عرض العناصر حسب علامة : بريكس

مجلس الفيدرالية الروسي يقترح إنشاء عملة احتياطية دولية على أساس عملات "بريكس" stars

اقترحت رئيسة مجلس الفيدرالية الروسية فالنتينا ماتفينكو، خلال كلمة لها في المنتدى البرلماني الثامن لمجموعة "بريكس"، الذي عقد عبر الفيديو، إنشاء عملة احتياطية دولية على أساس سلة من العملات الوطنية لدول "بريكس".

«بريكس»: لا حاجة للدولار وتجاوزنا العقوبات على موسكو stars

أعلنت رئيسة المنتدى الدولي لدول مجموعة «بريكس» ورئيسة الوفد الهندي في منتدى «تكنوبروم» الروسي، بورنيما أناند، أن البرازيل والهند والصين وجنوب إفريقيا منفتحون على روسيا وهناك فرصة حقيقية للتغلب على تداعيات العقوبات الدولية.

«مسيرة جديدة لتعاون بريكس» في عالم ما بعد الهيمنة الغربية

خلال العام الجاري، تولت الصين رئاسة مجموعة دول بريكس (البرازيل، روسيا، الهند، الصين، جنوب أفريقيا). حيث حملت الفترة ما بين 22 و24 حزيران الماضي قمة مجموعة بريكس الرابعة عشرة التي تزامنت مع حوارٍ رفيع المستوى بشأن التنمية العالمية. وتحت شعار «تعزيز شراكة بريكس العالية الجودة، وبدء عصر جديد للتنمية العالمية»، قام قادة الدول الخمس بمناقشة عميقة حول تعاون الدول الأعضاء في كافة المجالات والقضايا ذات المصالح المشتركة. أما الميزة الأساسية لهذا العام، فهي أن القادة لم يناقشوا نواياهم اللاحقة حول النتائج الابتكارية فقط، بل احتفلوا بنتائج حقيقية على الأرض تم إنجازها، وباتت تمهّد الطريق لدخول منظومة بريكس في مرحلة جديدة كلياً باعتراف المحللين الغربيين.

حتى «ذكرى» اتفاقات التطبيع، ليسوا قادرين على الاحتفال بها! stars

نقلت صحيفة هآرتس الصهيونية منذ أيام عن مسؤولين «إسرائيليين» تأكيدهم إلغاء «الاحتفال» الذي كان مزمعاً عقده يوم 13 آب الجاري في الذكرى الثانية لتوقيع اتفاقات التطبيع سيّئة الصيت التي اشتركت فيها مع كيان العدو كل من الإمارات والبحرين عام 2020.

لماذا غيّر كيسنجر رأيه؟ stars

خلال لقاء له على القناة الألمانية ZDF، وإجابة عن أحد أسئلة المحاور، قال كيسنجر: «التخلي عن الأراضي الأوكرانية لا يمكن أن يكون شرطاً يمكن قبوله».

السعودية ومصر وتركيا قد ينضمون إلى بريكس!

لم تمضِ الكثير من السنوات التي كانت فيها بعض الدول الهامة على الصعيد الإقليمي تصنّف على أنّها حليفة أو تابعة للولايات المتحدة، ولبقية دول المركز الرأسمالي. لكننا نرى أنّ بعض هذه الدول، محكومة بمشهد اقتصادي عالمي يعلو فيه شأن القوى الصاعدة بشكل متزايد، مضطرة للتعامل مع الوقائع الجديدة التي تصبّ في مصالحها، ولو عنى ذلك العمل بآليات مصممة في جوهرها لكسر هيمنة المركز الغربي، وبناء عالم متعدد الأقطاب يكون لها فيه شأن أكبر.