عرض العناصر حسب علامة : الكيان الصهيوني

بضائع أمريكية = رصاص صهيوني قاطعوا الشركات والبضائع الأمريكية

لأن الإرهاب صهيوني والسلاح أمريكي.. والضحايا أبناء فلسطين.. ندعو لوقف التعامل الفوري مع الشركات التي تدعم الكيان الصهيوني...
فيما يلي قائمة ببعض الشركات العالمية التي تدعم الكيان الصهيوني، والتي لاقت تكريماً من الحكومة الصهيونية بنيلها جائزة اليوبيل الذهبي التي قام بمنحها رؤساء الوزراء الإسرائيلية، وهي أعلى مكافأة يمنحها الكيان الصهيوني للأفراد والمنظمات الذين بذلوا ما في وسعهم من خلال علاقاتهم الاستثمارية والتجارية لتعزيز الاقتصاد «الاسرائيلي».
 ولأن الإرهاب صهيوني والسلاح أمريكي.. والضحايا أبناء فلسطين.. ندعو لوقف التعامل الفوري مع تلك الشركات ومنتجاتها..

اختراق السور الواقي الإسرائيلي والنضال مستمر حتى الاستقلال…

أكدت الأعمال الاستشهادية التي جرت في الأيام السابقة، في عمق الدولة العبرية، وفي كل من نتانيا وغزة، فشل كل الإجراءات التي قامت وستقوم بها الحكومة الإسرائيلية للقضاء على الانتفاضة الفلسطينية، وتحقيق الأمان للإسرائيليين وقد كشفت هاتان العمليتان أن منظمات المقاومة الوطنية شرعت تستعيد أنفاسها، وهو ما حذرت منه إسرائيل ذاتها، إذ تحدث ضابط إسرائيلي عن فاتحة موجة جديدة من النشاطات العسكرية، تعيد الوضع النفسي للإسرائيليين إلى ما كانت عليه الحال قبل عملية «السور الواقي».

المخرج السينمائي الكندي بيار فالادو: «إسرائيل» دولة إرهابية.. وحزب الله لم يقم إلا بالدفاع عن نفسه

بعد غالاوي بريطانيا وتشومسكي أميركا، هاهو المخرج الكندي «بيار فالادو» يفاجئ الجو السياسي والثقافي الكندي بتصريح هز الصورة النمطية لإسرائيل في الإعلام الذي أظهرها على الدوام كضحية معتدى عليها.

مهرجان «لوكارنو» يدين بوش وأولمرت

شغل السينمائيون المشاركون في دورة هذا العام لمهرجان لوكارنو السينمائي في سويسرا، الحرب الظالمة التي شنتها وما تزال دولة الكيان الصهيوني على لبنان، والحرب العدوانية الصهيونية المستمرة على الشعب الفلسطيني. فقد حمل أكثر من 300 سينمائي في مدينة لوكارنو أعلاماً تنادي بالسلام بكل اللغات ومن بينها العربية. «نداء لوكارنـو» كما أسماه المشاركون يـحمل مطالب محـددة «أن يتم وقـف إطلاق النار الفوري في لبنان وأن يتم إنقاذ ضحايا جنين وأن يكون هناك تدخل سريع من الأمم المتحدة لوقف هذه المأساة».

معتقل الخيام أحيل باحة منبسطة ... لا شيء فيها يختزن ذاكرة السجّان

عام واحد يفصل بين تدمير معتقل الخيام تدميراً شاملاً تحت «أمطار» القصف الصهيوني وقرار الأمم المتحدة بإدراج معسكر «أوشوتيز» في ألمانيا ضمن «التراث العالمي»، ففي الوقت الذي تجهد «إسرائيل» للحفاظ على ذاكرة «شعبها» وأرشفة تاريخه في متاحف ومكتبات وفنادق أقيمت في معسكرات سابقة، لتعيد توظيفها في استدرار عطف المجتمع الدولي في شكل يكاد أن يكون ابتزازاً، تمنع هذا الحق عن غيرها من الشعوب، وتنفي عنها إمكانية بناء مستقبلها على أنقاض ماض أليم. فالصواريخ التي تساقطت على معتقل الخيام وأحالته أرضاً منبسطة لا حجر فيها يحمل رائحة الماضي ليست سوى نموذج.

حجر، وورد.. وجوه لبنانية

لكل إنسان عقلية ومعايير يزن بها ما حوله ويحكم من منظورها على الأحداث من الصعوبة بمكان – لكن ليس مستحيلا – تفسير الكيفية الثقافية والذاتية والنفسية التي تختلف بسببها تلك العقلية من شخص لآخر، إذ تتداخل في تكوين العقلية على هذا النحو أو ذاك عوامل مثل التربية والمصلحة الاجتماعية والميول والوراثة وعوامل أخرى مستجدة. بالنسبة لي، كانت هناك - أثناء الحرب الأخيرة على لبنان - نشرتان للأخبار:

يا لعار الأنظمة

 وهكذا بدأ العدوان الإسرائيلي الشامل على الشعب اللبناني. بدأ، والصمت المطبق يلف العالم العربي الرسمي المشابه لصمت أبي الهول، صمت أمام الشعوب التي وجدت هذه الأنظمة الرسمية نفسها غير قادرة على التحدث بشيء أمامها، إلا أنه صمت ظاهري فقط، فوراء الأبواب المغلقة كانت تعد الجريمة بين هؤلاء الحكام وبين أسيادهم الذين رأوا في عجز القوة الأمريكية الجبارة وربيبتها إسرائيل عن تصفية جذوة المقاومة العظيمة للشعب الفلسطيني وللشعب العراقي وأخيراً للشعب اللبناني. يا للعار.

معايير النصر والهزيمة

تحصل الحروب دائماً من أجل خدمة غايات سياسية. وتكون معايير النصر أو الهزيمة فيها هي مقدار تحقّق هذه الغايات وليس فقط حجم الخسائر العسكرية والبشرية والمدنية.

حروب الحسابات الخاطئة

سيتذكر الناس طويلا عام 2006 بصفته عام الحسابات الخاطئة.
فبالنسبة لإسرائيل، فبعد أن عانت من ضربات الصواريخ المنطلقة من غزة ولبنان، اعتقدت أن عملية اختطاف الجنود الثلاثة قد وفرت لها فرصة إنقاذ نفسها من الحكومة الإسلامية في غزة رغم كونها حكومة منتخبة ديمقراطيا، وفرصة تدمير حزب الله في لبنان. داخل إسرائيل، قوبل رد رئيس الوزراء إيهود اولمرت على لبنان بشعبية تكاد أن تكون غير مسبوقة. لكن التحرك الذي كان يمكن احتواؤه ضمن إطار المناوشات الحدودية تحول إلى حملة إسرائيلية عسكرية كبرى.

لبنان والعراق وأوهام الحرب الخاطفة

لكلٍ من تمريغ أنف إسرائيل في الوحل اللبناني والمأزق الأميركي في العراق منبعٌ واحدٌ. ولذلك فإن من الأرجح أن تسود الأوهام ذاتها التي صاحبت كيفية التعامل مع القوى الجديدة في الشرق الأوسط، محدثة معها المزيد من التداعيات والعواقب الوخيمة، فيما لو تقرر توجيه ضربة عسكرية أميركية أو إسرائيلية لإيران.