جئتُ مدافعاً
أول «11 أيلول» لم يكن في الولايات المتحدة، بل في تشيلي. عندما قادت الولايات المتحدة الأمريكية انقلاباً قاتلاً في عام 1973، ضد الرئيس التشيلي الاشتراكي، سلفادور أليندي، وعيّنت عميلها، الدكتاتور أوغستو بينوشيه، رئيساً للبلاد.
أول «11 أيلول» لم يكن في الولايات المتحدة، بل في تشيلي. عندما قادت الولايات المتحدة الأمريكية انقلاباً قاتلاً في عام 1973، ضد الرئيس التشيلي الاشتراكي، سلفادور أليندي، وعيّنت عميلها، الدكتاتور أوغستو بينوشيه، رئيساً للبلاد.
جيش العدو لم يتوقع أن تصل الجرأة الفلسطينية إلى تلك الدرجة، ولكن دلال الشابة الفلسطينية التي ولدت عام 1958 في إحدى مخيمات بيروت لأسرة من يافا لجأت إلى لبنان عقب نكبة 48، فعلتها في مثل هذا اليوم قبل 40 عاماً (1978).
تختلف التحليلات وتتعدد، حول التصعيد العسكري الأخير في سورية وحولها، ومآلاته، ليسود من جديد الانطباع العام بأن القرار بات للسلاح مرة أخرى.
قد لا يثير هذا اليوم اهتمام الكثيرين (حتى من النساء) وقد يقولون: «وماذا يعني... إنه يوم مثل باقي الأيام.. أو عيد مثل باقي الأعياد!!»، ربما لأنهم لا يدركون أن مثل هذه الأيام المميزة في حياة الإنسان، لم تنل تميزها إلا بسبب الثمن الذي دُفع من أجلها.
يستمر العدوان التركي على منطقة عفرين منذ ما يقارب الشهر والنصف، وتشير الاخبار الواردة من الميدان، بأن المنطقة تشهد حالات نزوح واسعة من أغلب القرى باتجاه المدينة، وهناك العشرات من القرى تم إخلائها من سكانها تماماً
بطيئاً وغير مستوعب كان كلام المذيع في الإذاعة السوفييتية قبل 65 عاماً من اليوم: «لقد غادرنا هذا اليوم من قاد البلاد إلى طريق النصر... أبو الشعوب الصغيرة غادرنا اليوم».
المخيم المتعب، يستضيفك وكأنك في بيتك، الناس فيه أليفون حد الدهشة.. فلا تشعر عندما ترتاده بالغربة أو بالدهشة.. فالحارات والأزقة والمحلات والمطاعم فيه عادية.. حتى «الحدائق» و«المدارس» و«مقاهي الانترنت» تمر من أمامها فلا تتفوه لا بــ«واو» أو بـ«ياي».
«كانت فرصتي للتعرّف على نماذج مختلفة من الناس، ومعايشة طبقة القاع التي تشبهني».
يتجاذب العالم منذ مطلع القرن العشرين قطبان متصارعان: الامبريالية وسعيها للبقاء والتوسع من جهة، وشعوب العالم وحاجتها للتطور غير الاستغلالي من جهة أخرى...
في مثل هذا اليوم من عام 1946 وصل هو شي منه إلى زمام الحكم في فيتنام. بعد نجاح البلاد في الخروج من براثن الحكم الاستعماري الفرنسي، لتخوض بعد ذلك نضالاً متواصلاً ضد التدخلات الأمريكية السافرة في البلاد، والتي وصلت في عام 1965 إلى حدود التدخل العسكري المباشر فيها. غير أن المقاومة الفيتنامية نجحت بإجبار الإمبريالية الأمريكية على مغادرة أراضي فيتنام بحلول عام 1975