لأنهم بلا نصير!!
ليس غريباً أن يفرض أرباب العمل شروطهم المحجفة على عمالنا طالما لا يوجد من يحاسبهم، وخير نموذج على ذلك الكتاب الموجه من اللجنة النقابية الثامنة للعاملين في شركة الشرق للنقل في حمص حيث جاء فيه:
ليس غريباً أن يفرض أرباب العمل شروطهم المحجفة على عمالنا طالما لا يوجد من يحاسبهم، وخير نموذج على ذلك الكتاب الموجه من اللجنة النقابية الثامنة للعاملين في شركة الشرق للنقل في حمص حيث جاء فيه:
وجهت نقابة الصناعات المعدنية والكهربائية بحماه كتاباً إلى السيد وزير الصناعة عن طريق الاتحاد المهني لنقابات عمال الصناعات المعدنية والكهربائية، جاء فيه:
شركة كاميليا متوقفة والمدير العام يشتري 200 ألف كرتونة (ندى) و200 ألف كرتونة برشام بسعر خيالي.
صباح يوم السبت 21/08/2005 دب الذعر بين عمال شركة سكر حمص إثر سماعهم لصوت انفجار مدوٍ صادر عن معمل الخميرة الموجود في الشركة المذكورة حيث تبين أن هذا الصوت ناجم عن انفجار المرجل الذي يزود معمل الخميرة بالبخار اللازم للعملية الإنتاجية مخلفاً وراءه دماراً كبيراً في المبنى الموجود ضمنه والمنطقة المحيطة به،
تحت عنوان: اقتصاد السوق الاجتماعي وانعكاساته على الطبقة العاملة أقيمت ندوة عمالية بدعوة من المكتب العمالي التابع للجنة المنطقية في دمشق حضر الندوة عدد من عمال القطاع الخاص وقطاع الدولة بالإضافة إلى عدد من النقابيين.
لقد تم عقد اجتماع تشاوري في مقر الحزب الشيوعي السوري بالسويداء (النور) بين عدد من أعضاء اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، وعدد من أعضاء اللجنة المنطقية للحزب الشيوعي السوري في المحافظة، وذلك يوم الأحد 28/08/2005، تداول الرفاق المجتمعون آخر المستجدات السياسية، وضرورة رص الصفوف وترسيخ الوحدة الوطنية لمواجهة التحديات الداخلية والخارجية المتزايدة، كما ناقش المجتمعون مهام الشيوعيين وآفاق توحيدهم.
وتم الاتفاق على استمرار اللقاءات وتفعيل الحوار والعمل المشترك. وساد اللقاء جو رفاقي حار .
تعد الأمية واحدة من كبريات المشاكل التي يعاني منها الفقراء في كافة أرجاء المعمورة، وهي تطال المسحوقين والمهمشين في الدول الصناعية الكبرى كما تطال نظراءهم في آسيا وأوربا الشرقية وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، وإذا كانت هذه الأمية تشكل دليلاً صارخاً على التفاوت الاجتماعي ـ الاقتصادي الكبير بين الأغنياء والفقراء في الدول الصناعية الغنية، وتدين النظام الرأسمالي الإمبريالي المعولم بصفته وحشاً نهماً أبعد ما يكون عن العدالة الاجتماعية، فإن الأمية في الجنوب الفقير تشكل أبرز العوائق الأساسية التي تعرقل عمليات التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لمجمل دوله.
بين عامي 2003-2004 لم يتمكن حوالي 2 مليون سوري من الحصول على حاجاتهم الأساسية من المواد الغذائية وغير الغذائية ومع استخدام خطوط الإنفاق (للفقر) الخاصة بالأسرة المعيشية ارتفع الفقر الإجمالي في سورية إلى 30% من إجمالي السكان ليشمل أكثر من 5.3 مليون شخص حسب آخر الأرقام الرسمية عن الفقر بموجب الدراسة التي أعدتها هيئة تخطيط الدولة بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في سورية.
يأخذ البحث في القطاع الزراعي أهميته من كونه القطاع الأكثر إمكانية واستعداداً للتطور في سورية نتيجة توفر معظم الشروط الأساسية اللازمة لارتقائه نحو الأفضل، وأيضاً من كونه القطاع الأكثر تعرضاً للظلم والتهميش طوال العقود الماضية، وذلك من خلال الإجحاف الكبير الذي كان ومايزال يلحق بالفلاحين والمزارعين.
فور انتشار نبأ وفاة الرفيق كمال مراد، تلقت قاسيون عدداً كبيراً من رسائل وبرقيات التعزية والمواساة من عدد كبير من الرفاق والأصدقاء والقراء، نورد بعضها، ونشكر الجميع على مشاعرهم وتضامنهم مع مصابنا.