عرض العناصر حسب علامة : الشيوعيون السوريون

ماذا تراني أقول؟؟

ألقى الرفيق محمد علي طه كلمة باسم الشيوعيين السوريين أمام نعش الفقيد الأستاذ عبد المعين الملوحي في ساحة جامع الشيخ رسلان قرب باب توما قبيل انطلاق موكب التشييع إلى مدينة حمص صباح يوم الأربعاء22آذار، قال فيها:

دمعة على أمير شعراء الرثاء عبد المعين الملوحي

كم كان بودي ألا أكتب هذه الأسطر.

أي كلام في مثل هذه المناسبات لا يمكن أن يعبر عن هول المصاب.

كل كلام الرثاء يبقى ضحلاً في حضرة وفي ذكرى أمير شعراء الرثاء.

كل كلمات العالم بجميع لغاته لا تكفي للتعبير عن نبضة حية من مشاعر الخيبة والحسرة والحرقة والفجيعة...

عبد المعين الملوحي.. الغائب الحاضر

ودعت مدينة حمص في يوم الأربعاء تاريخ 22/3/2006 المناضل والأديب الكبير الشيوعي المزمن عبد المعين الملوحي، وقد شارك في وداعه كل القوى السياسية السورية والفلسطينية وكان تواجد الطيف الشيوعي واضحاً للجميع.

رحيل

بتاريخ 6/3/2006 وافت المنية الشيوعي القديم عبد الرحيم تركي المفرج بدير الزور عن عمر يناهز الـ 84 عاماً.

لا عزاء..

هيئة رئاسة المؤتمر الحادي عشر للشيوعيين السوريين وهيئة تحرير قاسيون واللجنة المنطقية بحلب تتقدم للرفيق رستم رستم عضو هيئة رئاسة المؤتمر الحادي عشر بالعزاء لرحيل والده، الذي وافته المنية بتاريخ 9/1/2007 راجين له ولجميع الرفاق دوام الصحة والعافية.

مصطفى البحرة.. عذرا.. ووداعا!

قبل أيام قليلة ماضية رأيت نعوة الصديق المحامي مصطفى البحرة ملصوقة على الحائط الخارجي لمكتبه، فانتبهت إلى أن  هذا الرجل الذي أحزنني كثيراً فراقه، لم تكتب عنه  الصحافة ما يستحقه من رئاء ولو بالحد الأدنى فقررت وأنا الذي لا أتقن كثيراً فن الرثاء أن أوجز شيئاً من مآثره الكثيرة ..

كيف أصبحت شيوعياً..

الرفيق (أبو وليد): البداية كانت من باب التثقيف الثوري!

رحيل مناضلة

ودعت حمص مع أواخر عام 2006 المناضلة الشيوعية رحمة عازار التي ولدت عام 1931 في أسرة كادحة شيوعية. وكانت منذ نعومة أظافرها قد عاصرت وعاشت المعارك التي خاضها الحزب الشيوعي السوري في مرحلة الأربعينات أيام الدفاع عن الاستقلال الوطني. وكانت شاهدة ومشاركة في النضال ضد الاستبداد في عهود القمع والديكتاتوريات.

كيف أصبحت شيوعياً...

ضيفنا اليوم شيوعي قديم، تمرّد على (مقولة) الشاعر زهير بن أبي  سلمى:  سئمت تكاليف الحياة ومن يعش   ثمانين حولا لا أبا لك يسأم  

كيف أصبحت شيوعياً الرفيق أبو معروف: جذبتني الشيوعية.. لأنها تعني إعادة توزيع الثروة

قبل ارتفاع المنشآت الحرفية والمعامل الصغيرة والكبيرة على أراضي غوطة دمشق، وقبل أن تتوسع العاصمة بامتداداتها ويزداد عدد سكانها من ثلاثمائة ألف إلى قرابة ستة ملايين - كان ثمة قرى متناثرة تحيط بها كالسوار، ثم  صارت جزءا من أحيائها، ومنها حي القابون محط  لقاء ضيف هذا العدد.
وكما تعرض عدسة السينما مخزونها من الصور والمشاهد والوثائق والأحداث،أو بكلمة أدق كما تتدفق مياه النهر الغزيرة هكذا كان يتدفق حديث ضيفنا الرفيق محمد راتب بن عبد المحسن بلال وهو واحد من الرفاق القدامى الذين ما زالوا في صفوف الحزب، وفيما يلي مختصر لما جرى في هذا اللقاء..