قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
مع اندلاع الأحداث في مدينة حلب، كانت الصناعة أحد أهم الأعصاب الحيوية التي وجهت لها ضربة قاصمة، حيث تم تفكيك معاملها المتواجدة في المدن الصناعية، أو المتفرقة في أطرافها، وبيعها خردة في الأسواق التركية، وبأسعار زهيدة، ناهيك عن ضرب مراكزها القديمة في سوق المدينة، والخانات التي كان لها بعد اقتصادي كونها كانت الانطلاقة الأولى لتلك المراكز الصناعية لمنع قيامها من جديد ما وجه ضربة مؤلمة للاقتصاد السوري عامة، ولحلب كعاصمة اقتصادية.
وضم الوفد والمؤتمر الصحفي كلاً من المنسق العام لهيئة التنسيق الوطنية السورية حسن عبد العظيم، وعضو قيادة جبهة التغيير والتحرير وممثلها وأمين حزب الإرادة الشعبية د.قدري جميل، وخالد عيسى عضو المكتب السياسي لحزب الاتحاد الديمقراطي، والمعارض المستقل نمرود سليمان من مجلس رجال الأعمال.
مع اقتراب الحل السياسي للأزمة السورية، والتي تسير خطوات الإعداد له بشكل متسارع، تعمل الأطراف المتشددة على محاولة إفشاله مسبقاً، حيث تتجلى أبرز تلك المحاولات، من هذا الطرف أو ذاك، أو بعض القوى الدولية، كالطرف الأمريكي الداعم للفاشية، أو قوى إقليمية، مثل تركيا والسعودية، بالعمل على الهروب من بيان جنيف1، واستحقاقاته، وكل لديه أسبابه ودوافعه.
لليوم الثاني على التوالي يعتصم المئات من أبناء محافظة السويداء، في ساحة سلطان الأطرش أمام مبنى المحافظة، احتجاجاً على سوء الأوضاع المعاشية والخدمية، وتفشي الفساد...
شهدت مدينة السويداء اليوم – الثلاثاء 1\9\2015 - اعتصاماً شعبياً شارك فيه المئات من أبناء المحافظة أغلبهم شباب، بدأ الساعة الثانية بعد الظهر وذلك في ساحة سلطان الأطرش، أمام مبنى المحافظة
يوماً بعد يوم، لقاء تلو سابقه، تصريح إثر آخر، تتوالى النشاطات الدبلوماسية المرتبطة بمحاولات وجهود أطراف دولية وإقليمية ومحلية، متباينة، بل متناقضة، النوايا والأجندات، نحو إيجاد حل سياسي للأزمة السورية التي تجاوزت عامها الرابع، بكل ما تحمله الإحصائيات الكارثية لهذه الأعوام من الصراع داخل سورية وعليها.
بدأت ورشات الهدم التابعة لمحافظة دمشق بهد عشرة منازل ضمن حارتين في حي بساتين الرازي الواقع في منطقة المزة غربي العاصمة.
بوصفنا أعضاءً في ملتقى موسكو التشاوري الثاني الذي انعقد في الفترة بين 6-9/4/2015، وأعضاءً في مبادرة مجموعة من المعارضين السوريين حينذاك، لتوجيه نداء إلى الأمين العام للأمم المتحدة من أجل تسريع عقد جنيف3