبادر إلى الانضمام سريعاً إلى حملة التخلص من السيولة النقدية، والانتقال إلى النشاط النقدي الالكتروني، ولكن للشركات التي تملك سيولة سنوية بمقدار 2 مليون روبي، أي حوالي 294 ألف دولار.
يتفق الجميع على أن النظام الرأسمالي يجتاز أزمة خطيرة، ولكن الناس على اختلافهم كل يقرأ الأزمة بطريقة مختلفة. فوجهة نظر الشيوعيين، ويتفق معها حتى علماء الاقتصاد التقدميين مثل بول كروغمان وجوزيف ستجلتز، وهي تقول بأن الأزمة بمجملها نتيجة لأنهيار «فقاعة» الإسكان، ونظراً لهذه الحال من الأزمة، فإن الإنفاق الخاص، سواء على الاستهلاك أو على الاستثمار، من غير المحتمل أن يزداد في المستقبل المنظور
رغم إجراءات تخفيف حدة التوتر العسكري التي وعدت بها نيودلهي، تتواصل في شبه القارة الهندية لعبة شد الحبل الكشميري بين الهند وباكستان وسط سيناريو يقوم بشكل أساسي على ربط البحث عن مخرج للأزمة المتصاعدة بين البلدين بخصوص الإقليم المتنازع عليه وغيره من المسائل بزيادة الضغوط الهندية والأمريكية والدولية على حد سواء على القيادة السياسية والعسكرية في إسلام آباد ممثلة بشخص الرئيس برويز مشرف وتنفيذه للوعود التي قطعها على نفسه فيما يتعلق بما يسمى مكافحة الإرهاب عبر الحدود.
المالتوسيون الجدد في «النظام العالمي الجديد» يستنزفون ثروات الأرض ويؤججون الحروب لتقليص عدد سكان العالم
ينبغي تناول أحداث مومباي الدموية بصفة معمقة، والصفة المعمقة هي أن نتساءل: لماذا سبقت الصين الهند في التقدم بالرغم من أن الهند دخلها التقدم والعصرنة عن طريق المستعمر البريطاني قبل أن تدخل الصين بقرون؟ ولماذا الأوضاع مستقرة بالصين اجتماعياً وجغرافياً وثقافياً وتنموياً، بينما نجد الأوضاع بالهند مضطربة مهتزة بصراعات دينية وعرقية ولغوية، تمزق الأغلبية المجاعة وترفل أقلية في ثروات فاحشة؟ بالصين يشعر زائرها والمتنقل في أطرافها الواسعة بأنه يزور أمة واحدة، بينما يرى زائر الهند أمماً وأعراقاً وشعوباً مختلفة وأحياناً متناحرة؟ السبب يعود إلى اللغة القومية الحاضرة بالصين والغائبة بالهند.
أعربت الأحزاب الهندية المعارضة عن احتجاجها على الاتفاقية العسكرية التي وقعتها الحكومة الهندية مع وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون. وفي بيان صحافي عزت تلك الأحزاب احتجاجها إلى أن الاتفاقية سوف «تمنح الحق للإدارة الأمريكية في زيارة القواعد الهندية العسكرية للتحقق مما إذا كانت المعدات العسكرية المخصصة للاستخدام المدني والعسكري تستخدم فعلياً للغرض الذي بيعت من أجله».
يبدو أن تبادل مناوشات القصف المدفعي الذي ينطوي على احتمالات وعواقب مجهولة على طول الحدود الهندية الباكستانية ولاسيما في كشمير لا يريد أن يخلي مساحته لصالح إيجاد مخرج حقيقي للأزمة التي افتعل تصاعدها بعد الحادي عشر من أيلول الأمريكي بتاريخ مواز هو الثالث عشر من كانون الأول الهندي وذلك في وقت تبدو فيه الهند بعد باكستان وعلى حسابها هي حليفة واشنطن المقرَّبة والمدعومة لديها في طلباتها من إسلام آباد …
يمثل انتقال المنتدى إلى القارة الآسيوية خطوةً تتجاوز حدودها الجغرافية. فقد هدف هذا الانتقال إلى تحفيز الحركات الاجتماعية الهندية خصوصاً، والآسيوية عموماً، على الانخراط الواسع في النشاطات المناهضة للعولمة، وقد نجح في ذلك إلى حدٍّ بعيد، إذ كان تواجد هذه الحركات واسعاً، علاوةً على منظمات المجتمع المدني الهندية والآسيوية.
قد يكون ما نقرأه ضرباً من الخيال العلمي أو مقطعاً من فيلم سينمائي: