عرض العناصر حسب علامة : قانون

هيئة ناظمة لترخيص المهن البحرية بدلاً من شركة التوكيلات الملاحية

تسير وزارة النقل باتجاه إعادة هيكلة شركة التوكيلات الملاحية لتحويلها إلى هيئة ناظمة لمنح تراخيص المهن البحرية. وتبرر الوزارة هذا التوجه كون أغلب إيرادات شركة التوكيلات الملاحية هي من العمولات المستوفاة من الوكالات البحرية الخاصة، بعد صدور المرسوم رقم /55/ لعام 2002، وعدم إمكانية الاستمرار مستقبلاً باستيفاء العمولات لأسباب تتعلق بالتوجه نحو تحرير الخدمات، وعدم إمكانية إلغاء العمولات التي تستوفى من قبل الشركة نتيجة الكثافة العمالية الموجودة فيها والتي تقدر بنحو 500 عامل، ويشير أحد محاضر الاجتماعات التي عقدت من أجل مناقشة توجه الوزارة نحو إعادة هيكلة التوكيلات الملاحية بأن الهيئة المقترح إنشاؤها بديلاً عن الشركة ستكون ذات طابع إداري وخاضعة للأحكام المطبقة على الجهات العامة ذات الطابع الإداري، ومركز هذه الهيئة سيكون في محافظة اللاذقية، ومهامها المقترحة ستكون منح تراخيص مزاولة المهن البحرية والإشراف عليها ومراقبة عملها للتحقق من ممارسة العمل طبقاً لشروط الترخيص، واتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين وفقاً للقوانين والقرارات النافذة.

برسم السادة رئيس مجلس الوزراء ووزير الزراعة ورئيس الاتحاد العام لنقابات العمال: قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق

وردت إلى «قاسيون» نسخة عن شكوى مقدمة من سبعة وثلاثين عاملاً زراعياً في مديرية الزراعة بدرعا، تم تعيينهم كمراقبين بيطريين، إلى رئيس مجلس الوزراء يشكون فيها الخطر الذي يتهددهم بقطع لقمة عيشهم وتسريحهم من وظيفتهم، بقرار إنهاء تعيينهم لاعتبارات غير مبررة. وجاء في الشكوى: «مقدمه: المراقبون البيطريون خريجو دورة 2002، العاملون بمديرية الزراعة بدرعا، تم فرزنا إلى مديرية الزراعة بدرعا بكتاب الفرز الصادر عن وزارة الزراعة رقم /7934/ تاريخ 16/11/2002، على أن يتم تعييننا بعد مراجعة مديرية الزراعة، كوننا ملزمين بخدمة الدولة بالمرسوم رقم /22/ لعام 1949. وبعد صدور قرار الفرز راجعنا مديرية الزراعة إلا أنهم لم يعيِّنونا بسبب عدم توفر الاعتماد في ذلك الوقت، وبقينا نراجع مديرية الزراعة حوالي عامين تقريباً، وخلال هذه الفترة قد تم التحاقنا بخدمة العلم، بعد أن سقط عنا عذر التأجيل ووقعنا تحت خطر عقوبة التخلُّف.

تجاوزات اللجان الإقليمية الاستثنائية في القامشلي.. الحدائق تصبح مكاتب سيارات، ورياض الأطفال مساكن، والمستوصفات دكاكين!!

أصبحت اللجان الإقليمية الاستثنائية ستاراً يتوارى خلفه الفاسدون لتحويل الصفات التنظيمية الواردة في المخططات التنظيمية لمدن وبلدات محافظة الحسكة، وبالأخص ما يجري من تعديلات على المخطط التنظيمي لمدينة القامشلي كي يستفيدوا من هذا التحويل أموالا طائلة تدخل جيوبهم من تجار العقارات والمستفيدين من هذه التحويلات.

 

ردٌ حمصي مسؤول خال من التوضيحات..

وصل إلى قاسيون «التوضيح» التالي من رئيس المكتب الصحفي في محافظة حمص، رداً على مقالة «السيد محافظ حمص.. قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق!!» المنشور في صحيفتنا بعددها رقم (442) نورده كاملاً..

«إلى رئاسة تحرير صحيفة قاسيون..

فلاحو المالكية متمسكون بحقهم بأراضيهم..

بات معروفاً للقاصي والداني أنه حين قامت مديرية الزراعة في محافظة الحسكة بتوجيه كتاب رقم 2840 تاريخ 22/4/2010 إلى دائرة الزراعة في المالكية، تطلب فيه شطب أسماء الفلاحين من محاضر أجور المثل وعقود الإيجار في المناطق العقارية التابعة لها مع جدول مرفق يتضمن أسماء مئات الفلاحين، جميعهم منتفعون من هذه الأراضي منذ أكثر من أربعين عاماً بموجب قانون الإصلاح الزراعي وتعديلاته، تفاجأ الفلاحون بمضمون ذلك الكتاب والذي يقضي بنزع الأرض منهم وهي مصدر عيشهم الوحيد. وبات معروفاً أيضاً أن هذا الحدث قد خلق حالة استياء واستغراب شديدين، خصوصاً أن الفلاحين الذين طالهم القرار بريئو الذمة المالية، ويدفعون بدل إيجار الأرض دون توقف منذ عشرات السنين.

بصراحة: تخوفات مشروعه حول تعديل قانون التأمينات الاجتماعية!!

بدأ النقاش في الأوساط النقابية المختلفة حول تعديل قانون التأمينات الاجتماعية الحالي رقم /92/ لعام 1959 بتساؤلات كثيرة طرحها النقابيون والمهتمون بالشأن العمالي عن حجم التعديلات التي ستطرأ على قانون التأمينات، هل ستنتقص من حقوق الطبقة العاملة التأمينة الحالية أم ستحافظ عليها؟! هل مقترحات المنظمات الدولية التي طرحت في فترة سابقة، والتي تشير إلى تخفيض في نسب الاشتراكات التأمينية، والمعاش التقاعدي، وسنوات الخدمة التي يستحق العامل على أساسها المعاش التقاعدي... إلخ هي الأساس في التعديل القادم؟

بصراحة: تخوفات مشروعه حول تعديل قانون التأمينات الاجتماعية!!

بدأ النقاش في الأوساط النقابية المختلفة حول تعديل قانون التأمينات الاجتماعية الحالي رقم /92/ لعام 1959 بتساؤلات كثيرة طرحها النقابيون والمهتمون بالشأن العمالي عن حجم التعديلات التي ستطرأ على قانون التأمينات، هل ستنتقص من حقوق الطبقة العاملة التأمينة الحالية أم ستحافظ عليها؟! هل مقترحات المنظمات الدولية التي طرحت في فترة سابقة، والتي تشير إلى تخفيض في نسب الاشتراكات التأمينية، والمعاش التقاعدي، وسنوات الخدمة التي يستحق العامل على أساسها المعاش التقاعدي... إلخ هي الأساس في التعديل القادم؟

في مؤتمر الاتحاد المهني لنقابات عمال النقل: هل يحتاج جيش البطالة إلى تعزيز؟

في البداية، ألقى عامر شكري رئيس الاتحاد المهني لنقابات عمال النقل كلمة أكد من خلالها  أن «بعض قطاعات النقل، وعلى الرغم هذا التطور الملحوظ، مازالت  تعاني العديد من الصعوبات التي تعيق تطورها المنشود، وتحد من قدراتها الخدمية والاقتصادية، وتنعكس سلباً على حقوق  العمال ومصالحهم المادية والمعنوية».

مؤسسة التأمينات: مَن يحمي أصحابَ الحقوق؟!

نذ ما ينوف عن سنة، ومؤسسة التأمينات الاجتماعية تتعرض لهجمات متتالية عبر ما يسمى الدراسات الاكتوارية، التي حفظتها وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل عن ظهر قلب، هذه الدراسات التي دخلت ديارنا بعد الاتفاقية المعروفة التي وقعتها وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل مع البنك الدولي لإجراء دراساتها في مؤسساتنا، والتي خلصت إلى نتائج خطيرة عن المؤسسة، وأهم تلك النتائج أن المؤسسة إن بقيت على وضعها الحالي فإن عجزاً كبيراً في السيولة ستقع فيه عام 2017، هذه المؤسسة التي كانت وما تزال المرجعية الوحيدة من نوعها في الدولة والقطاع الخاص والمشترك والتعاوني معاً، نظراً للظروف الاقتصادية والاجتماعية التي تعيشها الطبقة العاملة في القطاعات الثلاثة، والتي تتطلب من جميع القوى الخيرة في البلد، الدفاع عن حقوقها من أجل تحسين مستوى معيشتها، وتحقيق التنمية والنمو الاقتصادي الحقيقي الذي يضمن ويكفل كرامة المواطن على أرض الواقع.