عرض العناصر حسب علامة : افتتاحية قاسيون

افتتاحية قاسيون 620 : انهيار بالمكان!

يعد مشهد انهيار برجي التجارة سبتمبر 2001 مثالاً نموذجياً على ما يسميه الاختصاصيون انهياراً بالمكان، حيث تفخخ قاعدة البناء بنوع خاص من المتفجرات التي تعطي بانفجارها حرارة عالية تقوم بصهر الأساسات مؤدية إلى تهافت طوابق البناء بعضها فوق بعض دون أي تأثير على الأبنية المجاورة. ..

افتتاحية قاسيون 619 : «هجوم من الحركة»..!

منذ أن كان الجدال، داخلي الطابع في حينه، حول سبل الخروج من الأزمة السورية، يدور عن جدوى اعتماد إما «الحل الأمني» أو «الحوار»، وذلك مع بداية استعصاء الوضع في البلاد، وصولاً إلى الجدال الذي بات خارجي الطابع اليوم بعد عامين ونصف من النزيف والخراب حول اعتماد إما «الحل العسكري» أو «الحل السياسي»، .

افتتاحية قاسيون 618 : التخبط الأمريكي... والرد المطلوب سورياً!

باتت في حكم المؤكد حالة التخبط والارتباك التي تمر بها الإدارة الأمريكية فيما يتعلق بتلويحها بعدوان عسكري على سورية في إطار تعاطيها مع تطورات الأزمة السورية، لينسحب هذا التخبط على كل قوى العدوان بامتدادتها الدولية والاقليمية، دولة تلو الأخرى، .

افتتاحية قاسيون 617 : محكومون بالانتصار..

تستمر الولايات المتحدة في سيرها القلق على بحيرة جليد الملف السوري. فبعد تصعيد سياسي وإعلامي كبير، واستنفار عسكري وقتالي عالي المستوى، بدأت دول أوربا بإلقاء نفسها من السفينة الأمريكية.

افتتاحية قاسيون 616 : «تسجيل النقاط» بالدم السوري!!

يستمر الموت متنقلاً بين السوريين بتعنت أكبر واستباحة أوسع، من خلال موجات العنف والمذابح الجارية، من ريف حلب، إلى المنطقة الشرقية، إلى ريف اللاذقية، إلى ريف دمشق والغوطة المنكوبة، وهي جرائم تسعى من حيث شكلها وطرق تنفيذها إلى حدين،

افتتاحية قاسيون 615 : جنيف: نفي «إرادوي» أم ضرورة موضوعية؟

ثمة أطراف متعددة، متباينة على نحو صارخ بالشكل، وليس بالمضمون بالضرورة، تردد وتشيع عبر أدواتها الإعلامية والسياسية، لغاية في أنفسها، أن المؤتمر الدولي الممهد لحل الأزمة السورية، المعروف اصطلاحاً بـ«جنيف2»، لن يبصر النور، .

افتتاحية قاسيون 614 : اللعب على الشطرنج السوري..!

قدمت الأيام الأخيرة دلالات كبرى باتجاه إقرار غالبية أطراف الأزمة السورية بالحل السياسي وباتجاه اقترابه أكثر من أي وقت مضى، من تصريحات «الجربا» التي «وافق فيها» بإيعاز أمريكي على الحل السياسي دون شروط مسبقة، .

افتتاحية 613 : «الحرب الوطنية» بمفهومها الشامل

يستمر المتشددون والفاسدون الناهبون في طرفي الصراع، وهم وجوه لجوهر واحد، بمحاولات تعميق جراح الشعب السوري وتكريس الأزمة الراهنة بإحداثياتها العنيفة عسكرياً واقتصادياً.. فالدماء التي يبذلها الجيش العربي السوري إضافةً إلى آلام ودماء السوريين، ليست بالنسبة لهؤلاء إلا أوراقاً للضغط من أجل إعادة تحاصص النهب بين جهتين: .

افتتاحية قاسيون 612 : استعادة دور الدولة اقتصادياً.. إنما تحت النار!

استطاع المواطن السوري البسيط في الشارع، على مدار الأيام العشرة الماضية، أن يدرك حجم التحايل في موضوعتي سعر صرف العملات الأجنبية- وتحديداً الدولار، وارتفاعات أسعار السلع الاستهلاكية، بملاحظته انخفاض الأولى دون انخفاض الثانية مباشرة، من خلال بضعة إجراءات اتخذتها الحكومة وبعض أجهزة الدولة، .