عرض العناصر حسب علامة : بريكس

روسيا تدعم انضمام إيران والأرجنتين إلى «بريكس»

أعلن وزير الصناعة والتجارة في روسيا، دينيس مانتوروف، اليوم الإثنين، أن الوزارة تدعم انضمام إيران والأرجنتين إلى مجموعة «بريكس»؛ معتبراً أن ذلك سيكون مفيداً، من حيث تبادل التقنيات وإنشاء سلاسل تعاونية جديدة.

ما هو الهدف الحقيقي لزيارة بايدن للسعودية؟ خرافة «الناتو العربي»... قنبلة دخانية

بعد أن غاب الحديث عما يسمى «ناتو عربي»، والذي جاء مرافقاً لاتفاقات «التطبيع» التي وقعتها كل من الإمارات والبحرين عام 2020، عاد مجدداً للظهور عبر تقريرين أمريكيين، أحدهما هو مقابلة مع الملك الأردني نشرته CNBC يوم الجمعة الماضي 24/6، والثاني تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية يوم الأحد الماضي 26/6... وليتلو ذلك، وحتى اليوم، فيضٌ من «التحليلات» المتعلقة بالموضوع في مختلف وسائل الإعلام.

إيران طلبت رسمياً الانضمام إلى "بريكس"

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاده، الإثنين عبر قناته في تلغرام، إن السلطات الإيرانية تقدمت بطلب للحصول على عضوية في "بريكس".

فكرة واحدة حول: لماذا بات الغرب ضعيفاً؟

لا يحتاج المرء هذه الأيام إلى حدة بصرٍ أو بصيرة، كي يعاين تراجع الغرب المزمن وضعفه المتعاظم. لكن ربما من الضروري فهم أسباب ذلك التراجع، وهي كثيرة ومعقدة.

أهم ما جاء في اجتماع مجموعة دول بريكس

عقد وزراء خارجية دول مجموعة البريكس «الصين وروسيا والهند وجنوب إفريقيا والبرازيل» اجتماعاً افتراضياَ عبر الانترنت برئاسة الصين في 19 أيار، وخلص الاجتماع إلى بيان ختامي مكوّن من 25 نقطة.

ماذا يعني الإعلان الروسي عن انهيار العالَم أحاديّ القطب؟

«ماذا يحدث اليوم؟ اليوم، يتم إلغاء نظام العالم أحادي القطب الذي تشكَّل بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، وهذا هو الشيء الرئيسي». جاء هذا التصريح على لسان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 12 نيسان 2022. ومع أنّ هذه الحقيقة تتزايد وضوحاً يومياً وتتزايد التحليلات عنها بشكل كبير في الآونة الأخيرة، لكنّ الجديد هو التصريح بأولويّتها وأساسيّتها من أعلى مستوى سياسي في روسيا التي تشكل (مع الصين) ثنائيّ القوى الأبرز في العالَم الجديد الصاعد، ولا سيّما بأنّ العبارة جاءت في سياق ربطها بنقطتين، الأولى تتعلق بضخامة المنعطف التاريخي الذي لا يمكن اختزاله بالجانب العسكري (ولا بالمعركة الأوكرانية، على أهمّيتها)، والثانية تتعلق بالأساس والخارطة الجيو-اقتصادية عبر ما أورده بوتين من تذكير ضمني بحقيقة تخلّف الولايات المتحدة عن الصين بالناتج المحلي الإجمالي المحسوب عند تعادل القوة الشرائية. ولما كانت صلاحية مؤسسات القطب الواحد وعصر «العَولَمة الأمريكية» قد انتهت، فإنّ من الطبيعي أن يتم ترسيخ انعكاس هذا الواقع في خطاب القوى الصاعدة لأنه ضروري للتعبئة من أجل ممارسة مزيد من الخطوات العملية القادمة المرتقبة لبناء مؤسسات العالَم الجديد على أنقاض مؤسسات الأحادية الآفلة، وحلّ تناقضٍ مزمن كان يتمثّل بعدم التناسب بين الحجوم السياسية والأوزان الاقتصادية لقوى العالم، والذي ساد بشكل خاص في الحقبة بين «نهاية التاريخ» 1990 و«نهاية نهاية التاريخ» 2022.

بريكس ومينت... لعالَم أوسع من الغرب وأكثر أملاً

في عام 2001، صاغ أحد اقتصاديي غولدمان ساكس، ويدعى جيم أونيل، مصطلح «بريك BRIC» لوصف مجموعة من الدول التي اعتقد بأنّها ستنمو من كونها «اقتصادات صاعدة» لتصبح قوى مهيمنة على التجارة العالمية. تنبّأ أونيل في ذلك الوقت بأنّ دول بريكس سوف تتفوّق على ما كان يُعرف في ذلك الحين باسم دول مجموعة الثماني.