عرض العناصر حسب علامة : سورية

أخطاء «ظباعية»!

يكثر في الوسط الإعلامي سواء المرئي منه أو المقروء أو حتى المسموع نمط من الأخطاء التي لا يمكن تجنبها، وتشكل هذه الأخطاء في بعض الأحيان «ملح» العمل الإعلامي، ومادة ظريفة يمكن التندر بها، وفي أحيان أخرى تدل على قلة ثقافة الإعلامي، وضعف إلمامه بالمادة التي بين يديه .

اللواء المتقاعد صلاح سليم (مصر) العنصر الأول لثبات سورية ضد التهديدات هو تحقيق الوحدة الوطنية

* يجري في الصحف الإسرائيلية حالياً تركيز واسع على التسليح السوري، ضمن ما يفترضون أنه استعداد سوري لشن حرب على «إسرائيل».. ما دلالة هذا الضجيج الإعلامي الصهيوني في هذا الوقت بالذات؟

صناعة الجبن في منطقة الغاب مشاكل في الصناعة وأزمة في التسويق

ليس غريباً أن تكون منطقة الغاب المنتج الأساسي لمادة الحليب في سورية، وليس غريباً أن تكون أكثر المناطق إنتاجاً للخيرات المادية لبلدنا، لكن الغريب أن تكون هذه المنطقة من أكثر المناطق فقراً في سورية، وأكثر المناطق تظلماً من حيث تمتعهم بالخيرات المادية التي يتمتع بها بلدنا، وذلك لافتقارهم لأية منشأة صناعية حتى ولو كانت ذات طابع زراعي.

سياسة اقتصادية دون ضوابط.. هل الهدف هو ضرب الصناعة الوطنية وتصفية القطاع العام

إذا كانت شركات ومؤسسات القطاع العام تشكو ومنذ سنوات من إغراق أسواقنا بسلع ومنتجات مستوردة، مع انعدام ظروف المنافسة أمام القطاع العام المكبل عن سبق الإصرار والتصميم بحزمة من التشريعات والقوانين التي تعيق عمله بشكل شبه تام، فإن شركات القطاع الخاص بدأت الآن تشكو وهي في طريقها إلى الانهيار أمام إغراق الأسواق.

وزير الإعلام يصدر قرارات واضحة.. وقاطعة ومدير عام الإذاعة والتلفزيون يعرقل التنفيذ بحجة عدم وجود «البديل»!

أصدر السيد وزير الإعلام محسن بلال عدة قرارات هامة مؤخراً، منها قرار بحق رئيس مركز دير الزور للإذاعة والتلفزيون السيد قصي عيادة يحمل الرقم (241) تاريخ 24/12/2006 ينص بالموافقة على اقتراح الرقابة الداخلية في وزارة الإعلام بعزله من رئاسة مركز دير الزور بسبب (مخالفاته المالية والإدارية والأخلاقية)، ومنعه من استلام أي منصب إداري.. كما نص القرار على مايلي:

بعد أكثر من مائة عام من الإهمال تحف «الإيبش» تخرج إلى النور.. ولكن

لعل أحداً من أبناء هذا الجيل لم يسمع بشخص اسمه حسين الإيبش، ولعل كثيرين لم يسمعوا أو يقرؤوا أنه صاحب أكبر مجموعة محنطات في سورية، بل وربما في المنطقة بأسرها.. قلة من الناس يعرفون ذلك، والأقل هم من يدركون أهمية ذلك..

قم للمعلم

على غير عادتي... في مطلع كل آذار حيث أبدو متفائلا جذلاً مستقبلاً عيد المعلم بشيء من الطلاوة والغبطة، يغشيني الحبور ويهز مشاعري السيل الطافح من عبارات التبجيل والإجلال التي تكيلها وسائل إعلامنا المكتوبة والمسموعة والمرئية للمعلمين - وأنا منهم طبعاً -