عرض العناصر حسب علامة : سورية

مصادر الطاقة الكهربائية متوفرة في سورية..

أكد الدكتور محمد ديب المدير التنفيذي لمجموعتي POTOMAC وNAANOVO أن الطاقات المتاحة وغير المستثمرة حالياً في المحطات والمنشآت القائمة في سورية، تشكل رقماً يغطي أضعاف العجز الحالي دون أي حاجة لإضافة أية كمية إضافية من الغاز أو الفيول. ورأى أن هذه الإمكانية تتوفر في المحطات العاملة على الغاز، ومعامل الإسمنت والسيراميك، ومعمل صهر حديد حماة، ومصافي النفط في حمص وبانياس التي تشكل مصدراً إضافياً للطاقة الكهربائية.

«صحوات» ثقافية في سورية

طلع علينا «مثقفون» سوريون، ببيان تاريخي جديد، يؤكد مرة أخرى على حالة الانحطاط الثقافي السائدة، والجاهلية السياسية، التي تكونت ونمت وترعرعت في ظل هيمنة ثنائي التسليع: «الرسمي– النفطي» على المشهد الثقافي السوري، والذي كان أحد مخرجات النموذج الاقتصادي الاجتماعي والسياسي السائد في البلاد.

في ذكرى معركة ميسلون المجيدة.. كم مشينا على الخطوب كراما والردى حاسر النواجذ فاغر

تصادف في الرابع والعشرين من تموز الجاري، الذكرى السابعة والثمانون لمعركة ميسلون المجيدة التي شكلت انعطافاً حاداً في تاريخ سورية الحديث، وأسست لعهد طويل من الثورات الوطنية المتلاحقة، وكرست بصورة ناصعة مفهوم المقاومة الشعبية كخيار أساس في مواجهة المحتلين والمعتدين.. في هذه المناسبة العظيمة، واستهلالاً للاحتفاء بدروس ميسلون وأبطالها ومعانيها، التقت «قاسيون» الأستاذ المؤرخ زهير ناجي، وحاورته في أهمية المناسبة، والظروف والمناخات التي كانت وما تزال، تحتم على شعوب هذه المنطقة اعتناقهم لمبدأ المقاومة في مقارعة أعدائهم والطامعين بأرضهم وثروات بلادهم، وكان الحوار التالي..

للتاريخ.. شذرات من النضال النقابي

يقول الدكتور عبد الله حنا في كتابه الشهير «تاريخ الحركة العمالية في سورية ولبنان»: لقد اتخذ أول أيار عام 1925 طابعاً نوعياً جديداً، وكان تعبيراً عن بداية مرحلة جديدة من تاريخ الحركة العمالية في سورية ولبنان للعوامل الرئيسية التالية:

ربّما! شغفاً بالجسد الاستعراضي

أبداً.. تبقّى عروض الأزياء المتلفزة بهجة النفس الأولى. ما إن تنزلْ الجميلات.. الجميلات منصّة الإغواء رافلات بالحرير الطليق، تهب رائحة الخيوط إلى الرئة كمخدّرٍ، فيصحو خيالنا النائم كدبّ.

صفر بالسلوك عندما فزت بجائزة نوبل

كان موبايلي مقطوعاً بسبب فاتورة مستحقة، وكنت أمشي في شارع الحمراء بدمشق معانقاً فتاة مأخوذة بي بدون سبب، عندما جاء صديق لي وصرخ (لقمان ديركي.. أنت أخذت نوبل اليوم)، لم أصرخ به كما فعل شولوخوف عندما أبلغه أحدهم خبر فوزه بنوبل وهو يصيد السمك، (أخفض صوتك لقد أفزعت السمكة)، لأن السمكة التي كانت معي هربت خائفة وهي تعتقد أنني سرقت شيئاً اسمه (نوبل) وأن الذي أبلغني الخبر جاء ليقبض علي.

الفنان السوري دياب مشهور: أنفقت كل ما أملك على الأغنية السورية ولم ألق حمداً ولا شكوراً

هل سمع أحدٌ من شباب اليوم باسم دياب مشهور؟ على الأغلب لا...، لكنه، في زمن مضى، كان علماً في رأسه نار، وكانت أغانيه «يابو ردين يا برودانة» و«طولي يا ليلة» و«ميلي عليّ ميلي» و«يا ربابة»... الخ، تجوب الآفاق والقلوب، ويحفظها الجميع بمن في ذلك الأطفال. فجأةً وجد دياب مشهور نفسه على الهامش، وذكرى عند من يحترفون الحنين. ولأنّ الجميع تخلوا عنه، وهو الذي قدم الكثير للأغنية الفراتية السورية، قرر الاعتزال، والانسحاب بكرامة.

نائب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني لقاسيون: هناك من يحاول تسجيل انتصارات سياسية على حساب الجيش الوطني اللبناني

بحكم خطورة ما يجري في لبنان وانعكاسه على أمنه والاستقرار شبه المفقود في المنطقة أصلاً تحت وطأة محاولات تمكين المشروع الأمريكي الصهيوني ضد شعوبها أجرت قاسيون سلسلة من الاتصالات مع عدد من السياسيين والمحللين بهدف توسيع دائرة البحث في الملف وتعميق الرؤية حوله من زوايا مختلفة، وكانت اللقاءات التالية من بيروت ودمشق مع كل من الرفيق سعد الله مزرعاني نائب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني، والإعلامي والمحلل السياسي ميخائيل عوض، والرفيق معتصم حمادة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، رئيس تحرير مجلة «الحرية»:

فتح الإسلام أو أكاذيب الحكومة اللبنانية غير الشرعية

(ارتباطاً بالمواجهات الأخيرة في شمال لبنان) هنالك عدة أسئلة تطرح نفسها، ومن بينها تلك التي طرحت في جلسة مجلس الوزراء الموسع التي انعقدت يوم الاثنين في بيروت: سأل قائد الجيش المسؤول عن الأمن الداخلي لماذا لم يحط الجيش علماً بالعملية الأمنية الجارية في طرابلس. لقد بوغت الجيش، مما ضاعف الخسائر. كيف يمكن أن تتدهور عملية أمنية مرتبطة بسرقة مصرف إلى قصف مخيمٍ فلسطيني؟

حلقة جديدة في مخطط تفجير لبنان

لم يكد مساعد وزير الخارجية الأميركية ديفيد وولش يغادر الأراضي اللبنانية حتى استفاق الناس في الشمال على دوي المدافع الموجهة إلى مخيم نهر البارد في منطقة طرابلس، وقيل إن الهدف من الحملة هو مطاردة عناصر من جماعة فتح الإسلام سطت على أحد المصارف دون أن يعرف أحد كيف تم التأكد من هوية اللصوص خصوصا أنه لم يتم القبض على أي منهم. فريق السلطة (14 آذار) وجه التهمة فورا لسورية مؤكدين من جديد ارتباط الجماعة بها، حيث كانوا قد فعلوا ذلك عندما وقعت تفجيرات "عين علق" التي طويت ولم يعد يتحدث أحد عنها بعد الانتهاء من توجيه التهمة.