قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

اختتام فعاليات اليوم الأول من اجتماعات موسكو التشاورية

 اختتمت عند الساعة السادسة تقريباً من مساء هذا اليوم بالتوقيت المحلي للعاصمة الروسية جلسات اليوم الأول من الحوار السوري- السوري الذي تستضيفه موسكو والمخصص مع يوم غد لتشاورات شخصيات المعارضة السورية، قبل انتقالها في اليومين التاليين للحوار مع ممثلي الحكومة السورية.

إفتتاحية قاسيون 690: «موسكو» من الاستقطاب إلى الفرز

لم يبدأ اجتماع موسكو التشاوري بعد، والذي يمثل بذاته تمظهراً لتطور مستوى الفرز الجاري على المستويات الدولية والإقليمية والمحلية، ومع ذلك فإنّ نتائجه الأولى قد بدأت بالظهور متمثلة بملامح انقسام علني لائتلاف الدوحة بين مؤيد للحضور ورافض له، أي أنه عملياً انقسام بين الرافضين المنتمين إلى «الإخوان المسلمين» وحلفائهم المقربين من جهة، وبين الآخرين ضمن الائتلاف من الجهة الأخرى.

جميل: مكافحة الإرهاب والحل السياسي متوازيان

أوردت صحيفة الحياة في عددها الصادر يوم الأحد 25/01/2015 نقلها بشكل جزئي لتصريح د.قدري جميل أمين مجلس حزب الإرادة الشعبية ، عضو قيادة جبهة التغيير والتحرير لها حول اجتماع موسكو وأهدافه والتوقعات المرجوة منه وأوردت الحياة قول جميل :

افتتاحية قاسيون 689: معايير نجاح «موسكو»

تفصلنا أيام قليلة عن انطلاق المباحثات السورية- السورية من «منصة موسكو»، ضمن ما بات يعرف بلقاء موسكو التشاوري، والذي تنظر إليه غالبية السوريين بوصفه فسحة أمل تنفتح أمامهم مجدداً منذ توقف جنيف2، ويتمنون اتساعها لتؤمن خروجهم من الكارثة المستمرة.

هيئة التنسيق توافق على حضور اجتماعات موسكو

أصدر المكتب التنفيذي لهيئة التنسيق الوطنية اليوم البيان التالي معلناً فيه موافقته الضمنية على حضور اجتماعات موسكو في أواخر الشهر الجاري، وهذا نصه:

نعومكين: جنيف1 أساس اجتماعات موسكو

قبل أيام من انعقاد اجتماعات موسكو المرتقبة  أواخر الشهر الجاري بجهود روسية حثيثة، عرضت قناة "روسيا اليوم" مساء الخميس 15/1/2015 لقاء ضمن برنامج "قصارى القول" مع السيد فيتالي نعومكين،مدير معهد الاستشراق التابع لأكاديمية العلوم الروسية، و منسق الحوار السوري- السوري.

افتتاحية قاسيون 688: اجتماع موسكو: المواقف ودلالاتها..!

يبرز إلى سطح المشهدين السياسي والإعلامي، مع اقتراب موعد اجتماع موسكو التشاوري الممهد لجولة جديدة من جنيف، الاصطفاف القديم الجديد بين أنصار الحل السياسي وأعدائه، وهو اصطفاف حقيقي عابر لـ«الموالاة» و«المعارضة» لأنّه يضع في خندق واحد المتشددين الذين يريدون الاستمرار باستنزاف سورية حتى النهاية أو الذين يقبلون بهذا الاستمرار بغية تحصيل قطعة أكبر من «الكعكة، مقابل جبهة الباحثين عن حل سياسي للأزمة السورية العاصفة.