الظرفاء واستعادة الروح السورية
زعم ممثل شهير أنه تعرض لاعتداء من قبل عصابة مسلحة قطعت طريقه بالرصاص. وحسب زعم ممثلنا المحبوب إنهم ظنوا أنّ سيارته الفخمة مملوكة لأحد «المسائيل».
حدث ذلك حين اخترق ممثلنا أجواء إحدى الإمارات السلفيّة، فما كان من حماة حمى تلك الإمارة إلا الانقضاض عليه، علماً أنه عاد بخير وسلامة.
أغلب الظن أن «العصابة السلفية» أطلقت النار ترهيباً لإيقاف السيارة، وحين تعرف أفرادها إلى الفنان المحبوب استغلوا الفرصة لالتقاط بعض الصور التذكارية معه!
* * *
سئل الرجل الخارج من «بيت خالته» عن التهمة التي وجهت إليه فأجاب: «حوراني»!!
* * *
رغم سخونة الأخبار الواردة من هناك، كانت حمص مصرة على منافسة ميدان التحرير في تأليف النكات والحصيلة الحمصية حتى الآن:
1 - «استراحة السبطانة الذهبية.. شاي، قهوة، قذائف، غسيل وتشحيم وقطع غيار للدبابات.. أسعار خاصة لسدنة الدبابات... توصيل مجاني.. برنامج ليلي ساهر مع أقوى الفرق السلفية.. السبطانة الذهبية.. حمص آباد-مقابل محلات أبو سياف للبراقع بناء القاعدة ط3 بإذن الله»... (فيس بوك حمص)
2 - تساءل أحد المتظاهرين الحماصنة: «مو على أساس إنو لونا الشبل رح تتصدى للمتظاهرين بصدر عاري..؟».
3 - يلي عندو دبابات.. ياللي عندو قاظانات.. غسالات عتيقة للبييييييع.. (مندس في باب السباع).