إيران نحو الاكتفاء الذاتي في سلاح الجو
أعلنت إيران عن إنتاج طائرة حربية جديدة صنعت محلياً بالكامل على نموذج طائرة «إف 5» الأميركية.
أعلنت إيران عن إنتاج طائرة حربية جديدة صنعت محلياً بالكامل على نموذج طائرة «إف 5» الأميركية.
وسط أنباء تتحدث عن استخدام «إسرائيل» لأسلحة جديدة يجري تشغيلها عبر الأقمار الصناعية، وتطريرها لقاذفات تمتلك القدرة على تدمير دشم أسمنتية ضخمة ، عرض سلاح الجو التابع للكيان الصهيوني للمرة الأولى، نموذجين لطائرتين جديدتين بدون طيار، متفاوتين بالحجم الأولى سميت «إيتان»، والثانية «عفروني».
لقد اعتدنا على الكومبيوترات، والتلفزيونات، والميكروفونات، والسيارات، والانترنت والطائرات. ولا نتذكر أنه منذ حوالي مئة عام خلت كان العديد من الأشياء العادية والمبتذلة اليوم يعد خيالاً حقيقياً. ويسارع التقدم خطاه. ما الذي يمكن أن نراه إذا تمعنا في المستقبل الآن؟
بالرغم من التطور الذي تشهده دير الزور ورواج الفضائيات ودخول عالم الإنترنت، ورغم تقدم وتطور الطب الذي حقق إنجازات كثيرة وكبيرة، مازالت المحافظة تعج بمزاولي مهن حساسة دون أي مؤهل علمي..
معظم الأمريكيين فكرتهم مشوّشة حول معنى مصطلح «المجمع الصناعي العسكري»، رغم أنهم كثيراً ما يقرؤون عنه في الصحف أو يسمعونه من السياسيين.
الرئيس دوايت دي إيزنهاور ذكر هذا المصطلح للجمهور أثناء خطاب الوداع في 17 كانون الثاني 1961: «منظمتنا العسكرية اليوم ليس لها علاقة بتلك التي كانت معروفة في زمن أي من أسلافي في زمن السلم، أو من المقاتلين في الحرب العالمية الثانية وكوريا.. لقد أجبرنا على خلق صناعة تسلح دائمة بحجم كبير.. لكن يجب أن نحتاط ضد حيازة القوة غير المبررة, سواء كانت مطلوبة أم غير مطلوبة، وذلك من خلال المجمع الصناعي العسكري».
مع أن إشارة إيزنهاور إلى «المجمع الصناعي العسكري» باتت معروفة جداً الآن، إلا أن تحذيره من «حيازة القوة غير المبررة» تم تجاهله بشكل كبير..
فيلم «مليونير العشوائيات» للمخرج البريطاني دان بويل، وبمشاركة المخرج الهندي لافلين تاندان، عن رواية «سؤال وجواب» للهندي فيكاس سواراب، سيناريو سيمون بوفوي، الحاصل على جائزتي «غولدن غلوب» كأفضل فيلم وإخراج، وعلى جائزة «بافتا» التي تمنحها الأكاديمية البريطانية، والمرشح ل 10 جوائز أوسكار، والمنتج بميزانية صغيرة يتنطع لطرح عدد من القضايا الكبرى والمتشابكة، من خلال بنية سردية مركبة تقوم على 3 أزمنة، وأيضاً عبر ثلاثة أجيال لأبطاله.
بعد أعماله الروائية الرائعة «الحاجز» و«حب في منطقة الظل» يجيء جديده «نشيد الإنشاد الذي لنا» ليبحر بالنسج الأدبي ويغرق بجمالية التعبير الحسي الراقي، فيولد على شكل دفقات إيقاعية، رشيق العبارة، ليجعله «معارضة أدبية حديثة عربية وفلسطينية» لنص «نشيد الإنشاد الذي لسليمان»، وهو أحد أسفار التناخ أي (الكتابات) في العهد القديم، والمصنف كنص أيروتيكي من الطراز الأول يمجد الشبق واللذة والجسد، حيث لا يرد فيه ذكر لله أبدا.
أنس الرداوي فنان تشكيلي شاب، تخرج في كلية الفنون الجميلة عام 2008، قسم التصوير الجداري، قدم باكورة أعماله بمعرض فردي في دار الأوبرا بدمشق، في الفترة الواقعة بين 15/3 إلى 30/3/2009.
«قاسيون» التقت بالفنان وأجرت معه اللقاء التالي:
شكل الجزء الأول من «ضيعة ضايعة» علامة فارقة في تاريخ الكوميديا السورية، ولعل من أهم إنجازاته، النجاح في توظيف اللهجة المحلية في خدمة كوميديا الموقف، دون الوقوع في فخ التهريج بواسطة اللهجة، إضافة إلى إطلاق طاقات الممثلين، وإعادة الاعتبار للممثل ودوره في صناعة الدراما. ومع الجزء الثاني حقق صُنَّاع المسلسل نجاحاً آخر يحسب لهم، إذ جاء نقلة نوعية حقيقية إلى الأمام، ونجح في الانتقال إلى فضاءات أوسع، وفي تقديم رسائل أكثر عمقاً ونضجاً.
تزدحم نشرات الأخبار بالكوارث الطبيعية: عواصف مدمرة، فيضانات، حرائق، ارتفاع شاذ لدرجات الحرارة، زلازل، براكين، انهدامات أرضية، إلخ.
ويقف الإنسان لا حيلة له أمام ذلك، بل دون نأمة احتجاج، لكن ألا يخطر للمرء أن للإنسان دوراً في حصول الكوارث، وأن باستطاعته التخفيف منها، إذا لم يكن درؤها؟