عرض العناصر حسب علامة : وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي

قطاع الدواجن مجدداً وأبداً!

بين الحين والآخر يعلو صوت مربي الدواجن ومنتجي الفروج وبيض المائدة، وذلك بالتناوب، مرة بشأن الخسارات المترتبة من إنتاج بيض المائدة، ومرة بشأن الخسارات المترتبة من إنتاج الفروج، ومع كل دورة إنتاجية يخرج البعض من هؤلاء ويدخل آخرون، في سلسلة تنحو باتجاه استمرار التراجع، والتي لم تتوقف حتى الآن، تضاف إلى ما تعرض له هذا القطاع من تراجع كبير جراء الحرب والأزمة، وخلال سنواتها.

أفضل موسم أمطار منذ 20 عاماً!

الموسم الماطر الحالي أفضل موسم خلال 20 سنة ماضية، هذا ما بينه مدير الأراضي والمياه بوزارة الزراعة المهندس عمر دودكي، مشيراً إلى أن كميات الهطولات المطرية لهذا الموسم تجاوزت المعدلات السنوية في أغلب المحافظات حتى نهاية شهر شباط.

قطاع الدواجن مزيد من الخسائر والتراجع

يُعتبر قطاع الدواجن من قطاعات الإنتاج الهامة في سورية، وحاله كحال الإنتاج الزراعي يُعاني من كم كبير من المشاكل والصعوبات والمعيقات التي تستنزفه عاماً بعد آخر، بالإضافة طبعاً إلى ما تعرضت له منشآته من دمار وتخريب خلال سنوات الحرب والأزمة.

بذار أمريكية... عوضاً عن المحلية

وزعت مؤسسة إكثار البذار ما يقارب 8% فقط من بذار القمح التي كانت توزعها قبل الأزمة، وفق تقديرات الباحثين الزراعيين في سورية. وتملأ السوق هذا الفراغ الذي تتركه هذه الجهة العامة، ولكن (بضاعة السوق) في مجال البذار مشكلة كبيرة تأثيرها مديد...

 

ملاحظات أولية على قانون الحراج الجديد /1/

مما لاشك فيه، أن للحراج في سورية دوراً هاماً على المستوى البيئي والاقتصادي والاجتماعي، بل والعلمي والثقافي كذلك الأمر، ولعل هذه الأهمية ذات البعد الوطني، أصبحت ترتدي أهمية أكثر وأعمق جراء ما تتعرض له الثروة الحراجية الوطنية من تعدٍ متواصل أدى لتراجعها، وتقلص رقعتها تباعاً، مع ما يتبع ذلك من انعكاسات سلبية بيئية واقتصادية واجتماعية، سواء جراء الحرائق، بغض النظر عن تأويلات أسبابها ومسببيها، أو بنتيجة عمليات التحطيب أو التفحيم، أو جراء الرعي الجائر فيها، وغيرها من الأسباب الكثيرة الأخرى، والتي زادت بشكلٍ لافتٍ خلال سني الحرب والأزمة.

 

وزارة الزراعة.. تعميمٌ في الزمن الضائع.!؟

يقول المثل الشعبي: أجت الحزينة لتفرح ما لقت لها مطرح، وهذا المثل ينطبق على المهجرين السوريين من مناطق التوتر والحرب، وحالياً ينطبق على أهالي دير الزور من العاملين في دوائر الدولة ومنها وزارة الزراعة.

«قاسيون» تربح جولة أخرى.. وزير الزراعة يقرر.. ورئيس اتحاد الفلاحين السابق لا ينفذ!!

أجرت قاسيون في عددها رقم (265) بتاريخ 2/2/2006 تحقيقاً موسعاً عن تجاوزات رئيس اتحاد الفلاحين السابق إبراهيم شامية (كان حينها شاغلاً منصبه)، تم فيه تسليط الضوء على جملة التعديات والتجاوزات التي ارتكبها المذكور مستفيداً من موقعه وسلطته،

أشجار الزيتون في عفرين مهددة بالزوال

تدهور الواقع البيئي في مناطق عفرين- جنديرس، يهدد ثلاثة ملايين شجرة زيتون، ويأتي هذا التدهور نتيجة التعرية وانجراف التربة بفعل الأمطار والسيول التي تتعرض لها المنطقة، وما يزيد الأمر سوءا الانحدارات الشديدة في بعض المناطق .

هنيئاً لنا جميعاً!

اعتدى قبل نحو عامين، أحد الأشخاص على أملاك الدولة المجاورة للأراضي الزراعية في قرية «دوير الملوعة» في محافظة طرطوس، وبعد المسح الذي قامت به الدولة لهذه الأراضي، تم التيقن من الواقعة، وثبت قيام هذا الشخص بالاعتداء على أملاك الدولة وقطع أشجار الصنوبر التي غرستها وزارة الزراعة بجهود كبيرة