قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

قراءة نقدية نقابية لقانون العمل رقم /17/ (2 – 3 )

بعد مرور أكثر من ثلاثة أعوام على صدور قانون العمل رقم /17/ لعام 2010 الخاص بعمال القطاع الخاص، ولعدم التزام أصحاب العمل حتى تاريخه العمل بموجبه في غالبية المواد المتعلقة بحقوق ومكتسبات العمال، وعدم متابعة وزارة العمل لتطبيق مواده وأحكامه، ونظراً للإصلاحات التي يشـهدها الوطن وثــورة التشريعات،

عمال فلسطين: ارتفاع حالات الوفيات الناجمة عن إصابات العمل

حذّرت دائرة السلامة والصحة المهنية في الاتحاد العام لعمال فلسطين من تنامي ظاهرة حالات الوفيات التي أصبح العمال يعانون منها في مواقع العمل، واعتبر الاتحاد العام بأن هذه الظاهرة أصبحت تشكل عبئا حقيقياً على سوق العمل الفلسطيني،

حماية اليد العاملة اللبنانية من الصرف

عقد المجلس التنفيذي لاتحاد نقابات عمال البناء والأخشاب في لبنان جلسة برئاسة رئيسه مرسل مرسل وناقش فيها مجموعة من القضايا وأصدر البيان التالي:

تراجع خطير للحريات النقابية بالمغرب

أكد الاتحاد المغربي للشغل في بيان أصدره أن الأمانة الوطنية للاتحاد المغربي للشغل، تتابع بقلق كبير ما أقدمت عليه قوات الأمن بأمر من السلطات العمومية بمدينة فاس، من اعتداء وهجوم عنيف على عمال ومستخدمي وممثلين نقابيين بشركة سيتي باص للنقل الحضري بمدينة فاس، البالغ عددهم 550 عاملاً، في الثامن من الشهر الجاري.

د.قدري جميل لـ«شام FM» هناك من يحاول تحويل غضب الشعب باتجاه أعداء وهميين والمهم استعادة استقرار الأسواق والأسعار واسترجاع الثقة بالليرة السورية

أكد د. قدري جميل أمين حزب الإرادة الشعبية في حواره الأسبوعي مع إذاعة «شام FM» بتاريخ 18/7/2013 أن سعر الدولار وهبوطه المستمر هذا الأسبوع أكد الفرضية التي نوهنا إليها أكثر من مرة، وهي أن سعر الدولار وهمي ولا يعكس القيمة الحقيقية لليرة السورية،

انخفاض سعر الصرف.. دفاعاً عن الشراكة المهددة

يهلل الجميع اليوم لارتفاع قيمة الليرة السورية أمام الدولار الأمريكي وباقي العملات على أمل أنه الارتفاع الذي لا راد له.. وتسويقاً لفكرة أن مصرف سورية المركزي قام بالإجراء القاهر للدولار، وينتظر الجميع اليوم انخفاض أسعار مشترياتهم خاصة الآن في رمضان ومع اقتراب العيد وذلك على إثر انخفاض سعر صرف الدولار أمام الليرة،

خطوة للأمام في معركة إصدار القرارات.. خطوتان للوراء في تنفيذها

بعد مضي حوالي عامين على معاناة سورية من الواقع الاقتصادي المتردي، وبعد الكثير من الطروحات من داخل الحكومة وخارجها التي تؤكد على مواجهة تراجع قيمة الليرة والقدرة الشرائية للسوريين بزيادة الدعم الحكومي للمواد الغذائية باعتبارها دعماً للأجور الحقيقية من جهة،

مقترحات.. وعراقيل

تكثر الحالات التي يجهض «التنفيذ» ما ولده قرار يهدف إلى الدفع نحو تغييرات جدية ما.. وهذا يتفاقم أثره خلال الأزمات، فمن استيراد المحروقات إلى الخط الائتماني إلى أسواق بديلة وهلم جرا..

«تآمر مزدوج على الليرة»!

قبل ستة عشر شهراً، وتحديداً في 9 آذار 2012، أشاد خبراء ومحللون اقتصاديون بالتدخل الايجابي لمصرف سورية المركزي في سبيل إنقاذ الليرة، بضخه ملايين الدولارات في السوق، «وطنطنت» بعض وسائل الإعلام لهبوط سعر صرف الدولار أمام الليرة نحو 30 ل.س في حينها (من 110 إلى حدود 80 ليرة)،