عرض العناصر حسب علامة : سورية

مهرجان جبلة الثقافي الرابع: المدينة تكتب اسمها

شهدت مدينة جبلة، في الفترة الواقعة بين (10-14) من الشهر الجاري، فعاليات مهرجان جبلة الثقافي الرابع الذي تقيمه جمعية العاديات في المدينة، حيث حرص القائمون عليها في خلق مناخ شعبي للثقافة، كخطوة أولى في توسيع إطار هذا الهم، والارتقاء بالذائقة العامة، خصوصاً لدى جيل الشباب، من جهة، ولكسر جدران العزلة عن المدن الواقعة في الهامش، وخلق جو حضاري على مائدة الجمال المفتوحة، من جهة أخرى.

التنمية في ظل عدم الاستقرار السياسي، والتهديد الأمني في المنطقة..

في إطار الاهتمام بالبحث العلمي، أُحدِث مركز الدراسات والبحوث الإستراتيجية في جامعة دمشق مطلع عام 1995، ليعطي هذا الاهتمام بعده الاستراتيجي من خلال تنمية وتعميق روح البحث والدراسة، في مختلف المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وطنياً وقومياً وعالمياً. ويولي المركز أهمية خاصة لقضايا الأمن القومي، ولما يجري في العالم من تطورات وتحولات، في محاولة علمية جادة لاستشراف أثر هذه التطورات والتحولات على مستقبل سورية والوطن العربي..

الطلاب السوريون ضحايا الجامعات العابرة للحدود..

وصلت إلى «قاسيون» رسالة من بعض الطلاب السوريين الذين يدرسون في «جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا»، يشكون فيها من خداع هذه الجامعة لهم، ولامبالاة المسؤولين في وزارة التعليم العالي تجاه مشكلتهم.. هذا نصها:

سورية تكبر بوحدتها الوطنية ودحر الفساد

شهدت سورية في الخمسينات وحدة وطنية قوية رسخت جذورها على الأرض بإرادة شعبيه حرة، أفشلت وأحبطت مشاريع ومخططات الاستعمار كحلف بغداد والهلال الخصيب والنقطة الرابعة والحشود التركية والإسرائيلية على الحدود. وكانت سورية من أقصاها إلى أقصاها تشتعل حماساً وغضباً، وتضيق رحابها بالمظاهرات في المناسبات الوطنية أو احتجاجاً على زيارة أحد المبعوثين الاستعماريين في المنطقة. وتصدت الحركة الوطنية للأنظمة الديكتاتورية العميلة وأسقطتها، وفجر العمال السوريون أنابيب النفط المارة عبر سورية من العراق تضامناً مع الشقيقة مصر في وقفتها ضد العدوان الثلاثي عام 1956، وبجّل شعبنا العملية الاستشهادية التاريخية التي نفّذها البطل جول جمال الطالب السوري في الكلية البحرية بمصر، بعدما استثارته نخوة الشرف ففجّر بطوربيده وأضلاعه التي تحولت إلى شظايا، السفينة الحربية «جان دارك» القادمة من فرنسا بمهمة عسكرية في المتوسط لضرب مصر، بينما اليوم يسهل الهوان على الحكومة المصرية «المباركة» بإغلاق معبر رفح بوجه الفلسطينيين.

رفاق في الذاكرة بشير الشريف

من أخطر المهمات الحزبية في الظروف السرية، هي مهمة الرسول بين المنظمة وقيادة الحزب، فالرسول ينقل إلى القيادة أوضاع المنظمة الحزبية، وأوضاع المحافظة من جميع النواحي، كما ينقل عن القيادة ملاحظتها وتوجيهاتها للمنظمة الحزبية ويضعها بصورة الوضع السياسي العام، والمهمات التي تطرحها المرحلة، بالإضافة إلى ذلك يقوم بنقل المطبوعات والمنشورات.

يوسف العظمة العظيم.. في ميسلون العظيمة..

هناك مقدمات كثيرة سبقت يوم ميسلون في 24 تموز 1920 واستشهاد البطل يوسف العظمة، من اتفاقيتي سايكس ـ بيكو وسان ريمو، إلى لجنة «كينغ كراين» ومؤتمر الصلح، وصولاً إلى مقررات المؤتمر السوري في 7 حزيران 1919، وقد طالب هذا المؤتمر بالاستقلال التام للبلاد السورية دون حماية أو وصاية..

«صفحة جديدة... بالإكراه»

في برامج الحاسوب المختلفة هناك أوامر مثل «فتح صفحة» أو «إدراج شريحة» أو «ورقة»، وكذلك عمليات «قص» و«نسخ» و«حذف» و... «إقحام»، الخ من التعليمات «البديهية». غير أنه ومع السياسة الخارجية الأمريكية الجديدة هناك تعليمة حاسوبية «ذكية» جديدة: فتح أو إدراج، ولكن «بالإكراه»..!

يوميات مسطول «جوّع كلبك بيلحقك»

أتيحت لي في القرن الماضي فرصة التعرف على غني من أكبر عشرة أغنياء سورية. وقد استمتعت بالحوار معه بهدوء وتلذذ، محاولاً أن أفهمه، وقد فهمته.

أحداث من الذاكرة.. على طريق إسقاط الأحلاف.. والفتنة الداخلية

في خمسينات القرن الماضي كانت الإمبريالية الأمريكية في هجمتها على العالم عامة، وعلى منطقة الشرق الأوسط خاصة، تسعى مع عدد من نظرائها في حلف شمال الأطلسي لإقامة أحلاف وقواعد عسكرية لمواجهة الاتحاد السوفيتي، وهكذا بدأت الناس تسمع عن حلف بغداد والنقطة الرابعة ومشروع إيزنهاور..
الشعب السوري وحكومته الوطنية في ذلك الحين، كانا يقفان ضد هذه المخططات بصلابة، رغم ضغوط الأنظمة المعادية التي كانت تحيط بسورية مثل تلك القائمة في تركيا والعراق والأردن، حيث كانت ضالعة في المخطط الإمبريالي الأمريكي..

برسم مدير ناحية «داريا»

تزداد عادةً الأعراس والليالي الملاح في فصل الصيف، وتزداد معها الحوادث المرتبطة بالعادات والسلوكيات المرافقة لهذه الأفراح، وخاصة عادة إطلاق النار للتعبير عن البهجة، التي تشكل في كثير من الأحيان خطراً على حياة المواطنين الآمنين في بيوتهم، أو العابرين في الشوارع، وحتى على مطلقي النار أنفسهم.