عرض العناصر حسب علامة : إيران

الملف اللبناني.. أنظمة العمالة والإذعان.. تكشف عن وجهها البغيض فضيحة التخاذل ستقضي على العروش وتنهي عصر الزعامات العميلة!

حمّلت السلطات السعودية بشكل سافر المقاومة اللبنانية ما أسمته «المسؤولية الكاملة» عن تصرفاتها التي وصفتها أيضاً بأنها «غير مسؤولة»، ودعتها إلى«إنهاء الأزمة التي أوجدتها» وطالبت بـ«التفرقة بين المقاومة الشرعية وبين المغامرات غير المحسوبة».

برنامج بول بريمر لا يتوقف في العراق

تعيد صحيفة «وول ستريت جورنال» نشر مقالةٍ قديمة للسفير بول بريمر 111 نشرت منذ سبع سنوات، وقال فيها بضرورة تعزيز مكافحة الإرهاب، وإنذار ليبيا وسورية والسودان، وعزل إيران، وإحلال عقوباتٍ بالجيش الجمهوري الإيرلندي.

 

إدارة الحرب الأمريكية تحضر لمعركة كبرى ضد إيران 

نشرت مجلة «ويكلي ستاندار» الصادرة في الثاني عشر من أيار الحالي مقالاً بعنوان: «نهاية البداية» لوليام كريستول - والمعروف بأنه من أكثر الكتاب المعبرين عن وجهة نظر صقور المحافظين الجدد في وسائل الإعلام الأمريكية - يصف فيه «النصر» في العراق بأنه نهاية بداية الحرب الكبرى، وهي الحرب «ضد الإرهاب».

الحرب الرابعة بدأت.. بمساندة كاملة من «الصحافة الدولية» و«المجتمع الدولي»

باعتبار أنّ الولايات المتحدة قد شنت ثلاث مراتٍ حرباً بانتهاكٍ كاملٍ لميثاق الأمم المتحدة، وأنّها ارتكبت ثلاث مرات «جريمةً دوليةً كبرى» ضد يوغوسلافيا وأفغانستان والعراق - فكان بوسعنا توقع أن توقظ التحضيرات لاعتداءٍ رابع، بعد بضع سنواتٍ فقط، لكن هذه المرة ضد إيران، في الأمم المتحدة أو الاتحاد الأوروبي أو داخل أكبر المنظمات غير الحكومية والمؤسسات الدولية – وكذلك في صفوف صحافتنا الحرة، التي يفترض أنها أخلاقية ومستقلة - جوقة احتجاجاتٍ وأفعالاً وقائية، مثل رفع دعوى في مجلس الأمن بموجب الفصل السابع المتعلق بـ«التهديدات ضد السلم»، وكذلك تعبئة بالإجماع لصالح عقوباتٍ دبلوماسية واقتصادية على الولايات المتحدة. لكن لم يحصل شيء من ذلك! ففي الحقيقة، توصلت إدارة بوش إلى تعبئة الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة – وأولى مهامها «الحفاظ على السلام والأمن الدولي» - وكذلك الصحافة الحرة، لتسهيل هذا الاعتداء الرابع.

وسط إشكاليات ليست أقل تعقيداً: المسألة النووية الإيرانية تتصدر قمة الثماني

في الوقت الذي يُعتقد فيه على نطاق واسع أن مقتل الدبلوماسيين الروس في العراق يرتبط في نهاية المطاف بضغوط أمريكية على روسيا عشية استضافتها منتصف الشهر الجاري لقمة الدول الثمان في سان بطرسبورغ بهدف زجها في العراق وتغيير موقفها المعلن بخصوص إيران، يتوقع أن تهيمن على القمة سلسلة من المواضيع الشائكة غير القابلة للتوافق عليها حالياً بسبب تباين المصالح بشكل رئيسي بين واشنطن وموسكو والاتحاد الأوربي واختلاف شبكات تحالفاتهم والصفقات المترتبة عليها.

دمشق وطهران والجمعية العامة الـ 64

لا تزال حكومة العراق «السيد المستقل» تحت الاحتلال(!) تناور في محاولاتها تثبيت اتهاماتها الموجهة إلى دمشق بالمسؤولية بشكل أو بآخر عن تفجيرات 19/8/2009 في بغداد، قائلة إنها ستعرض على الاجتماع الذي سيجري الخميس، يوم دفع هذا العدد للطباعة، في حال انعقاده، بين وزيري خارجية سورية والعراق في أنقرة بحضور الأمين العام للجامعة العربية وبوجود تمثيل مفترض للبلد المضيف، تركيا، أدلة تؤكد مزاعمها بأن مخططي التفجيرات يتخذون من دمشق مأوى لهم.

«جغرافيا» إيران ومواجهة النيوليبرالية

تعاونت روسيا وإيران دائماً، حتى في عهد الشاه رضا بهلوي، الذي أزيح من السلطة بعد «الثورة الإسلامية» في عام 1979 بقيادة الخميني، وكانت توجد بين إيران والاتحاد السوفييتي مشاريع صناعية مشتركة، كما اشترت طهران المعدات العسكرية السوفييتية بشكل متواصل. 

 

«النووي» بين الردع والفوضى..

 مع تحويل الوكالة الدولية للطاقة الذرية ما يسمى ملف إيران النووي إلى مجلس الأمن الدولي لوحت طهران بمواجهة مع الغرب تمتد إلى العراق وفلسطين ولبنان وأفغانستان، مؤكدة بلسان عدد من قادتها أنها لن تتراجع عن برنامجها النووي حتى وإن أدى ذلك إلى عقوبات أو ضربات أمريكية..

«مغامرة إيران» بين اندفاع المحافظين وتردد الليبراليين

تبعث تحذيرات واشنطن ووعيدها بعدم استبعاد إمكانية القيام بعمل عسكري ضد إيران على الاعتقاد بأن الأمر لا يتعلق فقط بضغوط يمارسها "المحافظون الجدد" وإسرائيل على إدارة بوش من أجل التحرك، وإنما قد يكون مؤشراً على أن مثل هذا العمل العسكري يجري التحضير له حالياً وبات احتمالاً وارداً.

واشنطن تستعد لمهاجمة إيران.. ونجاد يتحدي

كشفت تقارير صحفية أن خبراء إستراتيجيين أمريكيين يعكفون حالياً على وضع خطط لشن هجوم على إيران ليكون حسب قولهم السبيل الأخير لثنيها عن سعيها لامتلاك سلاح نووي.