عرض العناصر حسب علامة : روسيا

الاحتجاجات الدامية سبقتها ورافقتها قمة الثماني: ساحة أخرى للتناقض الروسي-الأمريكي

تحولت الاحتجاجات المناهضة للعولمة ولانعقاد قمة الثماني وعلى سياسات الدول الكبرى البيئية والاقتصادية والسياسية، بالقرب من مدينة روستوك الألمانية المطلة على بحر البلطيق، إلى مواجهات مفتوحة بين حشود من المتظاهرين الذين جاؤوا من مختلف أرجاء أوربا و«شرطة مكافحة الشغب» الألمانية المعززة بالعملاء السريين، سقط خلالها أعداد كبيرة من المصابين من الطرفين وبالتساوي تقريباً على الرغم من استخدام قوات الأمن الألمانية التي قدر عددها بـ16 ألفاً هراوات الصعق الكهربائي وخراطيم المياه والقنابل الغازية المسيلة للدموع، إلى جانب اعتقال عشرات المتظاهرين.

النحت في مشتى الحلو ينتصر على الرطانات اللغوية

تستمر أيام ملتقى النحت العالمي في مشتى الحلو، بمشاركة عدد من الفنانين العالميين: رينو جيناني (إيطاليا)، فرانكو داغا (استراليا)، ايفان ميلنكوف (روسيا)، ماريو تابيا (الإكوادور)، نيكول فيري (فرنسا)، ساسون نيغيباريان (أرمينينا)، سوزان باوكر(المانيا). ومن سورية يحضر الفنانون: أكثم عبد الحميد، محمد بعجانو، هشام الغدو، فؤاد أبو عساف، سيلفا ملكيان، همام السيد، سماح عدوان، عيسى ديب.

مستوى نوعي جديد

مع خروج وزيري الخارجية الروسي والأمريكي، بمشاركة إضافية من المبعوث الدولي إلى سورية، إلى المؤتمر الصحفي، الذي أعقب ساعات طويلة من الاجتماعات الثنائية والثلاثية في جنيف، يوم الجمعة 9 أيلول الجاري، يمكن القول أن الأزمة السورية دخلت طوراً جديداً من الصراع، ضمن إحداثيات تثبت الدفع باتجاه الحل السياسي لها قدماً، وتفتح أمامه باباً جدياً للتبلور، على أساس القرار الدولي 2254، دون أن يعني ذلك عدم وجود صعوبات وعراقيل ستعترض هذا المخاض العسير، ولكنه الأخير على الأرجح.

 

 

حرب النفط وانقلاب السحر!

حملت قمة العشرين الأخيرة جملة من الصدمات ثقيلة العيار، فإلى جانب الصدمات سياسية الطابع المتعلقة بالملف السوري وغيره من الملفات، جاءت أيضاً الصدمات الاقتصادية- السياسية، ومن أهمها كان الاتفاق الروسي- السعودي على التعاون في سوق النفط العالمية. 

روسيا والصين.. تطويق النفوذ الاقتصادي الأمريكي في آسيا والمحيط الهادئ

نظراً للمحاولات الجديدة من جانب الولايات المتحدة، الهادفة إلى إنشاء هياكل التكامل الاقتصادي التي من شأنها كبح جماح النفوذ الروسي الصيني في المنطقة، تعمل موسكو وبكين على بناء تعاون اقتصادي أعمق مع بلدان آسيا والمحيط الهادئ الأخرى.

أخبار العلم

رادار طائر روسي جديد

ستتقدم الطائرة الروسية الحديثة للكشف الراداري البعيد من طراز « آ – 100» (بريمير) على مثيلاتها الأجنبية.

 

إلى أي حد يختلف «ساركو» عن بوش حقاً؟

حدد الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في خطاب حديث له أولويات إدارته بخصوص القضايا الخارجية وبرزت من ضمن ذلك جملة مواقفه من لبنان وسورية والعراق وفلسطين بالإضافة إلى إيران وروسيا.

روسيا تختبر بنجاح قنبلة «أبو القنابل كلها».. الجنرال بالويفسكي: نحن نمتلك أقوى سلاح في العالم!

أكّد رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية الجنرال «يوري بالويفسكي» مؤخراً، أن بلاده تمتلك في الوقت الحاضر، وستبقى تمتلك في المستقبل، «أقوى سلاح في العالم»، وهو سلاح مضمون بصورة قاطعة، كما أكد بالويفسكي أن روسيا لا تهدد أحداً بهذا السلاح، فهو يضمن، وسيضمن الحياة السلمية لمواطني وأطفال وأحفاد البلاد. وامتنع بالويفسكي عن إعطاء أية معلومات عن مثل هذا السلاح، وقال إنه «تسنى لبلادنا وشعبنا في الأزمان العصيبة صنع سلاح من شأنه أن يضمن السلام في العالم لعقود من السنين». وأعرب بالويفسكي عن قناعته بأن قسماً كبيراً من سكان المعمورة يدركون حالياً حق الإدراك أن هذا السلاح يعتبر حتى الآن ضرورياً من أجل ضمان السلام في «كوكبنا»، مثلما كان الحال آنذاك عندما صنعت أقوى دولة في العالم سلاحاً من هذا القبيل وهددت به بلداناً أخرى، مشيراً إلى أن خبراء الدائرة العامة الثانية عشرة لوزارة الدفاع «يحفظون بشكل مضمون هذا السلاح بجاهزية لاستخدامه».

السفيرة الفنزويلية في سورية السيدة ضياء العنداري:

تنشط السفارة الفنزويلية في سورية منذ فترة وتقيم الكثير من الأنشطة والفعاليات الثقافية والاجتماعية وكان آخرها اللقاء الذي دعت إليه «جمعية البيت البوليفاري» في المركز الثقافي العربي بطرطوس بمناسبة الذكرى السادسة لاستعادة الحكومة الفنزويلية والرئيس تشافيز للسلطة بعد محاولة الانقلاب الفاشلة التي قامت بها قوى مرتبطة بالإمبريالية الأمريكية حيث عرض فيلم وثائقي في هذه المناسبة. وعلى هامش اللقاء كان لقاسيون اللقاء التالي مع سفيرة الجمهورية الفنزويلية في سورية السيدة ضياء العنداري.

باريس «تشوش» على موسكو.. وواشنطن تُدرب «المعتدلين» على «ضرب إيران»!

افتتحت إيران قاعدة جوية جديدة قرب الحدود مع أفغانستان أكدت أنها ستستخدم في التصدي لأي هجوم يشن عليها انطلاقاً من هذه الدولة الجارة.

وقال قائد القوة الجوية الإيرانية الجنرال أحمد ميقاني للتلفزيون الحكومي إن هذه القاعدة ستسمح للقوات الإيرانية بالرد بسرعة وبقوة على أي هجوم خارجي، مشيراً إلى أنها تسهم أيضاً في تعزيز القدرة الجوية الإيرانية في شرق البلاد.