الإضراب العام 1936 في دمشق
يحاول كثيرون أن يقولوا للسوريين: «انتصرت الثورة، يعطيكم العافية، انتهت مهمتكم، عودوا إلى بيوتكم وناموا قريري العين»!
نشر موقع «روسيا اليوم» ظهر اليوم 20/12/2024 خبراً بعنوان: «أردوغان: نتواصل مع الإدارة السورية الجديدة لتحديد أسماء من سيديرون البلاد مستقبلاً».
رفاقنا الأعزاء
الأفق التاريخي الذي تحدثنا عن انفتاحه منذ أكثرَ من عقدين، ينفتح الآن بشكلٍ عملي ملموس على الأرض السورية.
تصريح صحفي من جبهة التغيير والتحرير
تعلن جبهة التغيير والتحرير، الممثلة ضمن هيئة التفاوض السورية تحت اسم «منصة موسكو»، تعليقَ عضويتها في الهيئة، وذلك ضمن الإحداثيات التالية:
وقّعت ثلاث قوى سياسية سورية يسارية على بيان سياسي حول العدوان الصهيوني على مقدرات الشعب السوري. وهي حزب الإرادة الشعبية وتيار اليسار الثوري في سوريا وحزب العمل الشيوعي منظّمة الخارج. وفيما يلي نصّ البيان.
الانتصار الذي جرى أفرح قلوب السوريين وهدهد تعبهم المتراكم عبر عقود، وهم الآن ضمن ما يشبه استراحة المحارب، لأن هذا النصر ما زال غير كامل... وأجمل الانتصارات هي تلك التي لم تأت بعد!
«الترابط العميق إلى حد الاندماج بين القضايا الثلاث: (الوطنية، والاقتصادية-الاجتماعية، والديمقراطية)، هو المدخل العلمي الوحيد لتفسير الواقع السوري تفسيراً صحيحاً يسمح بتغييره» ... بهذه العبارة يبدأ الفصل المسمى «المرحلة ومهامنا»، ضمن مشروع برنامج حزب الإرادة الشعبية الذي تم نشره عام 2013. وقد تبدو هذه الجملة غامضة بالنسبة للبعض، ولذلك لا بد لنا من شرح ما قصدناه في تلاحم هذه القضايا.