بين قوسين: ولكن هل يعرف السوري بلاده؟

صديقي الذي تجاوز الستين من عمره، زار منطقة الجزيرة السورية أخيراً، وعاد مدهوشاً بمشاهدات لم يتوقعها عن خريطة مجهولة ومهملة. هكذا تشجّع وقطع نحو ألف كيلو متر كي يتعرّف على هذه الأرض التي تُنتج القمح والقطن والبترول، و...الكباب طبعاً. زار…

دمشق ـ باريس: رؤى متبادلة

يقام في جناح العرض الدائم في المتحف الوطني معرض مشترك بعنوان: «دمشق، باريس: رؤى متبادلة» الذي يضم أعمالاً مختلفة للفنانين السوريين المقيمين في سورية، والفنانين السوريين المقيمين في باريس، بالإضافة إلى عدد من الفنانين الفرنسيين والفنانين العالميين المقيمين في باريس.

أسامة دياب في صالة أيام

افتتح معرض التشكيلي الشاب أسامة دياب في غاليري أيام. تحفل الأعمال التي يحتويها هذا المعرض بالكثير من الرموز: العيون، القلوب، الفراشات.. لكن دياب يبرع في توظيفها جمالياً وتعبيرياً حين يربطها بهموم حياتية راهنة قلما نجد مشابهاً لها في المحترف السوري.…

الإيرانية فريدة لاشايي في دمشق

تقدّم الفنانة فريدة لاشايي أعمالها، في صالة «رفيا» بمساحة خاصة من التعاطي مع اللون والخط، حيث تدمج بين الحداثة والتقليد من خلال موضوعات مستمدة من الحياة والثقافة الإيرانيتين، خصوصاً لجهة حضور شخصيات تاريخية كمحمد مصدق، وهو ما منح أعمالها بطاقة…

الرؤية المشرقية لإعلام سوري جديد

يعرض تلفزيون «المشرق» برنامج «قصة مدينة» الذي يتناول المكان كبيئة اجتماعية ثقافية اقتصادية، والميزات التي يتفرد بها هذا المكان عن غيره، متوسعاً في نقاشه لقضايا عامة تتجاوز حدود المكان الذي تتناوله الحلقة، وقد ظهر هذا جلياً في نقاشهم لمدينة بانياس…

ركن الوراقين

الغجر \ صدر عن المركز الثقافي العربي في بيروت كتاب بعنوان: «الغجر - ذاكرة الأسفار وسيرة العذاب» للكاتب جمال حيدر، ويحتوي الكتاب على 8 فصول وهي: الهوية، القيم والأعراف، السلوك، الغجر في المنطقة العربية، حول الأرض، الهولوكوست، فنون الغجر، الأساطير.يعدد…

«هيرتا موللر» قريباً باللغة العربية

أثار قرار الأكاديمية السويدية بمنح الروائية الرومانية هيرتا موللر جائزة نوبل للآداب للعام 2009 استغراب العديدين، فعلى الرغم من أن موللر قد حصلت على عدة جوائز أدبية فيما مضى، وترجمت أعمالها إلى أكثر من 20 لغة، إلا أن الكثيرين لم…

بين قوسين: سطوة البضاعة المستوردة

قال الشاب المستجد في كار القراءة، محاولاً لفت انتباه من حوله «لا اقرأ إلا ما يصدر لميلان كونديرا». بالطبع لم يستطع الدفاع عن فكرته إلى آخر النقاش،إذ سرعان ما اندحر إلى الخلف، متخندقاً بالصمت.