عرض العناصر حسب علامة : الهند

الهند بين حرائق واشنطن والعالم الجديد الواسع

استطاعت واشنطن بعد الحرب العالمية الثانية أن تكون طرفاً «نافعاً» للبعض من وجهة نظر العلاقات الدولية، فكانت الأوراق التي تُمسك بها الولايات المتحدة الأمريكية تُمكنها من تقديم شيء ما لـ «شركائها»، لكن الوضع اليوم بات مختلفاً، وباتت واشنطن تألف انفكاك الدول التي دارت في فلكها سابقاً.

أزمة كشمير مجدداً: محاولة أمريكية لتفخيخ الحزام الصيني..!

تزامن تجدّد التوتر بين الجارين النووين، الهند وباكستان، حول إقليم كشمير خلال الأسابيع الماضية مع محاولات أخرى لتفعيل بؤر توتر في نقاط جغرافية مجاورة، كاحتجاجات هونغ كونغ المدعومة غربياً، وعودة واشنطن لتسليط الضوء على أقليّة الإيغور في إقليم سين كيانغ الصيني، وغيرها. ويظهر تتبع خريطة بؤر التوتر المذكورة أن مشروع «الحزام والطريق» الصيني هو المستهدف الأبرز لتلك التحركات

الصين والهند وروسيا... بوصلة الميزان الدولي الجديد

إذا ما كان التطور الطبيعي والموضوعي للسياسات الدولية بعلاقاتها وتحالفاتها يمضي بتثبيت ميزانٍ جديد لها، بغير مصلحة روّاد الميزان القديم وعلى رأسهم واشنطن، فإن الأخيرة- وبشكل مَضحك- عِبر دفاعها عن نفسها بما تفعله من قرارات وحروب ومواقف، تُعبّد طريقاً أفضل لهذه المتغيّرات، مما يجعل العملية أسرع... ولعلّ الهند آخر مثال الآن، ولن تكون الأخيرة.

اجتماع (RIC) في قمة العشرين... الهند تخطو نحو الصين

شهدت آسيا زخماً غير مسبوق في مؤتمرات القمم الدولية خلال الفترة الماضية: فمن مؤتمر الحزام والطريق في منتصف الشهر الخامس إلى قمة منظمة شانغهاي، إلى مؤتمر سيكا (التفاعل وإجراءات الثقة في آسيا) إلى منتدى بطرسبورغ الدولي ولقاء القمة الروسي الصيني الاستثنائي، وصولاً إلى قمة العشرين في اليابان...

روسيا والصين والهند وإيران: الرباعي السحري الذي يغيّر العالم

مع نهاية لحظة العالم أحادي القطب التي شهدت هيمنة واشنطن على العلاقات الدولية، فإنّ الدول اليوراسية الثريّة والقويّة قد بدأت بالفعل بتنظيم نفسها ضمن هياكل تحالف واتفاقيات تهدف لتسهيل الإتجار والتطوير والتعاون فيما بينها.

الهند وباكستان والنيومالتوسية

يعود تاريخ الصراعات الدموية بين الهند وباكستان إلى عقود عديدة ماضية، وقد بدأت تلك الصراعات بالضبط بعد شهرين من استقلال كل منهما عن الاستعمار البريطاني عام 1947.

بين فنزويلا وإيران: الهند تخالف واشنطن

بينما تتوهم واشنطن بمقدرتها على الاستمرار بدور شرطي العالم وتحديد مساراته، من خلال التهديدات وفرض العقوبات، يبدو أن دولة آسيوية كبرى، غير الصين، لا تتماشى مع الهوى الأمريكي.

أحلام النمل الأحمر

من التعليقات الشائعة اليوم حول أي موضوع، القول الساخر «متل فيلم هندي» أي لا يمكن تصديقه. ولا يخلو هذا التعليق من صورة نمطية غير صحيحة للسينما الهندية. يرددها من لا يعرف مدارس السينما الهندية، ومنها أفلام عن الشيوعيين، وأفلام عن الناكساليت أي: تلك الأفلام التي تصور محطات من انتفاضات الفلاحين في البنغال الغربية وإقليم البنجاب

200 مليون عامل في أكبر إضراب بالتاريخ

نفذ حوالي 200 مليون عامل إضراباً في عموم الهند، وذلك احتجاجاً على السياسات الحكومية المناهضة للعمال، يومي 8 و9 كانون الثاني الجاري، مما أدى إلى تعطّل الحركة في البلاد. وتمت الدعوة إلى الإضراب من قبل 10 نقابات عمال مركزية، ما يعني أن جميع النقابات المركزية، ما عدا واحدة وهي ««BMS التابعة لـ«حزب الشعب الهندي» الحاكم، تعارض السياسات الحكومية المتعلقة بالعمل.