عرض العناصر حسب علامة : الكيان الصهيوني

تصريح ناطق رسمي باسم حزب الإرادة الشعبية حول العدوان الصهيوني

يأتي العدوان الصهيوني الجديد، وقصف مواقع عسكرية سورية، امتداداً لحملة التصعيد التي بدأت بها قوى الحرب في الإدارة الأمريكية، سواء بشكل مباشر، من خلال قصف الطائرات الأمريكية لمواقع عسكرية سورية في دير الزور، والحملة الدعائية حول الأسلحة الكيميائية، أو العدوان التركي على عفرين وغيرها من مناطق الشمال السوري، أو من خلال التصعيد الميداني الذي قامت به «جبهة النصرة» الإرهابية

في تفسير التصعيد الراهن، ومآلاته؟

يشهد الوضع الميداني في سورية وما حولها، تطوراً دراماتيكياً منذ شهر، من جهة توسع رقعة العمليات العسكرية، وتداخل العوامل الداخلية والخارجية من جديد، فكان العدوان التركي على الشمال السوري، وإسقاط الطائرة الروسية، وتواتر وتوسع العمليات الحربية في الغوطة وإدلب، وكان القصف الأمريكي على مواقع عسكرية سورية في دير الزور، وكان العدوان الصهيوني على مواقع الجيش السوري.

كانوا وكنا

تقول الأغنية التي تعود للثمانينيات:

الصورة عالمياً

سجلت مناطق عدة من الضفة الغربية، مواجهات بين الفلسطينيين وقوات العدو، مما أوقع عدداً من الإصابات، احتجاجاً على زيارة نائب الرئيس الأميركي، مايك بنس، إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة.

الصورة عالمياً

آلاف المتظاهرين في مدينة جرادة شمال شرقي المغرب، طالبوا السلطات بتوفير فرص للعاطلين عن العمل والالتفات للتنمية، وذلك بعد مصرع شقيقين في منجمٍ غير قانوني للفحم الحجري.

فلسطين... إنها بمسافة الثورة!

ما يجري اليوم رداً على قرار ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني، إنما يعيد التأكيد على حقيقية أصيلة، هي: أن طريق المساومات لم ولن يؤدي إلى فلسطين، فهي ليست بالقريبة ولا بالبعيدة، بل بمسافة الثورة، ثورة الشعب على المحتل، وثورة القوى الوطنية على التوزان الدولي القديم ومفرزاته.

«صفقة القرن».. مسخ أوسلو الجديد!

في أعقاب الاجتماعات التي عقدها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في مقر الأمم المتحدة، مع رئيس حكومة الكيان الصهيوني، بنيامين نتنياهو، وأخرى مع رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، والرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، يزداد الاهتمام بما تطلق عليه بعض وسائل الإعلام اليوم اسم «صفقة القرن»، المرسومة أمريكياً لحل القضية الفلسطينية...

2254 و242 والعدوان «الإسرائيلي» الأخير!

رغم انطلاق الثورة الفلسطينية في ستينيات القرن الماضي، كامتداد لنضال الشعب الفلسطيني منذ وعد بلفور، واستمرار هذه الثورة بشكل أو بآخر حتى الآن، إلا أن الكيان الصهيوني عاش منذ الستينات فترة ذهبية انتهت منذ سنوات قليلة فحسب!

كيان عاجز يبحث عن «تكيف»

على أكثر من صعيد، تقلب حكومة الاحتلال الصهيوني خياراتها لتفادي التصاعد الحاصل في مستوى التحرك الشعبي الفلسطيني. فما بين المحاولات الرامية لامتصاص حركة الشارع وحرفها عن مسارها، والدعوات لزيادة القمع الممارس بحقها، تقف سلطات الاحتلال حائرة عند منعطف وعر. أما على الصعيد الخارجي، فتبدو جلية ليس حالة التخبط الصهيوني فحسب، بل الهلع الوجودي من متغيرات ميزان قوى الدولي.