كلما زادت سيطرة دولة معينة على مصارفها، كلما ازداد تأثيرها العميق في تحديد وصياغة مستقبلها الاقتصادي والسياسي. في هذا السياق، تقدم «قاسيون» مجموعة من المقالات البحثية التي كتبها المؤرخ والبروفيسور في العلوم السياسية في جامعتي «باريس 8» و«لييج»، إريك توسان، الذي يعمل أيضاً كمتحدث رسمي باسم «الشبكة الدولية لإلغاء الديون غير الشرعية». في هذه المقالات، يتناول توسان الآليات السياسية التي تبنتها الدول في التعامل مع المصارف، ويستعرض بعض التجارب التاريخية الهامة في هذا المجال، مشيراً إلى كيفية استثمار هذه التجارب في بناء سياسات اقتصادية أكثر عدلاً واستدامة.

يقول الخبر: اطّلع محافظ دمشق على سير عملية التخاصص لمالكي الأسهم التنظيمية على المقاسم في منطقة باسيليا سيتي والتي بدأت منذ الأول من الشهر الجاري. واستمع خلال جولته بمديرية تنفيذ المرسوم 66 إلى عدد من المواطنين المتقدمين للتخاصص لملاحظاتهم ومطالبهم موجها بتسهيل أمور المواطنين والإسراع بإنجاز معاملاتهم ومعالجة أي مشكلة تواجه أي مواطن بالسرعة القصوى.

مصطلح جديد يجري الترويج له في «أسواق الكيان»، إذ تناقش تقارير إخبارية وتحليلات سياسية ما عرف باسم «خطة الجنرالات»، فما كل هذا الضجيج حولها؟

في عام 1958 احتفلت دمشق بإكمال 30 مليون شجرة فواكه في غوطتها

ينبغي- قبل النظر إلى ما يجب فعله لإخراج سورية من أزمتها، ولاستعادة وحدتها ووحدة شعبها وسيادتها- النظر فيما يجري فعله حقاً على الأرض، وفي السياسة.

معيقات قانونية كثيرة تواجه العمال أمام المحكمة العمالية أثناء المطالبة بحقوقهم، خاصة المالية منها، وذلك بسبب منح قانون العمل رقم 17 لعام 2010 السلطة الكاملة لأصحاب العمل في فرض شروط العمل على العامل دون أن يكون لهذا الأخير أي خيار سوى الرفض أو القبول وكأنّ عقد العمل تحول من عقد رضائي إلى عقد إذعان يُفرَض على العامل.

بدأ العام الدراسي الجديد وعادت معه همومه ومشكلاته بالنسبة للطلاب وذويهم، وكذلك للمعلمين والإداريين في المدارس!

تفاقمت أزمة المواصلات خلال الفترة الأخيرة بشكل كبير، وتزايدت معها معاناة المواطنين بشكل أكبر، فالازدحام في مراكز الانطلاق وتجمع السرافيس أصبح أكثر كثافة، وانتشار المواطنين على مسارات خطوط المواصلات تزايد بانتظار أية وسيلة مواصلات تقلهم إلى وجهاتهم المختلفة!