مناقلات إسرائيلية تحضيراً للحرب..
بعد الضربة التي تلقتها البارجة الحربية (حانيت) في حرب تموز وبعدما كشفت إيران عن تصنيعها لغواصة عسكرية، وفي سياق تصاعد حدة التهديدات الإسرائيلية بشن عدوان جديد على لبنان،
بعد الضربة التي تلقتها البارجة الحربية (حانيت) في حرب تموز وبعدما كشفت إيران عن تصنيعها لغواصة عسكرية، وفي سياق تصاعد حدة التهديدات الإسرائيلية بشن عدوان جديد على لبنان،
في سن الـ18 كتب على المناضل الشهيد عماد مغنية أن يبدأ حياته معلناً الثورة على الظلم والطغيان فانضم لحركة فتح الفلسطينية من أجل مقاتلة الكيان الصهيوني الذي شرد ملايين العرب أمام أعين العالم وخاصة أمام الأنظمة العربية التي أخرجت نفسها من التاريخ الحديث إلى أجل غير مسمى!
• الأستاذ زاهر الخطيب النائب اللبناني السابق الأمين العام لرابطة الشغيلة في لبنان.. ملفات كثيرة على الطاولة: لبنان، في سابقة عربية بامتياز، بلا رئيس منذ تشرين الثاني الماضي.. والاستعصاء مستمر، القطع الحربية الأمريكية على سواحل المتوسط، القمة العربية على الأبواب..، الوضع ملتهب في غزة وفي الأراضي المحتلة مثلما هو ملتهب معيشياً للمواطن اللبناني.. ما قراءتكم للوضع العام في المنطقة وفي لبنان تحديداً؟!
الطبقات العميلة في بلداننا ورموزها الحاكمة- وغير الحاكمة- لم يعد بمقدورها المراوغة والالتفاف عبر الممارسات والتصريحات الملتبسة في كل ما يتعلق بالعدو الصهيو-أمريكي، لأن كل شيء بات واضحاً يفقأ العين، واللعب أصبح «على المكشوف».
في مقالته «في ما يتصل بسلاح الجرافات! استمرار الوجود الفلسطيني بالقدس أهم بكثير من عملية»، يشن الكاتب ماجد كيالي هجوماً على عملية الشهيد البطل حسام دويات في مدينة القدس، والتي هاجم فيها بجرافته حافلة إسرائيلية وعدداً من السيارات.
ألقى وزير الحرب الإسرائيلي ايهود باراك خطاباً الثلاثاء, في جامعة بارايلان, وقال «يوجد في لبنان كميات هائلة من الصواريخ وهذه ظاهرة غير طبيعية بحيث أن لبنان عضو في الأمم المتحدة». وزعم باراك «يوجد داخل لبنان مليشيات حزب الله التي لديها أعضاء في البرلمان اللبناني حيث يمكن لحزب الله استخدام حق النقض الفيتو على أي قرار يصدر من الحكومة اللبنانية».
كان عرساً وطنياً بامتياز في مدينة الباب.. وحّدتنا فيه المقاومة اللبنانية الباسلة، لكنه ليس العرس الأول، بل هناك شهداء الاستقلال وحرب تشرين ومع المقاومة الفلسطينية الشهيد لؤي القصاب بن أحمد رسول.
كان وصول رفات الرفيق عمر أحمد العابو، ضمن جثامين الشهداء والأسرى في صفقة التبادل بين حزب الله والعدو الصهيوني بما سمي عملية (الشيخ رضوان)، جاء مع عميد الأسرى العرب الرفيق سمير القنطار ورفاقه وعروس المقاومة الفلسطينية الشابة دلال المغربي والمناضلين العرب.
اعتقدت حتى وقت قريب أننا تخلصنا من تلك الحقبة، ومن ذلك الإرث البغيض الذي تكون بغياب الإعلام الحقيقي، وأننا على بعد خطوات من إنجاز إعلام يحترم الناس والمجتمع، ولا يغرر بأحد.
جاء السماح بإصدار الصحف الخاصة كفرجة وسط زحمة طالبي العمل، وقلة الوسائل الإعلامية المتاحة لهم، وأمنية عند الكثيرين لسماع صوت جديد ومختلف عن الأصوات التي كانت تغرد وحيدة في الساحة، وباب رزق لأغلب الإعلاميين السوريين الذين كانوا يشكون من رواتبهم القليلة التي لا تسمح بأكثر من لباس رسمي واحد في السنة، ومحفظة بالية اعتادت عليها أصابع اليدين.
هذا مقال قديم، لكني أرجوك ألا تتركه خاصة أنه ليس طويلا ولا مملاً!، لأنه ما من مقال ينطبق على ما جرى مع قافلة شريان الحياة قدر ما ينطبق هذا المقال الذي نشر في مطلع مارس عام 2008 عندما حاول الفلسطينيون المحاصرون من كل جهات الأرض الاندفاع إلى نسمة هواء عبر حدود مصر. حينذاك ارتفعت أصوات كثيرة تكلمنا عن سيادة مصر، كما ترتفع الآن بالنغمة نفسها بشأن قافلة شريان الحياة. إنه مقال قديم، لكني أرجوك ألا تتركه.
توَّج عمل نقابة عمل النقل البري بدمشق خلال الأشهر الثلاثة الفائتة بكشف التجاوزات اللاقانونية في مركز انطلاق السومرية، هذه التجاوزات التي أفرزت روائح أكيدة للفساد في معظم التجمعات السياحية، وقامت اللجنة النقابية في المركز بقمع مخالفات تجميع الركاب من خارج المركز وفق كتب رسمية أرسلتها للجهات المعنية ومكتب النقابة تشرح فيها الحالة، مؤكدة ذلك بأدلة دامغة من خلال أرقام السيارات السورية وموديلها التي تحمل ركاباً دون منفست أمني، والسيارات اللبنانية الخاصة التي ضبطت تعمل بالنقل المنظم بالأجرة (ولدى «قاسيون» جميع هذه الأرقام). وأكدت اللجنة النقابية أنها قامت بالاتصال مع عدة مراجع مختصة لكن دون جدوى.