قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

خطوة للأمام في معركة إصدار القرارات.. خطوتان للوراء في تنفيذها

بعد مضي حوالي عامين على معاناة سورية من الواقع الاقتصادي المتردي، وبعد الكثير من الطروحات من داخل الحكومة وخارجها التي تؤكد على مواجهة تراجع قيمة الليرة والقدرة الشرائية للسوريين بزيادة الدعم الحكومي للمواد الغذائية باعتبارها دعماً للأجور الحقيقية من جهة،

مقترحات.. وعراقيل

تكثر الحالات التي يجهض «التنفيذ» ما ولده قرار يهدف إلى الدفع نحو تغييرات جدية ما.. وهذا يتفاقم أثره خلال الأزمات، فمن استيراد المحروقات إلى الخط الائتماني إلى أسواق بديلة وهلم جرا..

«تآمر مزدوج على الليرة»!

قبل ستة عشر شهراً، وتحديداً في 9 آذار 2012، أشاد خبراء ومحللون اقتصاديون بالتدخل الايجابي لمصرف سورية المركزي في سبيل إنقاذ الليرة، بضخه ملايين الدولارات في السوق، «وطنطنت» بعض وسائل الإعلام لهبوط سعر صرف الدولار أمام الليرة نحو 30 ل.س في حينها (من 110 إلى حدود 80 ليرة)،

زائد ناقص

العبرة بالتطبيق أقر مجلس الوزراء مشروع قانون يقضي بتعديل بعض أحكام قانون التموين والتسعير رقم 123 لعام 1960 وتعديلاته، وإلغاء القرارات والتعليمات المخالفة، وذلك بهدف حماية المستهلك وضبط أسعار السلع والمنتجات ووضع الأسس اللازمة لمنع احتكار المواد الأساسية،

بلاغ صحفي حول تشكيل «التحالف التقدمي الديمقراطي» في العراق

بعد سلسلة من الحوارات المعمقة والمسؤولة والصبورة بين القوى التقدمية العراقية، ممثلة بـ«التيار الديمقراطي»، و«الإرادة الوطنية»، و«لجنة العمل اليساري العراقي المشترك»، توصلت إلى وضع أسس برنامجية تفتح الطريق أمام تحرير العملية السياسية من نظام المحاصصة الطائفية الإثنية

قراءة نقابية نقدية لقانون العمل /17/ (1 – 3 )

ما زال قانون العمل رقم /17/ الخاص بالعاملين في القطاع الخاص، والذي ينظم علاقات العمل بين العمال وأرباب العمل في القطاع الخاص بكل تفرعاته وتخصصاته، ويحدد حقوق وواجبات كل طرف فيه

د.جميل لـ «شام أف أم»: لسنا موظفين عاديين في الحكومة ووجودنا فيها ينطلق من أرضية التمثيل السياسي..

 أكد د.قدري جميل أمين حزب الإرادة الشعبية، في حواره الأسبوعي مع إذاعة «شام أف أم» بتاريخ 11/7/2013 أن جزءً أساسياً من ارتفاع سعر صرف الدولار أمام الليرة السورية لا يعكس القيمة الحقيقية لليرة، لوجود هامش واسع للمضاربة في السوق السوداء داخل البلد وفي بلدان الجوار..

الدين، والفكر الديني!؟

عادت بعض القوى الدينية إلى تكرار المعزوفة القديمة واتهام من يخالفها الرأي بالإلحاد