عرض العناصر حسب علامة : اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين

بيان من الشيوعيين السوريين لا عيد ولا مكاسب عمالية بدون نضال ومقاومة

منذ مأثرة شهداء عمال  شيكاغو في أواخر القرن التاسع عشر، مروراً بكل الانتصارات و الإخفاقات التي شهدتها الحركة العمالية العالمية في نضالها ضد قوى رأس المال، يحتدم النضال وتتعدد ساحاته في كل أرجاء المعمورة ضد الإمبريالية و الصهيونية و الرجعية العالمية، من سياتل إلى دافوس ومن دوربان وبورتو إليغري، وصولاً إلى الانتفاضة الفلسطينية البطلة، رأس حربة المواجهة مع العولمة الوحشية التي يقودها التحالف الامبريالي - الصهيوني، يبرز أكثر فأكثر دور الشعوب ونضالها المتنامي في مقاومة العولمة وأدواتها.

آراء حول الميثاق

الرفيق يوسف كلثوم
الرفاق الأعزاء.. تحية رفاقية وبعد:

أصداء الميثاق في الصحافة العربية

تتابع «قاسيون» نشر أصداء «ميثاق شرف الشيوعيين السوريين» في الصحافة العربية. وننشر فيما يلي بعض ماجاء في صحيفة «الديار» اللبنانية في عددها ـ الصادر يوم الاثنين 15 نيسان الجاري تحت عنوان: «ماذا بعد التوقيع على ميثاق شرف الشيوعيين السوريين؟!»..

بيان من الشيوعيين السوريين الولايات المتحدة رأس الارهاب

أيتها الجماهير، أيها العرب:
ألا ترون كيف تحررت إرادة الشعب الفلسطيني من حساب الربح والخسارة؟، وان الإنتفاضة حررته من التشاؤم والتخاذل والاستسلام؟ فالمقاومة تتصاعد عمقاً وامتداداً.. فلا نزوح، ولا رايات بيضاء، ويتحول مخيم جنين إلى قلعة صمود بوجه العولمة الأمريكية ـ الصهيونية وإلى اسطورة مقاومة تحاكي أساطير ستالينغراد وفييتنام.

ميثاق شرف للمناضلين الشرفاء للخروج من المأزق

الرفاق الأعزاء… إن مشروعكم ميثاق شرف لعمل الشيوعيين السوريين هو مشروع هام وطموح حقيقي لكل المناضلين الشرفاء للخروج من المأزق الذي يعيشه الحزب الشيوعي السوري منذ منتصف الستينات، المأزق الذي حولته قيادته إلى غاية وليس وسيلة ينظم نضالات الطبقة العاملة وحلفائها ويقود المجتمع لتغييره وبناء المجتمع الاشتراكي.

منبر النقاش حول: «ميثاق شرف الشيوعيين السوريين»

تتابع «قاسيون» النقاش حول «ميثاق شرف الشيوعيين السوريين».  ويمكن للراغبين بالمشاركة إرسال آرائهم على عنوان الصحيفة، أو عبر البريد الالكتروني.. مع ذكر اسمهم الصريح، وأن لاتزيد حجم المشاركة عن (700) كلمة

إلى الأمام معاً

في الوقت الذي كنت أرى أنه من البداهة أن تختلف أحزاب النخب الأرستقراطية في نواح كثيرة عن الأحزاب التي تعلن بالأساس تمثيلها للعمال والفلاحين، والأمر بدأ أكثر تعقيداً حين تتداخل القوى وتسود التفاوتات الاجتماعية الحادة وتتداخل مع الانقسامات الدينية والطائفية  والاقليمية على نحوما يؤثر على  خصائص ومقومات  الظاهرة الحزبية وتصبح قدرة التنظيمات الحزبية المختلفة على التحرر من تلك المؤثرات أو الخضوع  لها معياراً أساسيا للحكم على فعالية الحزب وجدواه..