عرض العناصر حسب علامة : رام الله

اللجنة الفلسطينية لمقاطعة "إسرائيل" تدين لقاءً تطبيعياً جرى بمقر "منظمة التحرير" في رام الله

أصدرت اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة "إسرائيل" بياناً أدانت فيه لقاءً مع العدو حدث في مقر "منظمة التحرير الفلسطينية" في راما الله خلال الأسبوع الأول من شهر آب الجاري.

مسؤولون «إسرائيليون» يخشون تسبب قرار مالي بإضعاف سلطة أوسلو

نقل موقع «ويللا» الإعلامي التابع لكيان الاحتلال أنه خلال اجتماع مجلس الكابينت السياسي الأمني، اندلع خلاف بين وزراء الاحتلال بشأن قرار للحكومة «الإسرائيلية» يقضي بتجميد 600 مليون شيكل من أموال الضرائب الفلسطينية الموجهة للسلطة الفلسطينية في رام الله.

عباس يتعهّد لبلينكن بمواجهة «سِلمية» مع آلة الحرب العدوانية والإجرام الصهيوني

أكد رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أمس الثلاثاء خلال لقائه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في رام الله، التزام «الجانب الفلسطيني» بــ«المقاومة الشعبية السلمية ونبذ العنف بكافة أشكاله».

قوات الاحتلال بتنسيق مع أمن السلطة الفلسطينية تعتقل منفّذ عملية زعترة

اعتقل جهاز أمن العدوّ الإسرائيلي «الشاباك»، بالتنسيق مع أمن السلطة الفلسطينية، ليلة أمس الأربعاء الفلسطيني منتصر شلبي منفِّذ عملية حاجز زعترة في قرية سلواد شمال شرق رام الله في الضفة الغربية المحتلة.

عن موسي صرداوي الرجل الذي شتم ظهره

إذا تعثرت عيناك أو كتفاك في لحظة ما برجل سبعيني، قصير القامة، ضئيلها، بمئتين وخمسين شعرة، تقريباً، مصبوغة بإحكام، يمشي في شارع (ركب) ببطء لافت ومغيظ، واستقامة غريبة، لا التفات فيها إلى يمين أو يسار، قادماً من فندق الوحدة، حيث يقيم، متوجهاً إلى مقهى رام الله، (يهطل هناك بين عيون الأصحاب صدقه السائل وذكرياته الـمثقفة)، يمتطي في فمه غليوناً، يدخن العالـم سخطاً؛ فاعرف من فورك أنه موسى صرداوي، وما أدراك من هو أو ما هو الصرداوي هذا؟! 

«ترانسفير» الفلسطينيِّـين تحت الوعود البرَّاقة

أظهرت نتائج استطلاع للرأي العام في الكيان الإسرائيلي أن 75 % من المستوطنين يؤيدون ترحيل (ترانسفير) العرب الفلسطينيين في الداخل من أرضهم في إطار «الحل الدائم» مع السلطة الفلسطينية.

دبلوماسية التهدئة وسياسة فرض الوقائع في المنطقة

يتجه الحراك الدبلوماسي الأمريكي والغربي نحو تحويل جهود استئناف «المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية» إلى مبادرة دولية- أطلسية وبمشاركة عربية، ليس من أجل وضع حد للعدوان الإسرائيلي، أو تفعيل «المبادرة العربية» أو حتى تنفيذ «خارطة الطريق»، بل بهدف فرض وقائع جديدة في المنطقة.
.. ففي الوقت الذي يواصل فيه الكيان الصهيوني تهديداته العسكرية والسياسية في كل اتجاه (لبنان، قطاع غزة، إيران)، وميدانياً يقوم جيش الاحتلال بقصف مدن وقرى قطاع غزة، وخرق الأجواء اللبنانية، وإقامة جدار إلكتروني على الحدود المصرية اعتبرته مصر شأناً إسرائيلياً خاصاً، اتخذت إدارة أوباما موقفاً علنياً على لسان وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون «بضرورة استئناف المفاوضات الفلسطينية- الإسرائيلية ودون شروط مسبقة»!.