على هامش الأزمة.. طرق تقليدية وأخرى مبتكرة لتأمين الإنارة..
اشتكى العديد من المواطنين من انقطاع التيار الكهربائي بشكل متكرر لساعات طويلة غير منتظمة، فرغم أن تقنين التيار الكهربائي ليس بالجديد على السوريين،
اشتكى العديد من المواطنين من انقطاع التيار الكهربائي بشكل متكرر لساعات طويلة غير منتظمة، فرغم أن تقنين التيار الكهربائي ليس بالجديد على السوريين،
مع كلماتها تحولت الأرقام اليومية إلى أسماء ووجوه. وبين السطر والآخر تُثقل النفس بغصة تلك العاشقة الملتاعة ،تشكو «غدي فرنسيس» هجر حبيبها الدمشقي فارس قاسيون الصامت. أعطته أيامها ونفثات طوال من سجائرها علها تقترب أكثر من قلبه، طالعت وجوهه في كل مكان، سمراء متعبة كانت أم بيضاء مكتنزة، رأته في صوت أم كلثوم، في الدكاكين القديمة،
كم سننتج من القمح في العام القادم مؤشر لمستوى تصاعد الأزمة. أرقام الإنتاج في العام الحالي لا تبشر خيراً فإذا ما كانت المساحات المرزوعة محدداً أولياً فإن المساحات التي زرعت في هذا العام.
جاءت تصريحات الخطيب حول الحل السياسي لتثير صخباً هائلاً، والأصح ليثار حولها الصخب، باعتبارها مخرجاً «مشرفاً» يسمح بالانعطاف الذي يصل حد الانقلاب على الطرح السابق للجزء المصنع من المعارضة.
ما تزال رحى العنف في سورية تطحن موارد البلاد والشعب، سواء ما خلفته من تدميرٍ اقتصادي، وما أزهقته من أرواح بريئة، وما حملته في طياتها من تصدعات نالت من مكانة البلاد السياسية والتاريخية.
ما زال المتشددون من أطراف الأزمة يتعاملون مع موضوعة الحوار وكأنها مسألة «أخلاقية» بحتة، ويظهر هذا من جانب متشددي النظام بمقولتهم: «لا حوار مع المسلحين لأنّ أيديهم ملطخة بالدماء»،
في إطار الإطلاع على المواقف والرؤى السياسية المختلفة للقوى والأحزاب السياسية والشخصيات المستقلة في سورية حول الأزمة السياسية الشاملة، أسبابها وتداعياتها.
يتأكد يوماً بعد يوم أن الحل الحقيقي الوحيد للأزمة السورية الراهنة هو الحل السياسي، ولاشك أن أداة هذا الحل هي الحوار، بغض النظر عن رغبة هذا الطرف أو ذاك وقناعاته الداخلية وحتى هدفه من الحوار.
بات من الواضح والجلي أن الهجوم على لقمة الشعب السوري، ووسائل إنتاجها، هو هدف ثابت ومستمر للعديد من القوى، بعضها خارجية والأخرى داخلية.
يكثُر الحديث اليوم عن اقتراب المجتمع السوري من الحل السياسي، سواء عبر وسائل الإعلام، أو في أحاديث الشأن السياسي السوري التي يتداولها العموم.