عرض العناصر حسب علامة : الكيان الصهيوني

أزمة شاملة للكيان الصهيوني.. وتصاعد المقاومة

لا تزال سياسة القيادة الصهيونية في فلسطين، منذ إنشاء دولتها قائمة على إرهاب الفلسطينيين وتشريدهم عن وطنهم حتى يتسنى لها الاستيلاء على المزيد من الأراضي تحت مسميات مختلفة، وكان الجدار الفاصل و «الحل الجذري» الذي اخترعه شارون جاء في سياق تحقيق الأهداف التوسعية الصهيونية وهي:

كي يكون كل مواطن سوري مقاوماً

يزداد قرع طبول الحرب شدة. فالإمبريالية الأمريكية التي غاصت في الرمال العراقية المتحركة لا ترى مخرجاً لها إلا توسيع رقعة الحرب والهيمنة، وإسرائيل الصهيونية تريد الاستفادة من اللحظة الراهنة لتحقيق أكبر مكاسب استراتيجية ممكنة. وهذا ما يفسر التوتير المتصاعد ضد سورية.

شريط أحداث

الصهاينة مذهولون من الدعم العربي لهم!!

ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الصهيونية أن رئيس الحكومة الإسرائيلية إيهود أولمرت تسلم رسالة سرية من «حاكم دولة عربية معتدلة لا تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل» قال فيها: «أؤيد عملياتكم في لبنان وشعرت بحاجة إلى تشجيعك في هذه اللحظة. أنتم ملزمون بالاستمرار حتى النهاية. جهات عديدة في العالم العربي تتمنى لكم النجاح».

وقال وزير الدفاع الصهيوني عمير بيرتس، من جهته: «هذه هي المرة الأولى التي تتمتع بها حملة عسكرية إسرائيلية بهذا التأييد، خاصة من الدول العربية التي أيدت الخطوات التي تقوم بها إسرائيل للدفاع عن نفسها. ونحن نريد أن نحافظ على هذا التأييد وإقناع الرأي الدولي بأن وجود حزب الله بهذه القوة سيمنع تنفيذ التفاهمات الدولية وقرارات الأمم المتحدة».

وأوضحت الصحيفة أن الرسالة، التي وصلت عبر قنوات دبلوماسية، لم تفاجئ أحدا في القدس. ونقلت الصحيفة عن مصدر في وزارة الخارجية الصهيونية أنه وصلت، في الأسبوع الأخير، رسائل في هذا السياق من الدوائر العربية إلى القيادة السياسية.

وأضاف هذا المصدرأن «ما نسمعه في الدول العربية مذهل». وأشار إلى أن الجمل تكرر نفسها «واصلوا هجماتكم العسكرية إلى أن تمحوا حزب الله»، «ستصنعون معروفا كبيرا للبنان ولكل المنطقة إذا قضيتم على نصر الله هذا»..

فالعار كل العار للأنظمة العميلة التي لا بد أنها تعيش آخر أيامها..

بيان من عاملين وعاملات في الشأن الثقافي العام في لبنان المقاومة عمل ثقافي بامتياز

نحن، الموقعين أدناه، نعلن:

- تأييدنا الواعي للمقاومة الوطنية اللبنانية وهي تخوض حرب الدفاع عن سيادتنا واستقلالنا، وحرب استرداد أسرانا، وصون كرامة الشعب اللبناني والعربي.

الاستراتيجية الصهيونية ضد لبنان

توضحت استراتيجية حكومتي الكيان الصهيوني والولايات المتحدة تحت نورٍ جديد في بداية الأسبوع الثاني للعدوان الشامل ضد لبنان وشعبه، منذ الحدود الشمالية للبلاد حتى الجنوب الذي دمّر تدميراً شبه كامل.

العالم يدين سياسة «زراعة الحقد» الصهيونية

المنظمة العالمية لمواجهة التطرف استنكرت من مقرها في لندن العدوان الغاشم المدمر على الشعب اللبناني و«رصدت ببالغ الأسى مظاهر التطرف الذي تمارسه إسرائيل، ومن ضمنها ما وصل إلى المنظمة من صور وشهادات تظهر مجموعة من الأطفال الإسرائيليين يؤخذون إلى مناطق الأسلحة ويتم استخدامهم لكتابة رسائل على الصواريخ والقنابل تتضمن استفزازا وتهديداً وتوقيعاً بعبارة (من أطفال إسرائيل إلى أطفال لبنان)، وهو ما يمثل عملية تجنيد نفسية وعقلية تستغل فيها الدولة الإسرائيلية الأطفال استغلالاً غير مقبول من شأنه إنتاج شخصيات حاقدة متطرفة متعطشة للدماء».

إسرائيل تجند مئات آلاف اليهود في العالم ضمن حملة للسيطرة على الإنترنت

لندن - من إلياس نصرالله: كشف، أمس، عن أن الحكومة الإسرائيلية أمرت بتخصيص مجموعة من الديبلوماسيين الشباب لمواجهة الحملة الإعلامية العالمية المعادية لإسرائيل على الإنترنت، للعمل على تجنيد مئات آلاف من النشطاء اليهود المؤيدين للدولة العبرية في العالم والطلب منهم أن يدخلوا إلى مواقع على الشبكة في الولايات المتحدة وأوروبا بعد تزويدهم بالعناوين الإلكترونية لهذه المواقع من أجل نشر رسائل مؤيدة لإسرائيل فيها.

لبنان تحت القصف.. وأكاديميون صهاينة في قلب القاهرة!!

بينما تواصل قوات الاحتلال الصهيوني هجومها اليومي ضد أهداف مدنية لبنانية وفلسطينية وسط صمت عربي مخجل وتواطؤ دولي، فإن القاهرة استضافت في الفترة من23 وحتى 28 يوليو مؤتمراً بعنوان «مجتمع المعرفة للجميع» شارك فيه 7 باحثين «إسرائيليين» على الأقل ودعت له «الجمعية الدولية لبحوث الاتصال و الإعلام» وذلك بمقر الجامعة الأمريكية، وحسب مصادر صحفية، فقد نوقشت بالمؤتمر أبحاث مشتركة لباحثين من مصر والعدو الصهيوني، منها بحث يقارن بين المدونين (البلوجرز) في البلدين قام به مصري يدعى محمد مسعد وإسرائيلي يدعى مايكل دهان.

هذا ما يريدونه.. فما نحن فاعلون؟؟

..وإذا لم نُسقط نصر الله الآن، فإن الشارع العربي سيكنس الزعماء العرب السيئين السمان والضعاف من هذه العواصم، وعندها سنواجه أكثر من 100 مليون نصر الله مُحسّنين ومبعثرين أمامنا..

بيـان المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني مجزرة قانا الثانية: وصلت رسالة «رايس» - «أولمرت» إلى أطفال لبنان!! كل لبنان هو قانا، وقانا هي لبنان

سلام إلى أطفال قانا، سلام إلى أرواح قانا، سلام إلى صمود ومقاومة قانا. لقد وصلت رسالة رايس ـ أولمرت إلى قانا، لتستقر فوق دماء أطفالها التي تروي تراب الوطن لتزهر نصراً آت لا محالة.

هي وحشية كيان صهيوني ـ عنصري خبرناها لدى هذا العدو منذ نكبة فلسطين لغاية اليوم.

هو الكيان الإرهابي الذي لا يقيم وزناً لميثاق الأمم المتحدة، ولا للأعراف والمواثيق والاتفاقات الدولية والإنسانية.