(الدعم الاجتماعي): فقاعة كبيرة في موازنة 2017..
إن الدعم الاجتماعي على أوراق موازنة العام الحالي سيبلغ رقماً قياسياً: 1870 مليار ليرة، ويعادل 70% من الموازنة. فكيف، وأين، وما هو؟!
إن الدعم الاجتماعي على أوراق موازنة العام الحالي سيبلغ رقماً قياسياً: 1870 مليار ليرة، ويعادل 70% من الموازنة. فكيف، وأين، وما هو؟!
(التأمينات على وشك الإفلاس).. هذا ما حذر منه أعضاء في المجلس العام لاتحاد العمال، الذي انعقد في دمشق بتاريخ 18-19 من الشهر الحالي، حيث حذروا من أن المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية على وشك الإفلاس نتيجة ضياع أموالها بين جهات كثيرة.
ستحصل وزارة الاقتصاد من موازنة الدولة لعام 2017 على: 1,89 مليار ليرة إنفاق استثماري، فكيف ستنفقها الوزارة..
رئيس مجلس الوزراء، ووزراء الحكومة في اجتماعهم مع نقابات العمال في مجلسهم العام، وضحوا للعمال الصعوبات التي تكتنف عملية تمويل توليد الكهرباء، (فإنتاج الكهرباء يومياً يحتاج إلى مليار ليرة)!
«منذ صيف عام 2015، ابتعدت اليونان عن دائرة الاهتمام الإخبارية، ولكن ليس لأن أحوالها الاقتصادية أصبحت مستقرة. فالسجن مكان لا يستحق عناء استقصاء أخباره، ما دام النزلاء يعانون في صمت. ولا تظهر شاحنات الأقمار الصناعية، إلا إذا شهد السجن تمرداً، فتتخذ السلطات إجراءات صارمة»
تستمر الهند في عملية الضبط والتحكم بالعملات النقدية في اقتصاد البلاد، فبعد الإعلان المفاجئ عن إلغاء الورقتين النقديتين: 500-1000 روبي، أعلنت السلطات عن إعفاءات ضريبية بنسبة 30% للشركات والأعمال، التي ستبادر إلى الانضمام سريعاً إلى حملة التخلص من السيولة النقدية، والانتقال إلى النشاط النقدي الالكتروني، ولكن للشركات التي تملك سيولة سنوية بمقدار 2 مليون روبي، أي حوالي 294 ألف دولار.
ستتخلص روسيا في 2016 من نسبة 94% من التراجع في النمو الذي عانى منه اقتصادها في عام 2015، بعد اندلاع أزمة النفط، وتطبيق العقوبات الاقتصادية في نهاية عام 2014، وأثرها على العملة الروسية الروبل. حيث أن الاقتصاد الروسي من المتوقع أن يتراجع بنسبة 0.2% فقط بالنسبة للعام الماضي، بعد أن كان قد تراجع نموه في عام 2015 بنسبة 3.7% بالمقارنة مع عام 2014. والأمر الملفت: أن الأزمة الاقتصادية التي أثرت كثيراً على قيمة الروبل مقابل الدولار، نجحت في المحافظة على مستويات التضخم منخفضة بحدود 5.8- 6.1% سنوياً.
ليس سراً أن التغير المناخي ناجم عن النشاطات الصناعية، غير المراعية لاستدامة الحياة على الأرض، ويقودنا نحو موجات جديدة من الانقراض الجماعي، والتي يتوقع لها أن تؤثر على العديد من الأنواع النباتية والحيوانية. في الواقع، لقد خلصت بعض الدراسات إلى أن بعض الأنواع في طريقها نحو الانقراض بالفعل. إن جعلتك هذه الكشوفات تشعر بالحزن، فإن الخبر التالي لن يكون وقعه سهلاً، فقد كشفت دراسة جديدة من جامعة أريزونا، أن 47% من الأنواع النباتية والحيوانية التي شملها المسح، تواجه موجات محلية من الانقراض الجماعي.
تحت عنوان «سياسات التخطيط الحضري المستدام، ودورها في تحقيق المساواة المكانية-دراسة حالة مدينة دمشق» قدمت المهندسة نيفين رياض الزيبق، في مجلة جامعة تشرين للعلوم الهندسية بحثها.
خطر العلاج بالخلايا الجذعية
اكتشف علماء من معهد الأبحاث الأمريكي سكريبس أن عدد الطفرات ( Mutation ) يزداد في خلايا الإنسان الجذعية المحفزة مع التقدم في السن.