عرض العناصر حسب علامة : حلب

من تجربة لجنة المصالحة الوطنية في حلب

تأخر دخول مدينة حلب في الأزمة، بخلاف ريفها ، لكن ذلك لم يعفها من النتائج الكارثية الناتجة عن الأزمة، حيث أرخت بكل تفاصيلها على مناحي الحياة كافة.

التلوث في حلب.. نفايات وسموم ولحوم فاسدة

تطورات المشهد السوري على امتداد سنوات انفجار الأزمة وتداعياتها الكارثية أنتجت جبهات ودوامات خطيرة تستنزف المواطن السوري نفسياً وعقلياً وجسدياً قبل أن تصفيه الحرب الدائرة بقذيفة هنا أو انفجار هناك.

طريق دمشق- السلمية- الرقة- حلب- دير الزور إذلال ومخاطر عديدة

منذ ثلاثة أعوام بالتحديد، وسكان عشرات القرى، شرقي مدينة السلمية، تم تهجيرهم من قراهم وأراضيهم الزراعية، واستأجروا بيوتاً لهم في السلمية، ويعيشون على الكفاف، بعد أن حرموا من زراعة أراضيهم ومن بيوتهم..!

عفرين..إجراء يثير التساؤل، ويخلق بلبلة!

  يبلغ عدد المدرسين في مدينة عفرين الآلاف، بينهم مدرسون أصلاء ووافدين من مدينة حلب تم ندبهم إلى «عفرين» لمتابعة وظيفتهم حسب حاجة الملاك لديها، وفي إجراء غير مفهوم لم يختم المجمع التربوي في مدينة عفرين حتى تاريخ إعداد هذه المادة ورقة «قائم على رأس عمله» لمدرسي المدينة مع العلم أنها الورقة المعتمدة لصرف الراتب، مما أثار لغطاً وبلبلة في أوساط المدرسين وأسرهم.

الزراعة في ريف حلب.. تهميش وترهيب وتلاعب بالأسعار

تعتبر الزراعة بشقيها النباتي والحيواني، من أهم الأنشطة الإنتاجية في سورية، فهي تسهم ما بين 25- 30% من إجمالي الناتج الوطني، حيث أمنت في السابق، الرصيد الاستراتيجي والسيادي لسورية، ما شكل مصدر قوة لها، عندما تعرضت لأزمات اقتصادية، وخاصة في ثمانينيات القرن الماضي.

التعليم في ريف حلب: واقع «مأزوم» ومستقبل أجيال في مهب الريح

أزمة قطاع التعليم وتداعياتها (البنية التحتية من مؤسسات ومخابر- المناهج التعليمية- البرامج الامتحانية- مدخلات ومخرجات العملية التعليمية والتربوية... الخ) هي إحدى الأزمات المتراكمة في سورية، وأكثر القطاعات دماراً من ناحية أنه يمس الشريحة الأكبر والأكثر تضرراً في سورية، «أطفالها» الذين يمثلون مستقبلها.

حلب.. موظفون وعيد بلا رواتب..!

اعتاد الموظفون في قطاع الدولة سابقاً، على قبض رواتبهم قبل استحقاقها في السنوات السابقة مع حلول أيام العيد، في مبادرة إيجابية لتأمين متطلباتهم ومتطلبات هذا الزائر .

حلب.. سوقُ أزماتٍ لِمَن يشتري..!؟

الأزمة بأعوامها الثلاثة والنَيّف..حولت حلب إلى سوق مفتوح، وكل مشكلة هي نواة لتجارة مربحة..وهذا ما فتح شهية الفساد المسلح، بتكاتف مع قوى الفساد لابتلاع المدينة بشتى السبل..!

حلب..سمسرة في دوائر حكومية!

في الماضي كان من العسير أن تظفر بموظف فاسد «بالجرم المشهود» في دائرة من دوائر الدولة، لارتباطه بسلسلة الفساد الكبير، اليوم بات اللعب من فوق الطاولة وعلى الملأ، حتى تحولت دوائر بعض المؤسسات التي مازالت قيد العمل في المحافظة، بفعل الأزمة إلى مراكز سمسرة كبيرة تطال جيوب المواطنين.

حلب.. تعددت «الجبهات» والأزمة الإنسانية مستمرة

تعددت جبهات «الحرب» المشرعة في وجه المواطنين في محافظة حلب وريفها، جبهات لا يملكون أمامها أدنى مقومات البقاء على قيد الحياة. فمنذ بداية الأزمة في سورية، «الجملة التي ملها التكرار ومجها السمع»، تعرضت المدينة ومازالت لتدمير ممنهج طال جميع مرافقها، وتحولت حاجاتها الأساسية إلى وسيلة ابتزاز استلت في وجه المواطنين.