عرض العناصر حسب علامة : وزارة التربية والتعليم

لقاء وزير التربية مع قناة نور الشام.. قيم تربوية أم تلميع؟

أجرت قناة نور الشام الفضائية مؤخراً لقاءً تلفزيونياً مع وزير التربية، طرح المُقدِّم من خلالها على الوزير عدة أسئلة، وكانت فيما يخص تطوير المناهج والتعليم الوجداني والاجتماعي، وغيرها من الأسئلة المعدة مسبقاً، لا من تساؤلات الشارع، بل تم إعدادها مسبقا لتبرير وتوضيح ما تقوم به الوزارة من خطوات.

الصحة المدرسية تعلن 1250 إصابة كورونا في المدارس و4 وفيات من المعلمين

بينّت مديرة الصحة المدرسية في وزارة التربية د.هتون الطواشي لإذاعة شام إف إم السورية المحلية أن أعداد الإصابات بفايروس كورونا ضمن المدراس وصلت حتى اللحظة إلى 1250 حالة، 195 منهم لطلبة و1055 من الكوادر التدريسية.

التعليم الوجداني والاجتماعي.. الصف الثالث نموذجاً

صدرت مؤخراً النسخ الإلكترونية لمادة التعليم الوجداني والاجتماعي من المركز الوطني لتطوير المناهج، ومنها للصف الثالث الابتدائي، والتي سنتناولها اليوم خلال مقالنا، وقد أسلفنا في مقال سابق الحديث عن هذه المادة التي اقتحمت مدارسنا من دون استئذان أو استطلاع لآراء المعلمين في الميدان على الأقل.

الفساد التعليمي والتربوي والغش في الامتحانات

منذ أكثر من شهر صدر قرار عن رئاسة جامعة الفرات بإيقاف 3 دكاترة من الكليات عن العمل، وذلك في كلية التربية وكلية الحقوق وكلية الهندسة البتروكيميائية، وذلك بسبب الفساد التعليمي والمالي، وحتى الأخلاقي.

تكريم مديري مدارس المتفوقين إجحاف وتمييز!

تحت عنوان «الاتجاه نحو تشجيع الأفكار والإبداع وحل المشكلات وتنمية المهارات»، قام وزير التربية بتكريم مديري مدارس المتفوقين بعد صدور نتائج طلابهم.

جديد وزارة التربية.. التعليم الوجداني والاجتماعي ومزيد من الغرق في وحل المشكلات!

سبق وأن طرح وزبر التربية إدخال مادة التعليم المهني في المراحل التعليمية من الصف الرابع الابتدائي، وتناولنا هذه المشكلة في عدد سابق من حيث تناقضات مثل هذا القرار ومشكلاته وأبعاده الاجتماعية والتعليمية، ومن حيث الإمكانات والتطبيق والمشكلات الناتجة عنه وسلبياته التي تفوق إيجابيّاته في مثل هذه الظروف، حيث إن من أسلوب عمل الوزارة أن تكتشف الآفات بعد تطبيقها على الطلاب والكادر التدريسي لديها لتغرق أكثر فأكثر في مستنقع المشكلات المعقدة!

الامتحانات والمراقبة معاناة بلا مقابل!

مهما تحدثنا عن معاناة المعلمين والجهود التي يبذلونها لأداء هذا الواجب الثقيل، فهي لا تلقى من الوزارة لا حمداً ولا شكوراً، بل المزيد من الأعباء والتكاليف، والتهديد والوعيد لمن يُقصر!

مادة التوجيه المهني في المدارس بين الضرورة والواقع!

تحدثنا في أعداد سابقة عن المناهج المعتمدة في وزارة التربية، وعن أدائها من حيث رفع السوية العلمية لدى الطلاب، وعن صعوبة تنفيذها، وعن المشكلات المنهجية والعلمية فيها، وقلنا مراراً: إن التعليم بمختلف فروعه العام والمهني والزراعي هو من يصنع جيلاً قادراً على البناء والتنمية.

توطين التعليم خطوة إيجابية المطلوب تعميقها

لا شك أن الظروف الحالية التي تحيط بالمعلمين وصعوبات المعيشة التي تواجههم تحتاج إلى إسعافات سريعة وعملية من القرارات التي يجب ان تكون سريعة التنفيذ، وفكرة «توطين التعليم» فكرة إيجابية وهامة، قديمة مستجدة، تم طرحها رسمياً خلال اجتماع عقد بتاريخ 26/6/2021 برئاسة معاون وزير التربية مها كنعان، وعضوي مجلس الشعب معيوف الذياب، والدكتورة هيفاء جمعة، وعضو المكتب التنفيذي في نقابة المعلمين كمال الأحمد، وعضوية كل من مديري: التنمية الإدارية، والشؤون القانونية، التوجيه، والتعليم الثانوي، والتعليم الأساسي، والتعليم المهني والتقني، والتخطيط والتعاون الدولي.

تطوير المناهج.. اجتماعات غير تطويرية

منذ ما يزيد عن عشر سنوات يُبدع المعنيون في تطوير المناهج بعقد الاجتماعات، وطرح المقترحات العلمية والتكنولوجية والتربوية، ويجمعون أعداداً من المتخصصين لتطوير مناهج وطرائق التعليم، بما يتناسب مع «مستلزمات العصر الحديث»، واستمر تطوير المناهج إلى الآن، مع إطلاق المنصات الإلكترونية التربوية.