عرض العناصر حسب علامة : الولايات المتحدة الأمريكية

مأزق بوش!

استبق الرئيس الأمريكي جورج بوش جولته الآسيوية، وحضوره اجتماعات قمة منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ - آبك في بانكوك، استبقها بتصريحات حول جملة هواجسه ومطالبه سواء من حلفائه التقليديين مثل حكومات اليابان واستراليا والفليبين وكورية الجنوبية أو خصوم الأمس منافس اليوم كالصين.

كي يكون كل مواطن سوري مقاوماً

يزداد قرع طبول الحرب شدة. فالإمبريالية الأمريكية التي غاصت في الرمال العراقية المتحركة لا ترى مخرجاً لها إلا توسيع رقعة الحرب والهيمنة، وإسرائيل الصهيونية تريد الاستفادة من اللحظة الراهنة لتحقيق أكبر مكاسب استراتيجية ممكنة. وهذا ما يفسر التوتير المتصاعد ضد سورية.

 ارتفاع عدد الفقراء  في الدولة الأغنى في العالم

خلال العام الماضي، أدى التباطؤ الاقتصادي في الولايات المتحدة إلى هبوط 1.4 مليون أمريكي إضافي تحت مستوى الفقر، مما يجعل العدد الكلّي للفقراء في ذلك البلد 34.8 مليون شخص، وفق دراسةٍ أجراها مكتب الإحصاء الأمريكي نشرت مؤخراً.

 البنتاغون: يطور نوعين من القنابل النووية عقيدة الإرهاب النووي الأمريكي!

السيناتور إدوارد كنيدي، الذي كان أوّل برلمانيٍّ أمريكي يعارض استخدام القنبلة النووية في العراق، يعود إلى تلك الإشكالية في كلارين، حيث يلاحظ بأنه مع وجود النية في استخدام نمطين جديدين من القنابل النووية، التي أُطلق عليها اسم «mini-nukes» و«bunker-busteR» ومع تخصيص 21 مليون دولار لتطويرها، أعاد دونالد رامسفيلد من جديد وضع عقيدة الردع النووي على طاولة النقاش. وبالتالي، فإنّ هناك عدم تخلل في إدانة برامج التسليح النووي في كوريا الشمالية وإيران.

الولايات المتحدة على رأس البلدان التي تمارس إعدام القاصرين

وفق الإحصاءات، فإنّ ثلثي حالات إعدام القاصرين خلال السنوات العشر الماضية في سبعين بلداً قد جرت في (UCA). هذا ما أعلنته المنظمة الدولية للدفاع عن حقوق الإنسان أمنيستي إنترناشيونال في تقرير نشرته مؤخراً.

رداً على تدهور صورتها وتزايد عداءالشعوب لها برنامج لتسويق السياسة الأمريكية!

 «ما الذي ربحته الولايات المتحدة إذا كانت قد خسرت الرأي الحسن للإنسانية؟» هذا ما تسأله مجموعة عمل من مجلس العلاقات الخارجية، المكلّف بتطوير استراتيجيةٍ تستطيع إعادة تفعيل «الدبلوماسية العامة» الأمريكية بعد حملة العراق.

بلاغ صادر عن اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين

هاقد انتقلت التهديدات الأمريكية ـ الإسرائيلية المعادية لسورية من الأقوال إلى الأفعال.. ففي أعقاب احتلال العراق، واستمرار المجازر الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني الأعزل في الأراضي المحتلة، وتخاذل النظام الرسمي العربي وتحالفه المشين مع الولايات المتحدة ضد الجماهير وقوى المقاومة العربية، جاء العدوان الصهيوني الأخير على عمق الأراضي السورية يؤكد الحقائق التالية:

كوبا كنموذج آخر للديمقراطية

في مطلع الثمانينات، طوّر خبراء من الحزب الجمهوري خطوطاً رئيسية لسياسةٍ عدوانية ضدّ أمريكا اللاتينية، وذلك لعرضها على الرئيس الأمريكي ريغان. عُرفت باسم سانتافي II. وقد نصّت تلك الوثيقة على وجوب أن تشدّد السياسة الجديدة في تلك القارة السيطرة التي تراخت في عهد الرئيس السابق كارتر. الموضوع الأساسي لسانتافي II هو «ضرورة الديموقراطية».

تجاهل الكوادر العلمية الوطنية لصالح «الإصلاحيين» المتطرفين الأجانب! لماذا اختيارغايدار«خبيراً»اقتصادياً للعراق؟

إن اختيار أمريكا لغايدار  كان«صائباً جداً»؟! لأنه صاحب خبرة وتجربة تكاد تكون حقاً فريدة من نوعها في العالم   في عملية التخريب الاقتصادي والاجتماعي وإن ما تم تنفيذه منذ عام 1992 ولغاية اليوم يفوق كل التصورات والواقع أنهم حولوا روسيا من دولة عظمى إلى دولة نامية في مؤشراتها الاقتصادية ـ الاجتماعية، وحولوا روسيا من بلد غني في موارده البشرية والمادية إلى بلد فقير غارق في المديونية الداخلية والخارجية ومعتمداً على «المساعدات» الأجنبية، و فقدت روسيا أمنها الغذائي وهذا يعني فقدان استقلالها السياسي والاقتصادي، و الغالبية العظمى من المواطنين الروس يعانون من الأمراض والجوع والبطالة وتفشي الجريمة والمخدرات والدعارة وهيمنة المافيا على أهم المفاصل الأساسية للاقتصاد الوطني.