عرض العناصر حسب علامة : حلب

حلب ..بطاقة حمراء للاعب الامريكي!

اعتبرت الأوضاع في مدينة حلب، عقدة القضية السورية، منذ ما يقارب العام، حيث كانت هذه المدينة عنواناً للتجاذب الدولي، والإقليمي، والداخلي، لدرجة نزعت ورقة التوت عن القوى الفاعلة كلها في الأزمة السورية، وأضعفت نفوذ العديد من اللاعبين في المشهد السوري، وكشفت بالملموس، عن مدى جديتهم من عدمه، في حل الأزمة السورية، وتنفيذ الاتفاقات الدولية..

بيان حزب الإرادة الشعبية حول حلب

إن بدء تنفيذ الاتفاق المتعلق بانسحاب ما تبقى من المسلحين من شرق مدينة حلب، وهزيمة جبهة النصرة وشبيهاتها من قوى الإرهاب هناك، يشكل انعطافاً كبيراً في مسار الأزمة السورية، وانتصاراً للسوريين جميعاً، باعتباره يفتح الباب واسعاً على الحل السياسي، بعد أن فقدت قوى الحرب أحد أهم أدواتها المستخدمة في إيقاف محادثات جنيف، وإعاقة هذا الحل.

 

 

د. جميل: الانتصار النهائي يتحقق بالحل السياسي

أدلى د. قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، ونائب رئيس مجلس الوزراء السوري سابقاً، يوم الخميس 15\12\ 2016 بتصريح لصحيفة «فيدومستي» الروسية، حول تطور الأوضاع في  حلب ونتائجها، قائلاً: «بعد هذا العدد الكبير من الضحايا، والدمار على مدى سنوات الأزمة، لا يمكن الحديث عن منتصرين،  ويجب ألا تستمر الأوهام لدى المعارضة والنظام، بأنه من الممكن إنهاء الأزمة من خلال الحرب»،

 

 

جميل: مخطئ من يعتقد بإمكانية دفن «2254» بعد معركة حلب

عقد د.قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، ورئيس منصة موسكو للمعارضة السورية إلى مفاوضات جنيف، مؤتمراً صحفياً قبل ظهر يوم الجمعة 16 كانون الأول 2016، في مقر وكالة «روسيا سيغودينيا» في موسكو، تناول آفاق التسوية السلمية للأزمة السورية، وسط التطورات السياسية والميدانية الحاصلة على الأرض السورية.

حلب.. ماذا بعد؟!

أشرقت شمس الخامس عشر من كانون الأول، مع نهاية العام 2016، فكان لدفئها نكهة أخرى لدى الحلبيين، رغم قساوة البرد، جاء صباحهم اليوم، وقد توقف السلاح والدمار ونزيف الدم، ليرسم مسارات جديدة وآمنة، ومتوحدة معاً، وباتجاه مركز المدينة، وتترك الحلبيين منتظرين تحت دفء الشمس والأمل، فتغص بهم أزقة المدينة، على أمل أن تكون بداية جديدة، وصحوة لدى الجهات المسؤولة للقيام بما يمكن القيام به....

 

تقارير الرقابة على الرف... وحبل الفساد على الغارب

قد لا تكون هي المرة الأولى التي ينتصر فيها الفساد، كما أنها قد لا تكون الأخيرة أيضاً، ولكن لماذا يقطع سيف الرقابة رقاب بعض الأبرياء، والشرفاء، ويبقى بعيدا عن رقاب المذنبين والمسيئين؟ وكيف تدين وتفضح تقارير رقابية أداء وسلوك بعض الموظفين والمسؤولين، ويبقون على رأس عملهم؟ وباختصار شديد ما هي معايير استخدام الرقابة في سورية؟ ولماذا هي معايير فضفاضة ومفصلة على مقاسات البعض أحياناً كثيرة؟ أليس من يعيق تطبيق التقارير الرقابية يساهم في بناء هيكل الفساد؟

إعصار يضرب حلب ويغرقها و«المحافظة» نائمة

تعرضت مدينة حلب ظهيرة الثلاثاء 17/10/2006 إلى إعصار عاتٍ أظهر حجم الاستهتار الكبير الذي يطبع عمل (المحافظة) التي لا يبرع «متنفذوها» وأولي الأمر فيها إلا بالتصريحات الجوفاء والادعاءات الفارغة.

التدهور البيئي في سورية.. خسائر بعشرات المليارت!!

جاءت تأكيدات وزير الإدارة المحلية والبيئة المهندس هلال الأطرش بأن انخفاضاً ملحوظاً في تكاليف التدهور البيئي سيجري العمل على إنجازه خلال العام الحالي، لتظهر بشكل أو بآخر حجم الكارثة البيئية التي تعيشها بلادنا مع الارتفاع الشديد بنسب التلوث بمختلف مناحيه..

«لا معلّقة ولا مطلّقة»

كبائن الهاتف العمومية في أغلب مدن العالم المتحضر وحتى الثالث تختص بجهاز هاتف ضخم مزود بحصالة لجمع النقود، ومنها ما هو مزود بمقعد مع باب زجاجي لتوفير الراحة لمستخدمي الهاتف العمومي وجعل المكالمات مريحة وطويلة...

«قاسيون».. والقضاء العادل

كان يوم الأحد 15/10/2006 هو موعد جلسة محاكمة أحد مراسلي قاسيون في حلب ( سليم اليوسف) بعد القضية التي رفعت ضده إثر التحقيق الصحفي الواسع الذي قام من خلاله بتغطية ما يجري في حي المعصرانية من تجاوزات عقب استملاك الحي ومحاولة إخراج سكانه منه من دون إعطائهم التعويضات العادلة المنصوص عنها في المراسيم والقوانين..